«يا ابني لا تحتقر تأديب الرب ولا تكره (أو لا تَملُّ من) توبيخه،
لأن الذي يُحبُّه الرب يؤدِّبه» (أم 3: 12،11). إنَّ الوالد لا يتردَّد
في عقاب ابنه المُخطئ الذي يحبه ويعتزُّ به، والمعلِّم كثيراً ما
يضرب تلميذه لكي يُقَوِّم سلوكه
لقراءة الموضوع أضغط على اللنك