كن على طبيعتك،
فالتملق في العادة ما ينبع عن التبعية، فهذا هو ما نراه في الوقت الحالي عندما نسير في الشوارع في مجتمعاتنا العربية من التقليد الأعمى لكلّ ما نراه،
وأمّا التبعية فتنبع من عدم استقلال الشخصية وانعدامها عند المرء
ممّا يجعله في حاجةٍ إلى شخصٍ ينقاد وراءه
ليغطي هذا النقص في الشخصية
بحيث ينسى في النهاية أنّه إنسانٌ مستقلٌ بشخصيته وفريدٌ من نوعه.