|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
إن لم يكن الصوم والصلاة الآن ، فمتى يكونا – دعوة لصوم 26و27و28 نوفمبر 2014 الرب يأمرنا : [هذا الجنس لا يمكن أن يخرج بشيئ إلاَّ بالصلاة والصوم] مر9: 29 ++ إن لم نستجب لأمر الرب الآن ، بالصلاة والصوم الكثيرين جداً ، فمتى سنستجيب له !!!! هل بعد فوات الأوان !!! هل بعدما نهلك !!!!! ++ ومن يظن أنه فى أمان وأنه بعيداً عن الخطر ، سيكون أول الهالكين ++ ومن يتعاون مع الشيطان ، بأى نوع ، من أجل منفعةٍ أو خوفاً من بطشه ، سيكون عذابه إلى الأبد فى جهنم مع أولائك الذين خدمهم أو خاف من بطشهم ++ ندعو الكنيسة للصوم والصلاة بالقداسات لساعة متأخرة هذه الثلاثة أيام ، لإبطال مشورة الشيطان. ++ إنها لحظات مصيرية ، ولا نجاة إلاَّ بالصوم والصلاة. ++ وصلاة القداسات هى الصلاة الجماعية الأرثوذكسية الحقة. هى صلاة رفع الذبيحة المقدسة التى تصنع المعجزات. |
20 - 11 - 2014, 09:39 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: إن لم يكن الصوم والصلاة الآن ، فمتى يكونا – دعوة لصوم 26و27و28 نوفمبر 2014
يا اخي هذه الايام داخلة فى الصوم الخاص بالميلاد
يعني كدا كدا صيام من غير ما تدعو ولا حاجة |
||||
22 - 11 - 2014, 09:05 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
نشط جداً | الفرح المسيحى
|
رد: إن لم يكن الصوم والصلاة الآن ، فمتى يكونا – دعوة لصوم 26و27و28 نوفمبر 2014
اقتباس:
نعم حقاً ولكننى أقصد صوماً من أعلى مستوى ، فصوم الميلاد له خصائصه ، ولكن ما نحتاجه هو صوم لساعة متأخرة ، وبحسب التعبير الكنسى : هو صوم من الدرجة الأولى ، مثل صوم الجمعة العظيمة مثلاً. وشكراً على ملحوظتك التى جعلتنى أوضح بالأكثر ما أعنيه. |
||||
22 - 11 - 2014, 09:05 AM | رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
نشط جداً | الفرح المسيحى
|
رد: إن لم يكن الصوم والصلاة الآن ، فمتى يكونا – دعوة لصوم 26و27و28 نوفمبر 2014
+++ أضيف ملحوظة صغيرة ، وهى أن هذا التوقيت هو نفس توقيت معجزة نقل الجبل المقطم ، بعد صوم إنقطاعى ثلاثة أيام ، ولذلك أضافت الكنيسة هذه الثلاثة أيام إلى بدء صوم الميلاد ، فأصبح 43 يوماً. فلنلجأ لنفس السلاح: الصوم والصلاة ، لنفوز بنفس النتيجة: المعجزة ++ ولنعلم أنها حرب الشيطان العالمية ضد خلاص البشر ، فإسرائيل والإخوان وأمريكا وأوروبا يشجعون ما يحدث الآن ، فقد إجتمعوا على تحطيم مصر ، وكذلك سوريا ، لأن فيهما المسيحية الحقة التى لم تتلوث بالهرطقات التى يزرعها اليهود منذ القديم وحتى الآن. ++ فلنتمسك بالأورثوذكسية الحقة ، ولننزع عنا الهرطقات الحديثة مثلما القديمة لأنها نقاط ضعف فى حربنا ضد الشيطان ، ولنحارب بالسلاح الوحيد الذى يهزم الشيطان ، الذى عرَّفنا به الرب بنفسه ، وهو الصوم والصلاة ، الصوم والصلاة بالمنهج المسيحى الصحيح الذى مازال باقياً فى الكنيسة الأرثوذكسية. وهو الصوم الإنقطاعى يعقبه أكل الزهد والتذلل أمام الله ، وهو ما نسميه بالأكل الصيامى. وصلاة القداسات المتأخرة جداً ، صلاة رفع الذبيحة الإلهية التى تصنع المعجزات. |
|||
|