![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ستة أسباب تمنع المراة من التناول في أيام محدده في إطار الرد على كتاب المرأة في المسيحية إصدار سمالوط وماجاء به من أفكار مخالفة للفكر والعقيدة المسيحية ننشر جزءا من كتاب تناول المرأة ونعود إلى شرح إجابة السؤال الأساسي.. لماذا سبب هذا المنع السبب الحقيقي الأول هو فطر ويشرح هذا الأمر ساويرس بن المقفع المؤرخ الشهير حسب ما رآه في التقليد المسلم للكنيسة القبطية راسخاً كما تسلمة في هذه النقطة فيقول: "إنها ليست نجاسة، بل فطر، والذي يفطر لا يمتنع عن الصلاة، من أجل أنه فاطر، ولا يمتنع لاعن دخول الكنيسة، ولا عن حضور القداس، بل عن تناول القربان فقط..." السبب الثاني هو حالة من عدم استعداد جسدي "مفهوم طقوس الإستحقاق هو جعل الانسان يتضع أمام السر المقدس ويشعر دائما أنه غير مستحق لنواله، ليشعر دائما بخطيته: أن القدسات للقديسين وهو لم يصل بعد إلى القداسة، بل يجاهد لبلوغها مهما كان الإنسان تائباً ومعترفاً فليعتنق فكر معلمنا بولس الرسول المتضع المنسحق القائل فإنى لست أشعر بشئ فى ذاتى لكننى لست بذلك مبررا" ( 1 كو 4: 4)". يقول الرسول في (كورنثوس الاولى 11: 27-29) "27إِذاً أَيُّ مَنْ أَكَلَ هَذَا الْخُبْزَ أَوْ شَرِبَ كَأْسَ الرَّبِّ بِدُونِ اسْتِحْقَاقٍ يَكُونُ مُجْرِماً فِي جَسَدِ الرَّبِّ وَدَمِهِ. 28وَلَكِنْ لِيَمْتَحِنِ الإنسان نَفْسَهُ وَهَكَذَا يَأْكُلُ مِنَ الْخُبْزِ وَيَشْرَبُ مِنَ الْكَأْسِ. 29لأَنَّ الَّذِي يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ بِدُونِ اسْتِحْقَاقٍ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ دَيْنُونَةً لِنَفْسِهِ غَيرَ مُمَيِّزٍ جَسَدَ الرَّبِّ." ويقول ذهبي الفم : "ليته لا يقترب أحد إليه (سر الإفخاريستيا) بغير مبالاة، أو بقلب واهن ولكن جميعنا بقلوب ملتهبة كلنا متحمسون كلنا متيقظون، فإن كان اليهود أكلوا ذبيحة الفصح وهم مستعدون وأحذيتهم في أرجلهم وعصيهم في أيديهم وهم بعجله، فكم بالحري أنت يجب أن تكون يقظاً، فاليهود إستعدوا وهم ذاهبون للصعود إلى فلسطين فكانوا في هيئة الذاهبين إلى الأماكن المقدسة،أما انت فكيف تستعد للسفر للسماء." ويقول : "دعهم يصغون إلينا هؤلاء الذين يشتركون فيها- الإفخاريستيا- بكل وقاحة فيجعلون الأشياء الرهيبة أشياء حقيرة، لذا فنحن نحتفل أيضاً بالأسرار والأبواب مغلقة، ويُبعد غير المستعدين، ليس لأن أي ضعف بسببه تدان طقوسنا، ولكن لأن الكثير حتى الآن لا يستعدون جيداً لها." ويحدثنا مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث قائلاً : "إن تحدثنا عن الإستحقاق بمعنى مطلق فلن يوجد أحداً مستحقاً، فمن جهة هذا الإستحقاق كان القديس العظيم الأنبا رويس، وهو صاحب المعجزات، يخاف جداً حين يتقدم للتناول من الأسرار المقدسة وكان يقول أن الذي يتقدم للتناول ينبغي أن يكون في داخله نقاوة أحشاء العذراء القديسة التي حملت المسيح داخلها من أجل ذلك." وفي وسط كل هذه التشديدات رأت الكنيسة أن الإستعداد بالنظافة الجسدية هي درجة من درجات الإستعداد، تتعارض معها حاله السيدة في فترتها الشهرية، ومع أى نوع من الاتساخ الجسدى أو حتى إتساخ الملابس الذى يجعل الشخص فى حالة غير لائقة للتناول. يشرح البابا شنودة الأمر قائلاً : " يَلزم التناول أيضاً إستعدادًا للجسد. وكيف؟ نستعد للتناول بطهارة الجسد وصومه ونظافته. ولنتذكر كمثال: إستعداد الشعب لتقبل كلام الله في العهد القديم، أعنى استلام الوصايا العشر، وإذ "قال الرب لموسى: اذهب إلى الشعب، وقدسهم اليوم وغدًا. وليغسلوا ثيابهم، ويكونوا مستعدين لليوم الثالث" (خر 19: 10،11).. "فإنحدر موسى من الجبل إلى الشعب وقدس الشعب، وغسلوا ثيابهم. وقال للشعب: كونوا مستعدين لليوم الثالث. لا تقربوا إمرأة" (خر 19: 14، 15)." ويستكمل: "لذلك فالإتصال الجنسي، والإحتلام ونزيف الدم، وما أشبه، أمور تمنع التناول. ينبغي أن يكون المتقدم للتناول طاهرًا، جسدًا وروحًا. وهكذا أيضاً يحسن الاستحمام في اليوم السابق للتناول، أو على الأقل الإغتسال لمن يتناول بإستمرار. مجرد هذا الأمر -إلى جوار نظافة الجسد الذي يستقبل التناول- يعطى الإنسان إحساسًا بأنه يستعد ويلزمه لون من اللياقة." السبب الثالث تناول جسد ودم حقيقي نتناول جسداً ودماً حقيقياً لرب المجد، جسداً مقدساً كي ما نثبت فيه ويثبت فينا، وليس من اللياقة أن نترك الدم الإلهي الذي إختلط بدمنا فسيولوجيا أن يخرج عن علم ودراية، فأى إنسان بجرح ينزف فى أى مكان بجسده يمنع من التناول إلى أن يتوقف النزيف، وسنتناول الموضوع بشئ من التفصيل في ردنا على المطران جورج خضر. السبب الرابع تذكرة بالخطية الأولى يقول قداسة البابا شنودة في سنوات مع أسئلة الناس : "الله يريد أن يذكرنا دائمًا بالخطية الأولى. فإن تذكرنا الخطية الأولى، نحس قيمة الفداء المدفوع عنّا. الخطية أجرتها الموت. ومع أن المسيح مات عنا، إلا أنه ترك علامة للذكرى، سواء للرجل "بعرق جبينه يأكل خبزًا" أو للمرأة "بالوجع تحبلين وتلدين" (سفر التكوين 3). في حالة الحبل، تنقطع عادة المرأة، وتتذكر الخطية الأولى عن طريق أوجاع الحمل، ثم الولادة ثم النِفاس.. وفي غير فترة الحمل تتذكر خطيئتها بالطمث وما يتبعه من إمتناع عن جميع المقدسات، وليس فقط التناول والكنيسة.. أما الرجل فيتذكر الخطية الأولى بالتعب من أجل رزقه كل أيام حياته. والذكرى هي الهدف، والوسيلة تختلف." ويؤكد على هذا المعنى تفسير القس انطونيوس فهمي: "حقاً لقد طلب الله من آدم وحواء أن يثمروا ويتكاثروا. والإنسان هو الإنسان قبل وبعد السقوط لم يتغير فسيولوجياً بل إن عوامل الإضمحلال بدأت تعمل فيه فأصبحت تؤدى لموته. ولذلك فكان آدم وحواء سيكثروا بنفس الطريقة التناسل الطبيعى الآن ولكن نتيجة السقوط وفساد الطبيعة الإنسانية سادت العلاقات الجنسية شهوة خاطئة لذلك قال داود النبى "وبالخطية حبلت بى أمى" ومن أين لنا أن نفهم كيف كان التناسل بدون شهوة خاطئة قبل سقوط آدم! لكن لنا فى من يكرس نفسه وجسده وشهواته وكيانه كله لحساب الرب ويمنع نفسه عن الزواج صورة قد تشرح شئ ولكن السقوط أفسد خطة الله والصورة التى رسمها الله من قبل. لذلك أصبحت حتى العلاقات الطبيعية مع أنها مقدسة وطاهرة فى نظر الله عب 13: 24 أنها نجاسة، تحرم صاحبها من المقدسات حتى المساء إلى أن يستحم ويغتسل بالماء. هذا لمجرد أن نذكر أن الخطية شوهت ما أراده الله كاملاً. ولذلك فالكنيسة تمنع العلاقات الجسدية فى اليوم السابق للتناول مرة أخرى ليس لأنها نجاسة لكن لنذكر أن هناك شيئاً ما فى طبيعتنا الناقصة قد تشوه بسبب الخطية. وتمنع الكنيسة الطامث (من فى فترة دورتها الشهرية) من التناول ليس لنجاستها بل لتذكر نفس الشئ. فلنتضع أمام الله ونذكر خطايانا وسقطاتنا فيرفعها الله ويغفرها." هكذا يظهر مفهوم الطمث كتذكار للخطية الاولى في ترتيب أسبوع الألام، وخاصة ليلة الجمعه العظيمة فرتبت الكنيسة القراءات التالية: الساعة الثالثة من ليلة الجمعة العظيمة من حزقيال النبي ص 36: 16 – 26 وكانت إلى كلمة الرب قائلاً: يا ابن الإنسان إن بيت إسرائيل سكنوا أرضهم ونجسوها بطريقهم وأصنامهم ونجاستهم، وصارت طريقهم أمامي كنجاسة الطامث." السبب الخامس نزيف المرأة يحمل موتا .. فكيف نمنح الحياة المقدسة (الإفخارستيا) لمن حمل موتا؟! يؤكد على هذا القديس باسيليوس الكبير في قوانينه ق 44 فيقول: إسمع الأن موضع الموت........ الطمث" ولنشرح الأمر بصورة علمية..تقول د مريم نصر الله طبيبة أمراض النساء "الطمث وهو يسمى بالحيض وهو تمزّق جدار الرحم بعد تهيئته لمرحلة الإخصاب وامتلاء خلاياه بالدم وقذف البويضة في جوف الرحم منتظراً حدوث الإخصاب وتكون الحمل وإحتضان جنيناً بداخله وعندما لا يحدث إخصاب يحزن الرحم على الخلايا التي إستمر ببنائها قريب الشهر، ويتمزق جدار الرحم محدثا آلاماً وأوجاعاً في أسفل البطن والظهر وقد يسبب آلاماً نفسية كضيق الخلق والشعور بالرغبة بالبكاء وتموت البويضة وتتحلل فيدفع الرحم الخلايا الممزقة خارجا وتنزل على شكل دماء تختلط مع بعض الإفرازات المهبلية وخلايا دم فاسد، ويستمر سيلان الدم لمدة تتراوح من ثلاث إلى ستة أيّام وهذا الأمر يعتبر نسبياً ويختلف من امرأة إلى اخرى فهو يقاس بإرتفاع نسبة هرمون الأستروجين وإنخفاضه الذي يسمى بهرمون الأنوثة، وبعد وقوف الدم وإنتهاء فترة الحيض يرتاح الرحم قليلاً ثم يتهيّأ للدورة الجديدة وبناء جدار جديد والإستعداد لمرحلة الإخصاب وهي ما تسمّى بالدورة الشهرية." إن الدم الخارج من المرأة هو حامل لبويضة (ميته)، دماً فاسداً، فكيف إذن يكون من الورع والتقوى أن نقدم جسد المسيح ودمه المقدسان بالحقيقة إلى حالة موت فسدت وتحللت (البويضة)، وأثناء خزن وخروج دم فاسد؟! السبب السادس (ويخص تحديداً منع التناول بعد الولادة) الطفل المولود يحمل خطية تسببت فيها حواء مع السقوط، ورثنا الخطية الأصلية، فصار المولود خاطئاً لحين نواله العماد، يقول الأباء عن حالة الإنسان قبل نواله المعمودية: "كان ضروريًا أن يصعدوا بواسطة المياه لكي يصيروا أحياء، فإنهم لا يستطيعون أن يدخلوا ملكوت الله ما لم يخلعوا حالة الموت التي كانت لهم قبلًا... فإنه قبل أن يحمل الإنسان اسم "ابن الله" يكون ميتًا، ولكنه إذ يتقبل الختم يلقي عنه حالة الموت ويتمتع بالحياة. الختم إذن هو الماء الذي ينزلون فيه أمواتًا ويصعدون أحياء." القديس يوستين الشهيد" * المعمودية تمحو جميع الخطايا: الخطيئة الأصلية والخطايا الفعلية، خطايا الفكر والقول والفعل، الخطايا التي يتذكرها الإنسان والخطايا التي ينساها، فإن الذي خلق الإنسان يجدده. من فارق الحياة في الحال بعد المعمودية لا يكون عليه شيء يُكفِّر عنه، بل كل شيء قد غفر له. القديس أغسطينوس " هكذا نرى أن التعدي على الوصية في بدء الخليقة، والذي كان من المرأة، تسبب في نتاج بشرية وارثة للخطية في الأصل، يقول الرسول في رسالته إلي تيموثاوس الأولى إصحاح 2 "13 لأَنَّ آدَمَ جُبِلَ أَوَّلاً ثُمَّ حَوَّاءُ، 14 وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ، لكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي. 15 وَلكِنَّهَا سَتَخْلُصُ بِوِلاَدَةِ الأَوْلاَدِ، إِنْ ثَبَتْنَ فِي الإِيمَانِ وَالْمَحَبَّةِ وَالْقَدَاسَةِ مَعَ التَّعَقُّلِ" لذا فقد رأت الكنيسة، إن حرمان المرأة من ممارسة الأسرار أربعين يوما للذكر المولود، وثمانون للأنثى، درجة من درجات التذكرة القوية أولا، وربما يراها البعض عقوبة ثانيا، فهي –المرأة - سبب الغواية الأولى، وهي