ما بين المرأه نازفه الدم.. واشعياء النبي
الاثنين شعروا بالنجاسه
فاشعياء طار السيرافيم واخذ جمره من المذبح و مس بها شفتي اشعياء فشفي وذهب عنه اثمه
والمرأه طارت الي الرب يسوع وكأنها تحملها السيرافيم ولمست ترف الثوب وكأن ترف الثوب هو الجمره التي علي مذبح الله فشفيت وذهب عنها اثمها
فالمذبح هو العلاج لكل نجس اذا كان كاشعياء الذي له دعوه أو كالمرأه التي تمثل كل انسان مرفوض بسبب ضعفه
فالله يشفي الجميع