رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القصة الكاملة.. عندما هجرت زينة «تامر حسني» من أجل أحمد عز
أسدل الستار تقريبا على القضية الشهيرة التي هزت الوسط الفني وهي قضية توأم زينة وأحمد عز، بعدما قضت محكمة مستأنف الأسرة، التي عقدت بالقاهرة الجديدة، يوم الأربعاء، برفض الاستئناف المقدم من الفنان أحمد عز على حكم محكمة الأسرة بإثبات نسب توأم الفنانة زينة له، وتأييد الحكم الصادر من محكمة أول درجة بإثبات نسب صغيرى الفنانة زينة وهما زين الدين وعز الدين إلى والدهما أحمد عز. وطوال العامين الماضيين ظهرت على الساحة قضية عز وزينة وتهرب الأول من نسب الطفلين له، ووصول الأمر للمحاكم التي فصلت لصالح زينة في النهاية. البداية كانت عام 2007، عندما التقى عز وزينة في فيلم "الشبح"، ومنذ هذا العام جمعت علاقة عاطفية بين النجمين، لكن الخلافات بينهما أدت إلى فراق لعدة شهور، عادا بعدها إلى علاقتهما السابقة إثر إدانة شقيقة زينة، ياسمين رضا إسماعيل، بالاتجار في المخدرات. وفى نهاية عام 2010، قضت محكمة جنايات جنوب القاهرة ببراءة شقيقة زينة من الاتهام المنسوب إليها، وذلك وسط حضور إعلامي مكثف، مما اضطر الأخيرة إلى متابعة سير محاكمة شقيقتها عبر الهاتف داخل سيارتها من أمام المحكمة، بينما تتلقى اتصالات داعمة من الفتى الوسيم. وفي ظل الأجواء الفرحة ببراءة شقيقتها، عادت زينة إلى عز تشكره على دعمه لها وحسن صنيعه، وارتبطا من جديد، بل إنها تقريبًا قطعت علاقتها القوية مع الفنان تامر حسني، والذي أبدى في السابق إعجابه بها وقال إنه يتمنى أن يرتبط بفتاة في مثل طبيعتها في المستقبل. زينة لم تكن مجرد زميلة لتامر حسني، بل كانت أقرب الداعمين له خلال أزمته القضائية عام 2006؛ حيث اتهم بالتزوير للتهرب من أداء الخدمة العسكرية، كما ظهرت في جلسات المحاكمة وهي تشد من أزره، لكن حسب مجلة "أري"، فقد ضحت الفنانة الشابة بصداقتها لحسني من أجل التقرب أكثر من عز، إلى أن عادت العلاقة بينهما أقوى مما كانت عليه. بعد ذلك وافقت مرحبة على الظهور بدور ثانوي في فيلمه الجديد آنذاك "المصلحة" فقط لتكون بجواره، وحسب قولها، فإن الارتباط العاطفي انتهى بزواج سري، وحمل تنكر له عز إلى أن أثبتته المحكمة. هذا الخبر منقول من : التحرير |
|