خلال القرن العشرين إنتشرت تيارات الإباحية والتحرر الجنسى وإطلاق العنان للرغبات المكبوتة بلا أى ردع أخلاقى كاد على أثرها أن يفقد الجنس قدسيتة فيتحول إلى مجرد سلعة أستهلاكية بحاجة ألى صرف مقابل الحصول على اللذة والمتعة لكن تبين إن هذا المفهوم هو إطار بلا محتوى وشكل بلا مضمون فهى ردود أفعال غريزية ومصدر للمتعة والخطيئة وإنتهاك صارخ لقدسية الإنسان وتدنيس لهيكلة الطاهر الذى هو جسد الإنسان ........ فا الزواج هوة بطاقة دخول إلى مسرح الحياة وقوة دافعة ومحركة تزيد الاحساس بالجنس وقيمة الحياة وتشع فى النفس الراحة والطمأنينة