س: في مز 2: 1- 2، لماذا تذكر الأمم، والشعوب، والملوك، والرؤساء؟
ج: هناك "نظارات" مختلفة بها يمكن للمرء أن ينظر إلى التاريخ. بعض هذه هي "الشعوب"، "الأمم"، "الملوك الحقيقيين وذوي الأسماء"، و"رؤساء قائمين". نظارات أخرى هي "اللغات"، وهي لا تشير إلى التاريخ السياسي حقاً.
س: في مز 2: 3، ما هي القيود والربط التي يرد ذكرها هنا؟
ج: هذه إما السلاسل المفهومة المدركة للأخلاق والأدب أو سلاسل مسؤولياتهم عن أعمالهم أمام الله في يوم الدينونة. إن فكرتم بها، فإن الأولى تابعة للثانية. البديل الثالث هو أنه كان في مقدورهم أن يكونوا حدود الشر الذي يسمح لهم الله بفعله.
س: في مز 2: 4، متى يضحك الله على الملوك أو يستهزئ بغير المؤمنين الآخرين؟
ج: الحد الأقصى الذي به يضحك الله على الممالك والملوك هو في أن يدمر المملكة ويقتل الرؤساء، وأما بالنسبة لهم فهو أن يكونوا منفصلين عنه في الجحيم إلى الأبد. عندما يسخر الله، فإن هذا ليس شيئاً يمكن أن نأخذه باستخفاف.
أيضاً سيعود المسيح ويشن حرباً ضد الأمميين الذين يعارضونه كما نعلم من رؤيا 19: 11- 16، يوئيل 3: 11- 16 ويهوذا 14. فبعد الألفية ستكون هناك معركة كبيرة خارج أورشليم كما يرد في حزقيال 38- 39، وزكريا 12: 7- 11؛ 14: 2- 8، 12؛ وأشعياء 29: 6.