رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عصام سلطان ساخرًا اتقبض عليا قبل فض رابعة.. أنا اتفضيت ولا فضيت؟
تهكم عصام سلطان، نائب رئيس حزب الوسط، من إدراجه بين متهمى القضية المعروفة اعلاميًا بـ"فض اعتصام رابعة العدوية"، قائلًا: "أنا قُبض على يوم 29 يوليو قبل عملية الفض، فهل أنا اتفضيت ولا فضيت؟". وتابع: "أطالب المحكمة بإعلانى بالقضية وتمكينى من الحصول على أمر الإحالة"، ليشير رئيس المحكمة المستشار حسن فريد إلى أن طلبه تم إثباته بمحضر الجلسة، ليعلق "سلطان" قائلًا: "أطالب بإثبات أن المحكمة أيضًا رفضت إعلانى بالقضية". فيما واجهت المحكمة المتهم بثلاثة أجهزة "تابلت"، ليجيب بأنه لا يعلم إذا ما كانت تلك الاجهزة مملوكةً له، ليطالب بإستدعاء فنى لتشغيلها، فى الوقت الذى أقر فيه بصحة إمتلاكه لـ"جرين كارد" وعدد من الأوراق واجهته المحكمة بها من بين الأحراز المنسوبة له. يأتي على رأس المتهمين في القضية، عدد من قيادات جماعة "الإخوان"، في مقدمتهم محمد بديع المرشد العام للجماعة، إلى جانب "أسامة" نجل الرئيس المعزول محمد مرسي، فيما تشمل قائمة المتهمين المصور الصحفي محمود شوكان. كانت النيابة أسندت إلى المتهمين، تهمًا عدة، من بينها تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية (ميدان هشام بركات حاليًا) وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس في التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفض تجمهرهم، والشروع في القتل العمد، وتعمد تعطيل سير وسائل النقل. كما تضمنت قائمة التهم المسندة إلى المتهمين، ارتكابهم لجرائم احتلال وتخريب المباني والأملاك العامة والخاصة والكابلات الكهربائية بالقوة وتنفيذًا لأغراض إرهابية بقصد الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وتكدير السكينة العامة، ومقاومة السلطات العامة، وإرهاب جموع الشعب المصري، وحيازة وإحراز المفرقعات والأسلحة النارية والذخائر التي لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها، والأسلحة البيضاء والأدوات التي تستعمل في الاعتداء على الأشخاص. هذا الخبر منقول من : الوفد |
|