هناك إنسان بدلاً من أن يفكر في نتائج عمله قبل أن يُقدم على العمل ، فإنه يعمل دون تفكير في العواقب ، و دون أن يعمل حساباً لردود الفعل ... ثم بعد أن يتم عمله ، ويُواجه نتائجه ، يبدأ في أن يفكر في ما حدث ... إنه تفكير جاء متأخراً ، بعد فوات الفرصة ! .
(بـقـلـم قـداسـة الـبـابـا شـنـودة)