مثالنا ربنا يسوع المسيح
لم نجده يوما يرغم احد على تبعيته
لكنه كان يقدم الحق كما هو
دون مورابة أو مغالاة
ومات لأجل رسالته وما قدمه
وهكذا يجب ان نكون
فلما نستميت فى ان نقنع الاخرين
بما لدينا وكأن الحق صار لدينا
مجرد أفكار يجب ان ننشرها
مستعدين لا مقتحمين أو مرغمين الاخر
احبائى
الحق لايتم فرضه انما يتم رفضه أو قبوله