من ينكر نفسه لا يتعرض لآلام نفسية
لكونه مظلوم وطموحه لم يتحقق
ولم يأخذ فرصته ليحقق شيئًا ويجد نفسه.
بل هو يرتوي من ينبوع له تأثير داخلي عميق
لا يستطيع العالم أن يعطيه
«ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا» (يوحنا14: 27).
وحتى وهو يتعامل مع الآخرين يكون مبدأه العطاء لا الأخذ.