وبعد سماع عظة مؤثرة عن التسامح... ومع النمو الروحي الملحوظ... تحرك قلبها تجاه أختها التي فارقتها من سنين بسبب الخصام والقطيعة... وتجاسرت سعاد بعد صلاة حارة وكلمتها بالتليفون... وبكت الإثنتان تأثراً وتسارعت أختها بزيارتها في اليوم التالي... وكان لقاءً حاراً... فيه إعتذار وندم متبادل... ورجعت المحبة القديمة أقوي من زمان.
ربنا يبارك خدمتك الجميلة يا ماجى