أما قديسوك فكان عندهم نور عظيم،
وكان أولئك يسمعون أصواتهم بغير أن يبصروا أشخاصهم
الآنسة/ ن . س ... من الطوابية، تقول:
فى آخر زيارة للقديس لقرية الطوابية كنت فى الصف الثانى الثانوى الصناعى ولم تكن النتيجة ظهرت بعد فقال لى القديس: "نجحتى" فقلت له: "لسه يا سيدنا" فقال لى للمرة الثانية والثالثة فقلت له: "يا سيدنا النتيجة لم تظهر بعد" فقال لى: "ليه مش بتسمعى الكلام انتى نجحتى وأخدتى الدبلوم" وكنت لا أزال فى الصف الثانى، وبعدها ظهرت النتيجة ونجحت فعلاً وبعدها أخذت الدبلوم.