تزايد عدد المعارضين لقرار الرئيس محمد مرسى بعودة مجلس الشعب المنحل والمؤيدين للقرار أمام مجلس الشعب، مما أدى الى حدوث اشتباكات بالأيدى بين الجانبين لكنها لم تسفر عن أى إصابات.
وتدخلت قوات الأمن المتواجدة أمام مقر البرلمان للفصل بين الطرفين، وقامت بإبعاد المعارضين ونقلهم الجانب الآخر من الطريق.
فيما تبادل المؤيدون والمعارضون الهتافات المضادة، الأمر الذى انعكس سلبا على الحركة المرورية التى شهدت ارتباكا بشارع قصر العينى.
اليوم السابع