زيت الصبار يعالج التهابات البشرة ويمنح الشعر ملمساً ناعماً
يعد زيت الصبّار بمثابة إكسير الجمال للبشرة والشعر، إذ يزخر بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، التي تمنح البشرة إطلالة تشع نضارةً وحيويةً، وتُكسب الشعر ملمساً ناعماً ومظهراً لامعاً.
وقالت مجلة "إيلي" الألمانية إن زيت الصبّار يمتاز بقوام خفيف وسريع الامتصاص، ما يجعله مثالياً للعناية بالبشرة، موضحة أنه يعمل على تهدئة البشرة ويمدها بالرطوبة ويحارب الالتهابات، وبالتالي تبدو البشرة أكثر نضارةً وشباباً.
وأضافت المجلة أن زيت الصبّار يعمل على تقوية جذور الشعر ويحارب تقصفه وتساقطه. كما أنه يمتاز بنسبة تركيز عالية من الأحماض الدهنية غير المشبعة، ما يعزز من سرعة نمو الشعر.
وبالإضافة إلى ذلك، يمنح زيت الصبّار الشعر ملمساً ناعماً كالحرير ومظهراً لامعاً وبرّاقاً. وأكدت "إيلي" أن زيت الصبّار يؤتي مفعوله السحري على أكمل وجه، إذا تم استعماله في صورته النقية، مشيرة إلى إمكانية الحصول عليه من متاجر المستحضرات العضوية.