انفتح على علاقات العامة:
العلاقة مع جماعة المؤمنين من الجنسين من أروع وأقدس العلاقات التي تبني المراهق على كافة الأصعدة. ومن الناحية الأخرى العلاقات الخاصة تحرم المراهق من فائدة كسب خبرات الآخرين، فالانغلاق على علاقة فردية ( مراهق واحد مع مراهقة واحدة ) تَفتح الباب لتجارب نفسية لا تنتهي، قال الرب هوذا ما أجمل وما أحسن أن يسكن الإخوة معاً، مثل الدهن الطيب على الرأس النازل على اللحية، لحية هارون النازل على طرف ثيابه… لأنّه هناك أمر الرب بالبركة حياة إلى الأبدية (مزمور 133 : 1 – 3) .