إستخدم هذه القصة لبدء مناقشة حول الإيجابية:
+ ما هو تعريف الإيجابية؟
(مش بس اني أكون شايف الحياة باللون الوردي، بس إن أكون باخد خطوات فعالة)
+ ما هي بعض الامور التي تعيقنا عن التفكير والتصرف الإيجابي؟
(احباطات ممن حولنا، ظروف خارجية محبطة، الخوف من الفشل، إلخ)
+ لماذا يجب أن نتمسك بالايجابية؟
(الرجاء كعلامة للانسان المسيحي - "مستعدين لمجوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم"، وكافة الوصايا الكتابية القائمة على إيماننا بالمسيح وثقتنا في وعوده ، دورنا في أن نكون ملح للارض ونور للعالم "أنتم ملح الأرض فاذا فسد الملح فبماذا يملح؟ أنتم نور العالم...")
+ ما هي بعض الوسائل التي تساعدنا على التغلب على معوقات الإيجابية؟
+ يمكنك الدراسة في سفر نحميا
جزء من التعليق على القصة
+ "كتابك المقدس يعلمك " قم و اعمل و ليكن الرب معك (1اخبار 22 : 16) .. و عندما أحبط المحبطون نحميا قديماً ان ما يفعله ضعيف جداً و ليس له قيمة رد عليهم " فاجبتهم و قلت لهم ان اله السماء يعطينا النجاح و نحن عبيده نقوم و نبني و اما انتم فليس لكم نصيب و لا حق و لا ذكر في اورشليم (نح 2 : 20)"
+ "ماذا تريد اذاً ؟؟ ان يظل الشعب كله في سكون ويقنع بأن يظل متخلفاً عقيماً .. وان كنت تعتقد انه يجب اصلاح الشعب فأي لحظة تنتظر أفضل من هذه لتنفض عنك غبارك و أتربتك عن عقلك و تنتفض بعزيمة جبارة لتبني و تبدأ الغرس... فحقًا من لا يشمر عن ذراعه ليعمل الآن بقوة و يشجع نفسه و غيره ليتغير و يغير من حوله و يغير مصر لن يكون له نصيب فيها
+ "لا تقلل من قدرك فانت لست قدراً قليلاً بل أنت قائد تقدر أن تنشر هذه الروح لأصدقائك و محيط أسرتك..فتنتشر كما النار ..فان كانت هذه الثورة شرارة تراها صغيرة و لن تحرق ما حولها من فساد فلا تستهن بها بل أسرع و اشعلها بكل طاقتك و انفاسك"