|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
10 - 10 - 2014, 12:09 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
هذه الأشياء تقلل إنتاجك في العمل  يتبع كثير من العاملين بعض العادات والسلوكيات، التي من شأنها أن تقلل فرص الملل في العمل، ويعتقد الموظف أنه بذلك يستطيع أن يقبل على العمل ويزيد الإنتاج، ولكن هذا اعتقاد خاطئ لأن تلك الأشياء تلتهم كثير من الوقت، وتضيع كثير من مجهودك في العمل، لكي تكون أكثر إنتاجا في عملك، وتحظى على تقدير رؤسائك لا تفعل هذه الأشياء. - استخدام مواقع التواصل الاجتماعي يلجأ كثيرون عند المراسلات الخاصة بالعمل إلى استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، والتي لها أثر كبير على ضياع وقتك، بالتحدث مع أصدقائك وتبادل النقاش على مواضيع عامة، وما ينشره مستخدمو "فيس بوك"، فحاول أن تلتزم بالبريد الإلكتروني الخاص بعملك. - الاستسلام لمقاطعة زملاء العمل مقاطعات زملاء العمل تشتت تركيزك كثيرا ما تكون في درجة عالية من التركيز والاندماج، وتفاجأ بصديق يتحدث إليك في أمور شخصية عالقة بينكما، أو يحكي إليك بعض الأمور التي ليس لها علاقة بالعمل، فحاول أن تعلن لدى الجميع أن وقت العمل للعمل فقط، وأنك لا تسمح بالأحاديث الجانبية. - الهواتف الذكية تطبيقات الهواتف الذكيه تلتهم وقت العمل أصبحت الهواتف الذكية في يد الجميع، وعلى الرغم من سهولة استخدامها، وعن طريقها يمكن أن تنجز كثير من المهام، لكن يفضل استخدامها خارج إطار العمل، وذلك لوجود كثير من التطبيقات التي يمكن أن تكون سبب في انشغالك عن أعمالك بكل سهولة، يمكنك أن تغلق باقة الإنترنت واستخدامها فقط في استقبال المكالمات. - عقد اجتماع بدون تخطيط عدم التخطيط لاجتماع العمل يضيع وقتك ويقلل انتاجك إذا كنت صاحب عمل أو رئيس قسم، وفجأة قررت عقد اجتماع بدون تخطيط أو إعلان مسبق عنه لدى العاملين معك، فإنك تهدر وقتا وجهدا كبيرا يقلل من إنتاج العاملين، فيجب عليك تحديد الهدف وميعاد والإعلان عنه بمدة كافية قبل البدء فيه. - التدخل في مشاكل أصدقاء العمل كثير ما تحدث بعض المشاكل لأصدقاء عملك، ولا يكن لك دخل فيما يحدث، فلماذا تتدخل دون أن يطلب منك؟ وأنت من الأساس لست طرف فيما يحدث، فحاول أن تلتزم بمشاكلك وحلها، حتى لا تضيع وقتك ويقل إنتاجك. - عدم تحديد هدف يومي عادة ما يأتي الموظفون إلى عملهم يوميا بدون التخطيط إلى تحقيق هدف معين، ويبدأ مهامه ومنتظر الحظ والتوفيق الإلهي بدون سعي أو ترتيب في الأفكار، فيأخذ من ساعات العمل وقتا طويلا، لكي يخرج بفكرة تكون إنجازه اليومي، وبذلك يهدر كثير من الوقت بدون إنتاج يذكر 
|
 |
|
العرض العادي
