![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ ![]() "ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يَسُوعُ أَيْضاً قَائِلاً: "أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلَا يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ". فَقَالَ لَهُ الْفَرِّيسِيُّونَ: "أَنْتَ تَشْهَدُ لِنَفْسِكَ. شَهَادَتُكَ لَيْسَتْ حَقّاً". أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: "وَإِنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي حَقٌّ، لِأَنِّي أَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ أَتَيْتُ وَإِلَى أَيْنَ أَذْهَبُ. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلَا تَعْلَمُونَ مِنْ أَيْنَ آتِي وَلَا إِلَى أَيْنَ أَذْهَبُ. أَنْتُمْ حَسَبَ الْجَسَدِ تَدِينُونَ، أَمَّا أَنَا فَلَسْتُ أَدِينُ أَحَداً. وَإِنْ كُنْتُ أَنَا أَدِينُ فَدَيْنُونَتِي حَقٌّ، لِأَنِّي لَسْتُ وَحْدِي، بَلْ أَنَا وَالْآبُ الَّذِي أَرْسَلَنِي. وَأَيْضاً فِي نَامُوسِكُمْ مَكْتُوبٌ: أَنَّ شَهَادَةَ رَجُلَيْنِ حَقٌّ. أَنَا هُوَ الشَّاهِدُ لِنَفْسِي، وَيَشْهَدُ لِي الْآبُ الَّذِي أَرْسَلَنِي". فَقَالُوا لَهُ: "أَيْنَ هُوَ أَبُوكَ؟" أَجَابَ يَسُوعُ: "لَسْتُمْ تَعْرِفُونَنِي أَنَا وَلَا أَبِي. لَوْ عَرَفْتُمُونِي لَعَرَفْتُمْ أَبِي أَيْضاً". هذَا الْكَلَامُ قَالَهُ يَسُوعُ فِي الْخِزَانَةِ وَهُوَ يُعَلِّمُ فِي الْهَيْكَلِ. وَلَمْ يُمْسِكْهُ أَحَدٌ، لِأَنَّ سَاعَتَهُ لَمْ تَكُنْ قَدْ جَاءَتْ بَعْدُ. قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ أَيْضاً: "أَنَا أَمْضِي وَسَتَطْلُبُونَنِي، وَتَمُوتُونَ فِي خَطِيَّتِكُمْ. حَيْثُ أَمْضِي أَنَا لَا تَقْدِرُونَ أَنْتُمْ أَنْ تَأْتُوا" فَقَالَ الْيَهُودُ: "أَلَعَلَّهُ يَقْتُلُ نَفْسَهُ حَتَّى يَقُولُ: حَيْثُ أَمْضِي أَنَا لَا تَقْدِرُونَ أَنْتُمْ أَنْ تَأْتُوا؟" فَقَالَ لَهُمْ: " أَنْتُمْ مِنْ أَسْفَلُ، أَمَّا أَنَا فَمِنْ فَوْقُ. أَنْتُمْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ، أَمَّا أَنَا فَلَسْتُ مِنْ هذَا الْعَالَمِ. فَقُلْتُ لَكُمْ إِنَّكُمْ تَمُوتُونَ فِي خَطَايَاكُمْ، لِأَنَّكُمْ إِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا أَنِّي أَنَا هُوَ تَمُوتُونَ فِي خَطَايَاكُمْ". فَقَالُوا لَهُ: "مَنْ أَنْتَ؟" فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: "أَنَا مِنَ الْبَدْءِ مَا أُكَلِّمُكُمْ أَيْضاً بِهِ. إِنَّ لِي أَشْيَاءَ كَثِيرَةً أَتَكَلَّمُ وَأَحْكُمُ بِهَا مِنْ نَحْوِكُمْ، لكِنَّ الَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ حَقٌّ. وَأَنَا مَا سَمِعْتُهُ مِنْهُ فَهذَا أَقُولُهُ لِلْعَالَمِ". وَلَمْ يَفْهَمُوا أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ لَهُمْ عَنِ الْآبِ. فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: "مَتَى رَفَعْتُمُ ابْنَ الْإِنْسَانِ، فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ، وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئاً مِنْ نَفْسِي، بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهذَا كَمَا عَلَّمَنِي أَبِي. وَالَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ مَعِي، وَلَمْ يَتْرُكْنِي الْآبُ وَحْدِي، لِأَنِّي فِي كُلِّ حِينٍ أَفْعَلُ مَا يُرْضِيهِ" (يوحنا 8:12-29). استأنف المسيح تعليمه للناس بعد المقاطعة التي سبَّبها حادث المرأة، فشبَّه ذاته وعمله بالنور، فإن من أشرف ألقابه "نور العالم". فاعترض الفريسيون على كلامه بحُجَّة أن شهادة الإنسان لنفسه لا تثبت، فأجابهم بما معناه أن هذا الحكم ولو صحَّ في الخطاة الذين تخدعهم الأنانية، أو يخدعون الآخرين عمداً، فلا يصح في المسيح الكامل الذي هو في حضن الآب. هذا فضلاً عن شهادة الآب غير القابلة للشك أو الاعتراض. فلما سألوه: "أين أبوك؟" أجاب بما لا يحقُّ لبشر أن يقوله، إذ قال: "لستم تعرفونني أنا ولا أبي. لو عرفتموني لعرفتم أبي ايضاً". ولما كرر كلامه السابق أنهم لا يقدرون أن يتبعوه إلى حيث يذهب بعد قليل، قالوا تهكُّماً: "ألعله يقتل نفسه حتى يقول هذا القول؟". فأجابهم بكلام آخر لا يسوغ لبشر أن يقوله. قال: "أنا لست من هذا العالم. أنا من فوق. إن لم تؤمنوا أني أنا هو، تموتون في خطاياكم. ولم يتركني الآب وحدي لأني في كل حيث أفعل ما يرضيه". "وَبَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ بِهذَا آمَنَ بِهِ كَثِيرُونَ. ‚فَقَالَ يَسُوعُ لِلْيَهُودِ الَّذِينَ آمَنُوا بِهِ: "إِنَّكُمْ إِنْ ثَبَتُّمْ فِي كَلَامِي فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ تَلَامِيذِي، وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ". أَجَابُوهُ: "إِنَّنَا ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ وَلَمْ نُسْتَعْبَدْ لِأَحَدٍ قَطُّ. كَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: إِنَّكُمْ تَصِيرُونَ أَحْرَاراً؟" أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: "الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ. وَالْعَبْدُ لَا يَبْقَى فِي الْبَيْتِ إِلَى الْأَبَدِ، أَمَّا الِابْنُ فَيَبْقَى إِلَى الْأَبَدِ. فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الِابْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَاراً. أَنَا عَالِمٌ أَنَّكُمْ ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ. لكِنَّكُمْ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي لِأَنَّ كَلَامِي لَا مَوْضِعَ لَهُ فِيكُمْ. أَنَا أَتَكَلَّمُ بِمَا رَأَيْتُ عِنْدَ أَبِي، وَأَنْتُمْ تَعْمَلُونَ مَا رَأَيْتُمْ عِنْدَ أَبِيكُمْ". أَجَابُوا: "أَبُونَا هُوَ إِبْرَاهِيمُ". قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: "لَوْ كُنْتُمْ أَوْلَادَ إِبْرَاهِيمَ لَكُنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ إِبْرَاهِيمَ! وَلكِنَّكُمُ الْآنَ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي، وَأَنَا إِنْسَانٌ قَدْ كَلَّمَكُمْ بِالْحَقِّ الَّذِي سَمِعَهُ مِنَ اللّهِ. هذَا لَمْ يَعْمَلْهُ إِبْرَاهِيمُ. أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ". فَقَالُوا لَهُ: "إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِناً. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللّهُ". فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: "لَوْ كَانَ اللّهُ أَبَاكُمْ لَكُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي، لِأَنِّي خَرَجْتُ مِنْ قِبَلِ اللّهِ وَأَتَيْتُ. لِأَنِّي لَمْ آتِ مِنْ نَفْسِي، بَلْ ذَاكَ أَرْسَلَنِي. لِمَاذَا لَا تَفْهَمُونَ كَلَامِي؟ لِأَنَّكُمْ لَا تَقْدِرُونَ أَنْ تَسْمَعُوا قَوْلِي. أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ، وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ، وَلَمْ يَثْبُتْ فِي الْحَقِّ لِأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَقٌّ. مَتَى تَكَلَّمَ بِالْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ، لِأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذَّابِ. وَأَمَّا أَنَا فَلِأَنِّي أَقُولُ الْحَقَّ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي. مَنْ مِنْكُمْ يُبَكِّتُنِي عَلَى خَطِيَّةٍ؟ فَإِنْ كُنْتُ أَقُولُ الْحَقَّ، فَلِمَاذَا لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي؟ اَلَّذِي مِنَ اللّهِ يَسْمَعُ كَلَامَ اللّهِ. لِذلِكَ أَنْتُمْ لَسْتُمْ تَسْمَعُونَ، لِأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنَ اللّهِ" (يوحنا 8:30-47). بعد أن تحدث المسيح عن نفسه أنه نور العالم، آمن به كثيرون. فصرح بأن الحق يحرر من يعرف الحق، وإن حررهم الابن فبالحقيقة يكونون أحراراً. وقال المسيح للذين اعترضوا على كلامه، بحجة أنهم لا يحتاجون إلى التحرير، إن العبودية الحقيقة هي الاستعباد للخطيئة، وإن كل من يفعلها هو عبد لها، والعبد لا يرث ولا يدوم في البيت. وقال للذين يُضمرون في قلوبهم قتله: "تطلبون أن تقتلوني لأن كلامي لا موضع له فيكم". أعلن لهم أن الإستعباد للخطيئة يعني البنوَّة لإبليس. فادّعاؤهم البنوَّة لإبراهيم ادّعاء بغير حق، لأنهم لا يعملون أعمال إبراهيم بل أعمال إبليس. فإبراهيم لم يطلب أن يقتل إنساناً لمجرد أنه تكلم بالحق. وكل من يفكر في قتل البريء، يعمل عمل إبليس لا عمل إبراهيم. ومثله الكذب الذي تعوَّدوه، لأن "إبليس كذاب وأبو الكذاب". ثم قال قولاً آخر، لا يجوز لمجرد بشر أن ينطق به. قال: "من منكم يبكّتني على خطيئة؟" اعترف سائر الأنبياء بخطاياهم بتذلل وأسف وحزن، فمن هذا الذي يقول هذا القول عن نفسه؟ لو كان بشراً فقط لحقَّ لنا أن نحسبه دون أولئك الذي أقرُّوا بأنهم خطاة. ثم قال أيضاً: "الحق الحق أقول لكم إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد". وهذا القول أيضاً لا يحقُّ لبشر.. إنه كلام ابن الله. فَأَجَابَ الْيَهُودُ وَقَالُوا لَهُ: "أَلَسْنَا نَقُولُ حَسَناً إِنَّكَ سَامِرِيٌّ وَبِكَ شَيْطَانٌ؟" أَجَابَ يَسُوعُ: "أَنَا لَيْسَ بِي شَيْطَانٌ، لكِنِّي أُكْرِمُ أَبِي وَأَنْتُمْ تُهِينُونَنِي. أَنَا لَسْتُ أَطْلُبُ مَجْدِي. يُوجَدُ مَنْ يَطْلُبُ وَيَدِينُ. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَحْفَظُ كَلَامِي فَلَنْ يَرَى الْمَوْتَ إِلَى الْأَبَدِ". فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ: "الْآنَ عَلِمْنَا أَنَّ بِكَ شَيْطَاناً. قَدْ مَاتَ إِبْرَاهِيمُ وَالْأَنْبِيَاءُ، وَأَنْتَ تَقُولُ: "إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَحْفَظُ كَلَامِي فَلَنْ يَذُوقَ الْمَوْتَ إِلَى الْأَبَدِ". أَلَعَلَّكَ أَعْظَمُ مِنْ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ الَّذِي مَاتَ. وَالْأَنْبِيَاءُ مَاتُوا. مَنْ تَجْعَلُ نَفْسَكَ؟" أَجَابَ يَسُوعُ: "إِنْ كُنْتُ أُمَجِّدُ نَفْسِي فَلَيْسَ مَجْدِي شَيْئاً. أَبِي هُوَ الَّذِي يُمَجِّدُنِي، الَّذِي تَقُولُونَ أَنْتُمْ إِنَّهُ إِلهُكُمْ، وَلَسْتُمْ تَعْرِفُونَهُ. وَأَمَّا أَنَا فَأَعْرِفُهُ. وَإِنْ قُلْتُ إِنِّي لَسْتُ أَعْرِفُهُ أَكُونُ مِثْلَكُمْ كَاذِباً، لكِنِّي أَعْرِفُهُ وَأَحْفَظُ قَوْلَهُ. أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ". فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ: "لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ، أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟" قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: "الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ". فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَاخْتَفَى وَخَرَجَ مِنَ الْهَيْكَلِ مُجْتَازاً فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى هكَذَا" (يوحنا 8:48-59). قال المسيح إنه الحق الذي يحرر، فاتَّهمه خصومه أنه "سامري وبه شيطان" وكذَّبوا قوله بأن من يحفظ كلامه لن يرى الموت إلى الأبد، بحجة أن أب الآباء إبراهيم وسائر الآباء والأنبياء ماتوا. فكيف لا يموت كل من يحفظ كلامه؟ وسألوه: "من تجعل نفسك؟" فجواباً على هذا قال القول الشهير الذي يثبت بلا مراجعة إعلانه إنه ليس بشراً فقط، لأن حياته لم تبتدئ كسائر البشر لما وُلد، بل إنه منذ الأزل. قال: "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي، فرأى وفرح" فقال له اليهود: "ليس لك خمسون سنة بعد، افرأيت إبراهيم؟" فأجابهم: "الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ" (يوحنا 8:58). فرفعوا حجارة ليرجموه. لقد أدركوا المعنى الخطير الذي أعلنه بقوله: "قبل إبراهيم أنا كائن" - هذا إعلان لألوهيته، فكيف رآه إبراهيم ما لم يكن صاحب طبيعة أخرى أزلية كانت من البدء (يوحنا 1:1) وقوله: "أنا كائن" هو نفس الاسم الذي أعلن الله نفسه به يوم أرسل موسى لليهود "وَقَالَ: "هكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: أَهْيَهْ (أي أنا كائن) أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ" (خروج 3:14) - لقد فهموا أنه يقول إنه الله، ويدَّعي لنفسه الأزلية، فأرادوا أن يرجموه، لكنه أفلت منهم، لأن ساعته لم تأت بعد، فاختفى وخرج من الهيكل مجتازاً في وسطهم ومضى. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ميرسى على مشاركتك الجميلة مرمر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المرور |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
..::| مشرفة |::..
![]() |
![]() رووووووعه الرب يباركك يا غاليه ماري
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() فعلاً يسوع هو نور العالم من يتبعه يسير فى النور ... ميرسى لمشاركتك المثمرة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المرور |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() أمين
ربنا يبارك خدمتك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المرور |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ |
أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ |
أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ |
أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. |
أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ |