تخيل معايا ان يسوع عدّى على متى العشار.. قاله "اتبعني"
متى راح طلّع موبايله وأخد سيلفي وكتب النهارده قابلت واحد اسمه يسوع وارتحتله وحسيت إنه بيحبني برغم اني عشار وان شاء الله هاتغير لأَنِي قابلته.
خلصت القصة..
لكن مكتوب في لوقا ٢٨:٥ "فترك كل شيئ وقام وتبعه"
وقتها واحدة واحدة اتغيّر.
اتبع يسوع الأول واعرفه وابني علاقة معاه واشتغل على التغيير.
التغيير رحلة و(process) مش زرار، وطول ما انا باعرفه باتغيّر.
الله عايزني اتغيّر أكيد، لكن اللي مش عايزني اتغيرّ هو أنا.
قابلته؟
بدأت رحلة التغيير؟
"وَنَحْنُ جَمِيعًا نَاظِرِينَ مَجْدَ الرَّبِّ بِوَجْهٍ مَكْشُوفٍ، كَمَا في مِرْآةٍ، نَتَغَيَّرُ إِلَى تِلْكَ الصُّورَةِ عَيْنِهَا، مِنْ مَجْدٍ إِلَى مَجْدٍ."
٢ كو ١٨: