الهى بيفكر فيا
والاكيد ان كل أفكاره عني
كلها سلام وخير
ومافيهاش أذيّة
ولما فكر خطط ورسم
رسم لي خطة صالحة وبديعة
رسمها بفن واتقان وحرفية
لكنه لانه حكيم وصالح جدا ..
بيهمه خيري الدائم اكتر من راحتي الارضيّة
علشان كدة
ممكن يضحي بفرحة على الارض وقتية
لان خيري الحقيقي مش في الارض بس
وكم من ضيقةٍ وضغطة...انسب لي وأحسن لي من راحة حالية
لان نتيجتها هتكون:
بركة في الزمان الحاضر
ومجد في الابدية
“لأنِّي أعرِفُ الخُطَطَ الَّتِي #أُفَكِّرُ بِها بِخُصُوصِكُمْ، يَقُولُ اللهُ، فَهِيَ خُطَطٌ #لِخَيرِكُمْ وَلَيسَتْ لِضَرَرِكُمْ،
لأُعطِيَكُمْ مُستَقبَلاً وَرَجاءً.”