التي أنتجت رضيعاً أو رضيعه حاملاً لذات الخطية – لحين معموديته، ويظهر هذا أكثر إن رأينا أن العدد (40) في الكتاب المقدس كان ما يشير إلى "الدينونه". في سفر التكوين 7: 4 "لِأَنِّي بَعْدَ سَبْعَةِ أَيَّامٍ أَيْضًا أُمْطِرُ عَلَى ٱلْأَرْضِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً. أَمْحُو عَنْ وَجْهِ ٱلْأَرْضِ كُلَّ قَائِمٍ صَنَعْتُهُ". وحزقيال 29: 11-12 "لَا تَجْتَازُ فِيهَا قَدَمُ إنسان ، وَلَا تَجْتَازُ فِيهَا قَدَمُ بَهِيمَةٍ، وَلَا تُسْكَنُ أَرْبَعِينَ سَنَةً. ١٢ وَأَجْعَلُ أَرْضَ مِصْرَ قَفْرًا فِي وَسْطِ ٱلْأَرَاضِي ٱلْمُوحِشَةِ، وَتَصِيرُ مُدُنُهَا قَفْرًا فِي وَسْطِ ٱلْمُدُنِ ٱلْخَرِبَةِ أَرْبَعِينَ سَنَةً، وَأُبَدِّدُ ٱلْمِصْرِيِّينَ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ وَأُشَتِّتُهُمْ فِي ٱلْأَرَاضِي" ولأن العقوبه في العهد القديم إستمرت أربعون يوماً، هكذا أيضاً مهلة التوبة، كانت أربعون يوماً، (يو 3: 4) "فَابْتَدَأَ يُونَانُ يَدْخُلُ الْمَدِينَةَ مَسِيرَةَ يَوْمٍ وَاحِدٍ، وَنَادَى وَقَالَ: «بَعْدَ أَرْبَعِينَ يَوْمًا تَنْقَلِبُ نِينَوَى". وفترة الإستعداد أربعين يوماً.. فتغرب موسى "أربعين عاما" ليكون مستعداً لقيادة شعبة، وظل على الجبل "أربعين" يوماً في صوم وإستعداد لمقابله الله، والشعب العبراني ظل في الصحراء أربعين عاماً، وسار إيليا أربعين يوماً قبل بدأ رسالته، هكذا نجد أن الأربعين يوماً فترة تعتبر تذكرة بعقوبه، وفترة إستعداد. ولأن الرقم (2) يشير في الكتاب المقدس للإنقسام بالخطية، ولأن حواء أغوت أدم فسقط معها (شخصان) فرأت الكنيسة أن تكون فترة المولود الذكر "أربعين" والمولوده الأنثى "ثمانين". مراجع --- يوجد لدى ساويرس بن المقفع بعضا من القوانين التي تعترض عليها الكنيسة ، إلا ان إقتباسنا منه فيما يخص على ماوجد له أثر في القوانين الرسولية السابقة ، والذي يسير على نهج الفكر الأرثوذذكسي المسلم لنا أنبا ساويرس الشهير بالمقفع ،(الأسقف)،الدر الثمين في أيضاًح الدين،(القاهرة : مدارس التربية الكنسية بكنيسة رئيس الملائكة ميخائيل بطوسون) 171 مذكرة لاهوت طقسي، الكلية الإكليريكية بشبرا الخيمة ، مقررة على الصف الرابع، تحت عنوان طقس أسرار الكنيسة دانيال ماهر(القس)،الإفخاريستيا والصليب - رسالة دكتوراة ،(طنطا 2010: مطرانية طنطا وتوابعها) ص394 مرجع سابق 399 البابا شنودة الثالث(البطريرك 117)الوسائط الروحية،فصل الاستعداد للتناول،نسخة الكترونية ، متوفرة على الإنترنت مرجع سابق ، الوسائط الروحية موقع الانبا تكلا ، سؤال عن تناول المراة الطامث انطونيوس فهمي (القس)، تفسير سفر اللاويين، نسخة الكترونية، إصحاح 15 قوانين باسيليوس الكبير، ق2 2-4 تادرس يعقوب(القمص) ،الروح القدس بين الميلاد الجديدوالتجديد المستمر، كنيسة مارجرس سبورتنج ، نسخة الكترونية |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() ميرسى ربنا يفرح قلبك
ويبارك تعب محبتك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ميرسي على الموضوع الجميل رامز
ربنا يبارك خدمتك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مشاركة جميلة جدا ربنا يبارك حياتك |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أسباب تمنع نوم القطط في سريرك |
5 أسباب تمنع إلغاء الدورى الممتاز فى مصر |
أسباب تمنع شعرك من النمو |
أسباب تمنع شعركِ من النمو |
4 أسباب تمنع السيسي من الترشح للرئاسة! |