منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 08 - 10 - 2015, 03:05 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,310

بوتين يلقن اوباما درسا!!
بوتين يلقن اوباما درسا!!
في صحف اليوم: مشاركة الأسطول البحري الروسي في الضربات ضد مواقع المعارضة السورية، وتطور المواجهات بين الفلسطينيين من جهة والجنود الإسرائيليين ومستوطنين من جهة أخرى. ودعوة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل إلى "أوروبا جديدة" لمواجهة تحدي الهجرة.
انضمام الأسطول البحري الروسي إلى الحملة على مواقع المعارضة السورية شكل الحدث الأبرز لغالبية الصحف الصادرة اليوم. صحيفة الحياة تعنون "بوارج بحر قزوين تنضم إلى الحملة الروسية في سوريا"، وتكتب صحيفة ذي واشنطن بوست الأمريكية أن التحركات العسكرية الروسية من شأنها أن تغير وجه الحرب الأهلية الدائرة في سوريا، ومن شأنها أن تعيد الرئيس الأسد للوقوف على قدميه. كما قد تعقد خطط إدارة أوباما في توسيع عملياتها الجوية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية". وتقول الصحيفة إن كبار الموظفين الأمريكيين يعترفون بأن روسيا حققت انتصارا تكتيكيا، لكن الرئيس الروسي سيدفع ثمن ذهابه إلى سوريا في نهاية المطاف لأنه ارتكب خطأ استراتيجيا فادحا سيضر بسمعته الملطخة أصلا، كما أنه سيشجع على انتشار المسلحين.

الرئيس الروسي في سوريا لأسباب بيداغوجية، يريد أن يعطي الولايات المتحدةدرسا مهما، يقول إيفان كراستيف في صحيفة نيويورك تايمز، ويواصل قوله إن بوتين أراد أن يضع أوباما أمام تبعات سياسته في سوريا وتدخله في ثورة مضطربة انطلقت لأسباب نبيلة. كما يريد بوتين من أوباما أن يكف عن تحريض الناس على التمرد. بوتين يتوجه كذلك إلى أوروبا الغارقة اليوم في مشاكل الهجرة ويريد إقناعهاأن ديكتاتورا مثل معمر القذافي كان مستعدا وقادرا على حماية الحدود الأوروبية وهذا ما لا تستطيع الديمقراطيات الجديدة فعله، نقرأ إذن في نيو يورك تايمز. أمافي صحيفة الثورة السورية فنقرأأن أمريكا وفرنسا وتركيا هي أكثر الدول التي تشن حملات إعلامية للتشويش على المهمة الروسيةفي سوريا وتشويه أهدافها، لأن مصالح هذه الدولتضررت ومرتزقتهم ارتبكوا على أقل تقدير حتى الآن.

صحيفة موسكو تايمز الروسية تكتب أن الحرب الروسية في سوريا ستترتب عنها عدة تبعات على روسيا. هذه التبعات لن تكون عسكرية ولا ديبلوماسية ولا اقتصادية، تقول الصحيفة، وإنما هي تبعات اجتماعية. فروسيا بدخولها صراعا مفتوحا مع تنظيم "الدولة الإسلامية"، يبدو أنها نسيت أن فرعامن هذا التنظيم يوجد على أرضها، وهو شبكة من الجماعات الإسلامية المتطرفة الموجودة في منطقة القوقاز وشمال الفولغا. وتنتقد الصحيفة في افتتاحيتها لجوء السلطات الروسية إلى هذا التدخل العسكري دون تفويض من مجلس الدوما الروسي، على عكس ما يجري في الدول الديمقراطية. روسيا ذهبت إلى هذه الحرب، تقول الصحيفة، لإسكات الأصوات المعارضة وخلق الانطباع بأن النظام الحاكم يعزز قبضته على السلطة علما أن جزءا كبيرا من المجتمع الروسي لا يريد الحرب بل يريد تنمية اقتصادية ومحاكم نزيهة وفتح آفاق جديدة أمام البلاد.

صحيفة الحياة تكتب أنها علمت من مصادر سياسية عراقية أن الوفد العسكري الذي زار موسكو، خلال الأيام الماضية، أبلغ المسؤولين في الكرملين استعداد بغداد لتقديم التسهيلات اللازمةفي الحملة التي تشنها القوات الروسية على تنظيم "الدولة الإسلامية" في سورية. ولم يطلب الوفد توسيع الغارات لتشمل العراق بسبب الرفضالأمريكي.

