رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رجال مبارك يعودون لجامعة القاهرة رجال مبارك أطاحت بهم ثورة 25 يناير، مثلوا أمام جهاز الكسب غير المشروع للتعرف على سبب تضاخم ثروتهم، وبعد إخلاء سبيلهم لعدم ثبوت التهمة ضدهم، كانت جامعة القاهرة ملجأهم الوحيد، فعملوا بالتدريس في الجامعة، رغم أنها من أصعب المهن لتحكمها في عقول آلاف من الطلاب سيصبحون مسئولين للدولة في المستقبل. أحمد نظيف كان آخرهم أحمد نظيف رئيس الوزراء الأسبق، بعد إعلان الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، عودته للتدريس بكلية الهندسة بجامعة القاهرة، وذلك بعد براءته في قضية الكسب غير المشروع، وباقى القضايا الأخرى التي كان متهما فيها، وتقديمه كافة المستندات التي تثبت ذلك. وقال فتحي عباس المستشار الإعلامي لجامعة القاهرة: إن المستشار القانوني بالجامعة أكد على أحقية رئيس الوزراء الأسبق العودة لعمله بالكلية بعد حصوله على أحكام البراءة، موضحًا أن الجامعة تلتزم بتطبيق القانون، ومن حق "نظيف" العودة للعمل مرة أخرى كعضو هيئة تدريس بالجامعة. مفيد شهاب لم يكن "نظيف" أول رجال مبارك في جامعة القاهرة فقرر الدكتور مفيد شهاب رئيس جامعة القاهرة الأسبق، ووزير التعليم العالى الأسبق، الذي شغل منصب وزير المجالس النيابية والشئون القانونية في نظام حسنى مبارك، اعتزال العمل السياسي والإعلام، والاكتفاء فقط بالتدريس في جامعة القاهرة، كأستاذ للقانون الدولي بكلية الحقوق. على الدين هلال تسبب في حصول مصر على صفر في تنظيم مونديال كأس العالم عام 2010، عندما كان وزيرًا للشباب، إنه الدكتور على الدين هلال وزير الشباب من 1999-2004، وأمين لجنة الإعلام بالحزب الوطنى المنحل منذ 2006 وحتى انطلاق ثورة يناير، تم التحقيق معه بتهمة "الكسب غير المشروع" في يونيو 2011. وبعد سقوط نظام مبارك، عاد «هلال» للعمل كأستاذ جامعي في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، وقد فضل التدريس على الحياة السياسية والإشراف على رسائل الماجستير والدكتوراه، والتي كانت على رأسها رسالة للباحث حازم عمر حول "الانشقاقات في الحزب الوطنى". هذا الخبر منقول من : موقع فيتو |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وصول مسيرة وايت نايتس لجامعة القاهرة |
غلق الأبواب الرئيسية لجامعة القاهرة |
سيارة تقتحم الباب الرئيسي لجامعة القاهرة |
عودة إرهاب الإخوان لجامعة القاهرة |
فتح الطريق أمام البوابة الرئيسية لجامعة القاهرة |