يوم الاثنين 4 مايو
ليست قيامة المسيح كأى قيامة لشخص دخل القبر وخرج منه ولكنها قيامة فريدة..فلم يمنع الحجر الموضوع على القبر السيد المسيح أن يقوم فهو الاله المتأنس الذى لاهوته لم يفارق ناسوته قط فقد إخترق حاجز الحجر الموضوع وقام وبعدها إخترق حواجز العلية إذ دخل والابواب مغلقة كما ولد من العذراء وبكارتها مختومة فهى قيامة فريده رغم الحواجز