كان إنسانا أمينا فى بيته و فى خدمته . و لكن بسبب أمانته دُبرت له مؤامرة على أثرها دخل
السجن ظلما.
و كان كل عارفيه , يكثفون الصلاه لكى يفرج عنه .
و بالفعل , استجاب الله , و خرج الإنسان الأمين من السجن , بعد أن أستأنف الحكم .
و أثناء زيارة أحد الخدام له بالسجن قص عليه كل ملابسات الموضوع ....
و فى يوم الأفرج عنه ,
و فى ذات اليوم دخل السجن , القاضى الذى حكم عليه بالسجن فى قضية رشوة
[ .. لا تظلمو أحدا .. ]
(إنجيل لوقا 3 : 14)