رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وربما أحب الرجل، وعز عليه، فأقصاه وأهلكه، مخافة ضرره؛ كالذي تلدغه الحية في إصبعه فيقطعها، ويتبرأ منها مخافة أن يسر سمها إلى بدنه. فرضي الأسد بقول دمنة. ثم علم بعد ذلك بكذبه وغدره وفجوره فقتله شر قتلةٍ. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
البغل والثور وخطورة الكسل |
هاجر والبئر |
قصة الأسد والثور - كليلة ودمنة |
الحمار والثور فى المغارة |
البغل والثور |