منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 30 - 01 - 2016, 02:48 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,299,216

استمرار المعركة بين «التلميذ والأستاذ»
استمرار المعركة بين «التلميذ والأستاذ»



كانت البداية في جريدة الدستور في تسعينيات القرن الماضي، أستاذ مع تلميذ شاب يجيد كتابة السيناريو السينمائي، أن يكون هناك عمود صحفي لم تكن متاحة كثيرًا للشباب، إلا أن إبراهيم عيسى منحها لبلال فضل في صحيفة الدستور لتصبح بعد ذلك علامة تميز الاثنين وتتميز بهما الجريدة.

لم يختلف الاثنان على الثورة كلاهما شارك بقلمه للتعبير عن الشباب بعد 25 يناير، إلا أن الطريق اختلف بعد ذلك بعد أن دعا الأستاذ إلى مفهوم الدولة الحديثة ورفض «فضل» ثورة 30 يونيو على حكم الجماعة الإرهابية.

وجاء آخر منشور على صفحة بلال فضل الرسمية استمرارًا للمعركة الدائرة بين التلميذ والأستاذ، فنشر"فضل" شهادة إبراهيم عيسى في قضية قتل المتظاهرين، وفقًا لما نصت عليه حيثيات الحكم.

س: ما هو ما بدر من قوات الأمن قِبل المتظاهرين يوم 28 يناير 2011؟
ج: الاعتداء بقنابل الدخان والمسيلة للدموع وخراطيم المياه وإطلاق خرطوش والرصاص الحي، ثم انسحبت الشرطة الساعة 4:30 في ذلك اليوم العصر.

س: مَن الذي أطلق الرصاص الحي على المتظاهرين وفقا لما شاهدته؟
ج: قوات الشرطة التي كانت ترتدى زيا أسود، وعلى صدرها سترة وقاية من الرصاص، وغالبا دول عمليات القوات الخاصة بالشرطة.

س: أين كانوا متواجدين في ميدان التحرير؟
ج: في مدخل كوبري قصر النيل أمام الأوبرا، ثم انتقلوا إلى نهاية الكوبري عند اتصاله بمبنى سميراميس ومبنى وزارة الخارجية القديم وجامعة الدول العربية، ثم تحصنوا في مدخل القصر العيني بجوار الجامعة الأمريكية.

س: متى كان الاعتداء على المتظاهرين بالرصاص الحي؟
ج: ما رأيته كشاهد من بداية الساعة الرابعة عصرا على كوبري الجلاء حتى الثامنة مساء عند مدخل شارع القصر العيني.

لم يكن هذا أول منشور فقد بدأت الحرب الكلامية شهادة إبراهيم عيسى في قضية قتل المتظاهرين التي اتهم فيها الرئيس الأسبق حسني مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي وقيادات الشرطة أثناء ثورة يناير، والتي أعلن فيها عيسى أنه لا يستطيع أن يؤكد أن مبارك قتل المتظاهرين فعلًا.

حكاية «اتهرست»
وفي أول رد للتلميذ قال: «إن ما فيه إبراهيم عيسى حكاية «اتهرست» مائة مرة في مائة فترة تاريخية، لكنها لا زالت قادرة على إثارة الأسى والغثيان في كل مرة، يبدأ المثقف حياته من الهامش، فيعارض السلطة ويهاجم الشعب الذي ينافقها أو يهادن ظلمها، ويتهمه بالخنوع والمذلة مستخدما أحكاما تعميمية قالها بحق الشعب من قبل مثقفون نافدو الصبر، وحين تتحدث السلطة عن كون معارضيها قلة لا تعبر عن عموم الشعب، يكتب قصائد مديح للقلة المعارضة مستشهدا بكل الآيات والأحاديث والأشعار والوقائع التاريخية التي تمجد صمود القلة المناصرة للمبادئ في وجه الكثرة المناصرة للباطل باسم الواقعية والمصلحة العامة، مستشهدا ببطولات سيدنا الحسين وباكيا على دمه وممجدا انحيازه للحق حتى وإن وقف الجميع ضده».

وأضاف: «يوما بعد يوم يزداد إعجاب الناس بصمود المثقف في وجه طوفان المنافقين والظلمة والمبرراتية، يزداد الإقبال على صحفه وكتبه وبرامجه وأعماله الفنية، فيكتسب إلى جوار نجاحه المادى نفوذا أدبيا ومعنويا يصعب مهمة قمعه على السلطة، يتأثر المثقف بالتفاف الناس من حوله، فتخفت نبرة هجاء الشعب التي كان يدمنها، لتعلو نبرة التبشير بثورة الشعب على الظلم».

ثم يبدأ فضل في مهاجمة «عيسى» قائلا «إن الثوار لم يحصلوا بفضل الثورة على صحيفة أو قناة تليفزيون أو برامج»، لافتًا إلى أن أبراهيم عيسى يتناسى كل مقالاته وبرامجه التي كان يمجد فيها الأقلية التي تكافح من أجل مبادئها وإن وقفت ضدها الملايين.

اختيار عيسى
ويزعم بلال فضل أن سبب اختيار إبراهيم عيسى هو تغيير أقواله أمام النائب العام، ما دفع المحكمة إلى استدعائه للشهادة خاصة أنه أحد الوجوه الثورية التي لا يزايد عليها أحد.

وأكد بلال فضل أن الوفاء لا يعني التأييد في الخطأ والصواب، فيما التزم إبراهيم عيسى الصمت على هذا الهجوم منذ أن بدأ.


هذا الخبر منقول من : موقع فيتو
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
ما تفرحش بكلمه الأستاذ جه والأستاذ راح علشان هندفع عليها حساب 👌
المعركة ليست لك بل المعركة لله
تشيلي والبرتغال.. مواجهة التلميذ والأستاذ
استمرار انخفاض الدولار بسبب توقعات استمرار التحفيز النقدي
«صنداى تايمز» تكشف: «هيكل» التقى «مرسى» 3 ساعات.. والأستاذ بعد اللقاء: «الرئيس طيب جداً»


الساعة الآن 08:55 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025