إلى المواجهات بين الفلسطينيين من جهة والجنود الإسرائيليين ومستوطنين من جهة أخرى والتي انطلقت من المسجد الأقصى وتطورت لتشمل الضفة الغربية المحتلة. صحيفة القدس الفلسطينية تتخوف من أن يزيد الوضع الدقيق الذي تمر به الضفة الغربية من حدة المخاطر التي تواجهها منطقة الشرق الأوسط. وتعتبر الصحيفة الاحتلال أساس التصعيد وأن المنطقة ستظل مرشحة للانفجار في أي وقت من الأوقات ولن تهدأ سواء طال الزمن أو قصر ما دام الاحتلال الإسرائيلي قائما.

وفي الغد الأردنية، مقال لعلاء الدين أبو زينة يتوقف فيه عند ما سماه المأزق الفلسطيني. الفلسطينيون اليوم بين مطرقة سلطة مستبدة مرفوضة وسندان الاحتلال. يعيد الكاتب أسباب هذا المأزق إلى اتفاقيات أوسلو التي زادت الوضع الفلسطيني تعقيدا وأرست نظام حكم بأسوأ صفات الأنظمة الاستبدادية في العالم العربي وهو السلطة الفلسطينية. يقول الكاتب ويتساءل عن الكيفية التي ستكون بها الانتفاضة الجديدة.. هل ستكون ربيعا فلسطينيا ضد حكومتهم أم ضد الاحتلال؟ هلستعمد القيادة الفلسطينية إلى حمايتهم بقمع احتجاجاتهم أم ستنشر قواتها لتدافع عنهم؟ إلى غير ذلك من الأسئلة التي يطرحها الكاتب في مقاله حول المأزق الفلسطيني.

صحيفة ذي جيروزاليم بوست تدعوفي افتتاحيتها إلى منع حصول مأساة في الضفة الغربية. الوقت لا يزال مبكرا للحكم بأن الهجمات الإرهابية والعنف المتبادل بين الفلسطينيين والإسرائيليين قد خرج عن نطاق السيطرة، تقول الصحيفة الإسرائيلية، وتضيف أن كل شيء متوقف على الطريقة التي يقرر بها قادة الجانبين إدارة الصراع.

في باقي المواضيع، تتناول صحيفة لو فيغارو الفرنسية خطاب كل من الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل يوم أمس أمام البرلمان الأوروبي في مدينة ستراسبورغ الفرنسية. الصحيفة تقول إنها المرة الأولى منذ ستة وعشرين عاما التي يلقي فيها قائدا البلدين جنبا إلى جنب خطابا، حيث كانت المرة الأولى مباشرة بعد سقوط حائط برلين، حين كانت أوروبا أمام تحدي الوحدة. واليوم تضع الهجرة أوروبا أمام امتحان صعب، لكن الصحيفة تقول إن خطاب ميركل وهولاند لم يأت بمشاريع دقيقة ولا بقرارات قوية.

على غلاف صحيفة الخبر الجزائرية، خبر حول مقتل المدعو "أبو الحسن" في عملية أمنية دقيقة بتبسة.. و"أبو الحسن" هوأحد القيادات السابقة في "تنظيمالقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".وأحد مؤسسيإمارة الصحراءفي ذات التنظيم، ويوصف بأنه مهندس عمليات الاختطاف في الساحل. تنقل الخبر وتقول إن قوة خاصة من الجيش الجزائري متخصصة في تعقب قيادات الصف الأول في التنظيمات الإرهابية هي التي قضت على هذا الإرهابي.

في صفحة الكاريكاتير، هذا الرسم من صحيفة الغد الأردنية الذي يرى أن كلا من إسرائيل وتنظيم "الدولة الإسلامية" يتعاونان لأجل تقسيم منطقة الشرق الأوسط .

ورسم آخر من صحيفة القدس الفلسطينية يعتبر قمع الانتفاضة الفلسطينية سيؤدي إلى ظهور عدة انتفاضات أخرى.




نقلا عن
بوتين يلقن اوباما درسا!!
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
بالفيديو.. الرئيس الأرميني يلقن تركيا درسا تاريخيا
اوباما يعلن دعمه لاوكرانيا ويوجه تحذيرا جديدا الى بوتين
بوتين يحذف أوباما من “الفيس بوك”فشاهد ماذا فعل اوباما ...
اسف يا ريس تعرض صورة والفرق بين معاملة مبارك لــ اوباما ومعاملة مرسى لــ اوباما
خيتافي يلقن الريال درسا قاسيا..وميسي يقود برشلونة لفوز درامي


الساعة الآن 02:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024