التعلق بالأمور الدنيوية
“قد يحدث أحياناً للكهنة أن يقولوا بقليل من الخجل: “أريد هذه الرعية… – لكن الرب حاضر هنا… – ولكنني أريد هذه…”. بمعنى آخر، لا نتبع درب الرب، بل درب الغرور والتعلق بالأمور الدنيوية. وبيننا نحن الأساقفة، يحصل الأمر عينه: التعلق بالأمور الدنيوية يبدو كإغراء. ويحدث أن يقول أسقف: “أنا في هذه الأبرشية، لكنني أنظر إلى تلك لأنها أهمّ”، فيبدأ بممارسة الضغط والبحث عن نفوذ من أجل الضغط والوصول إلى هناك”.
البابا فرنسيس، التأمل الصباحي، 21 فبراير 2017.