مجمع خلقيدونيه

[Ebn Barbara]

مجمع خلقيدونيه ، والرابع للمجلس المسكوني للكنيسة ، تم استدعاؤه من قبل الامبراطور marcion الشرقية.

وكان يتم استدعاؤهم على وجه التحديد لاقامة الوحدة الكنسيه في الشرق ، وصياغه نهائية ، chalcedonian او العقيدة او تعريف ، واصبح هذا الاجراء لا يزال من المسلمات التقليديه لchristological البيانات المتعلقة اثنين من طبيعه المسيح.

اعمال chalcedon يمكن ان تفهم الا في ضوء سلسلة من الاعلانات christological بدءا من مجلس nicaea (325).

فإن العقيدة nicene اعلن ان المسيح هو من نفس الجوهر الإلهي مع الأب ، ضد arius ، من ان المسيح كان يدرس بداية وليس الا من شابه ذلك من مواد.

مجلس القسطنطينيه (381) كل من صدق وحسن nicene العقيدة ، أو في المعارضة لاستمرار الاريه ، وأعلنت ضد apollinarianism ، الذي جاء فيه ان المسيح الروح البشريه قد حلت محلها شعارات الالهيه.

وعلاوة على ذلك ، القسطنطينيه أعلن ان عائدات الروح القدس من الاب والابن.

في فترة ما بعد الفترة القسطنطينيه البدع وeutychianism كانت نسطوريه.

السابق يطرح شخصية مزدوجة في المسيح ، في حين ان هذا الأخير ، وردا على نسطوريه ، واعلن ان المسيح قد يجسد طبيعه واحدة فقط.

نسطوريه هزمت في المجلس 431 في مجمع أفسس ، ولكن eutychianism وايدت من قبل ما يسمى السارق المجلس الذي عقد في الاسكندرية في 449.

هذا تمهيد السبيل لمجمع خلقيدونيه بعد عامين.

Marcion صعد العرش الامبراطوري في 450 وعلى الفور سعت لتحقيق وحدة الكنيسة ، التي كانت لخطر فتنة بشان اثنين من طبيعه المسيح.

البابا لاوون تمنيت عام المجلس المقرر عقده في ايطاليا ، ولكنه استقر لchalcedon كما في آسيا الصغرى بالقرب من رأس المال.

وقد اجتمع مجمع خلقيدونيه في تشرين الاول / اكتوبر ، 451 ، مع اكثر من خمسة وعدة مئات من الاساقفه المندوبون البابويه في الحضور.

هناك توافق عام في الآراء بين الاساقفه على التصديق على مجرد التقليد وفسر nicene القسطنطينيه جنبا الى جنب مع خطابات سيريل nestorius من الاسكندرية الى انطاكيه ، وجون ورسالة البابا لاوون لflavian (ما يسمى تومي ، أو epistola dogmatica).

وقد ساد رأي الاغلبيه هناك لا بد انها كانت قائمة ولا حاجة لمزيد من تعريف الايمان.

ومع ذلك ، فان الامبراطوريه المفوضين انه من الضرورى ، حرصا على وحدة ، لتحديد الايمان انها تتعلق بشخص المسيح.

وشرع المجلس في ثلاث خطوات لتوحيد عملها.

أولا ، وأكدت من جديد nicene التقليد ؛ الثانية ، كما انها تقبل الارثوذكسيه خطابات سيريل وليو ؛ وثالثا ، انها تقدم تعريفا للايمان.

وجود اثنين من الشواغل ، والحفاظ على وحدة شخص المسيح وانشاء هاتين طبيعه السيد المسيح.

استخدام خطابات اعتماد كل من ليو سيريل والى جانب رسالة من flavian.

المشروع الأول للتعريف ، وهي ليست موجودة ، يعتبر قاصرا في عدم السماح لاثنين من الواضح ان طبيعه.

بذل الكثير من الجهد مع مجلس الامن الذي اصدر كل من تعريف يلغي واحدة ذات طبيعه نظرية incarnational اوطاخي واكد السنتين طبيعه الاعلان الارثوذكسيه.

ماري اعلن ان "الله - لحاملها" (theotokos) ابن الله ، من في التجسد اصبح "رجل حقا".

وهكذا المسيح واعلن لصاحب الة "consubstantial مع الأب ،" وكما لإنسانيته "consubstantial معنا في الرجولة".

وانتقل المجلس بعد ذلك التعامل مع وحدة من اثنين وخلص الى ان طبيعه الآلة والانسانيه المتمثلة في وجود المسيح "من دون لبس ، دون تغيير ، دون شعبه ، دون انفصال".

وهكذا فان اثنين من طبيعه ملتئم في شخص واحد (prosopon) ومضمون واحد (hypostasis).

وهكذا فإن الحفاظ على حد سواء chalcedonian العقيدة الالهيه والطبيعة البشريه القائمة المسيح في شخص واحد ثابت في الاتحاد.

منذ الخلاص هو مكان الصدارة في اذهان واضعي هذا نهائي العقيدة ، كانوا يعلمون ان المسيح الا من كان الله حقا ويمكن للرجل انقاذ الرجل.

ورغم ان chalcedonian اصبحت العقيدة ، ولا تزال ، لchristological مستوى العقيدة ، كان لا يمنع من استمرار معارضة اولئك الذين يسعون الى التئم هما طبيعه واحدة ، مثل monophysite والبدع في monothelite خلفا لقرنين من الزمان.

قاعة JH

(القاموس elwell الانجيليه)

[Mary Naeem]

شكرا على المشاركة الجميلة
ربنا يبارك حياتك

[شيرى2]

شكرا للمشاركة الجميلة