إن سكان الجحيم يحسدونك على هذه الفرصة المتاحة لك لتتوب.
فلماذا يا مبارك "تستهين بغنى لطف الله وإمهاله وطول أناته
غير عالم أن لطف الله إنما يقتادك إلى التوبة، ولكن من أجل
قساوتك وقلبك غير التائب تذخر لنفسك الغضب
وإستعلان دينونة الله العادلة."
(رو4:2،5).