منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 22 - 08 - 2014, 10:26 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,770

ردود الافعال بالمحافظات بسبب التقسيم الجديد
ردود الافعال بالمحافظات بسبب التقسيم الجديد
نقلا عن الوطن
هالى قنا يرحبون بزيادة مساحة المحافظة إلى الضعفين.. وأستاذ جيولوجيا: سيقضى على السياحة
كتب : مروة مرسى وحسن صالح وخديجة العادلى وإسلام فهمى ورجب آدم وأحمد حفنى وصلاح عبدالله وسعاد أحمد وعمرو رجب وهبة صبيح
منذ 9 دقائق
خريطة ترسيم الحدود بين المحافظات
تباينت ردود أفعال المواطنين، حول قرار تقسيم المحافظات الجديد، حيث رأى بعض المواطنين أن هذا القرار صائب لتخفيف الأحمال على الأجهزة الإدارية والتنفيذية، وتحجيم مسئولياتها فى نطاق محدد، فيما رأى البعض أنه عبء على الدولة من جديد. ففى البحر الأحمر، اجتمع أمس الأول عدد من الشباب وكبار العائلات والمثقفين والسياسيين ورجال الدين بمدينة القصير جنوب البحر الأحمر، لإعلان رفضهم القرار الذى صدر بشأن تقسيم مدن البحر الأحمر وضم مدينة القصير لتتبع محافظة قنا.
واتفقوا على عقد اجتماع بديوان «الشيخ عبدالغفار» المؤتمر الشعبى الأول، لرفض تقسيم البحر الأحمر وضم مدينة القصير ﻷى محافظة أخرى.
وعبر شباب مثلث حلايب وشلاتين عبر صفحة «الشلاتين مدينتى»، عن رفضهم بشدة انضمام الشلاتين وأبورماد، وحلايب، لأسوان، معتبرين ذلك فى مصلحة أسوان وليس فى مصلحة أهالى المثلث، مؤكدين أن هناك غضباً شعبياً بين القبائل من هذا القرار غير المدروس جيداً من قبل الإدارة السياسية، وعدم دراسة الطبيعة السكانية للمنطقة.
ورفض شيوخ القبائل بحلايب وشلاتين ضم المنطقة إلى محافظة أسوان فى التقسيم الجديد المقرر اعتماده الأيام القليلة المقبلة، وقال الشيخ طاهر سدو، شيخ مشايخ أبورماد: إن قرار التقسيم كان من المفترض مناقشته مع شيوخ القبائل فى المنطقة، مطالباً بعدم ضم حلايب وشلاتين إلى أسوان، وإنشاء محافظة جديدة لجنوب البحر الأحمر تضم مرسى علم وبرنيس وحلايب وشلاتين.
ولاقى الترسيم المقترح للمحافظات الذى تم نشره، ردود أفعال متباينة من قبل المواطنين والمسئولين بالبحيرة، خاصة بعد استقطاع مدينة وادى النطرون من خريطة المحافظة، والتى كانت تمثل الظهير الصحراوى لها، بجانب مدن النوبارية وبدر وأبوالمطامير. فيما أعرب سكان وادى النطرون وضواحيها عن سعادتهم بالفكرة التى تعطيهم الاستقلالية فى الموارد والخدمات، مشيرين إلى أن أهالى الوادى طالبوا بهذا منذ سنة تقريباً حينما تعرضت المدينة لأزمات كثيرة على رأسها أزمة مياه الشرب، لافتين إلى أن الموقع الجغرافى الذى يبعد عن مركز البحيرة، أعطى الفرصة لتقاعس المسئولين عن تلبية احتياجات المدينة.
وتباينت ردود أفعال المواطنين بالإسكندرية بين مؤيد ومعارض لقرار تقسيم المحافظات، وقال أحمد عبدالمنعم، أحد العاملين بشركة خاصة، «هذا القرار صائب مائة فى المائة، خاصة محافظة العلمين، والتى كان جزء منها تابعاً للإسكندرية وجزء آخر تابعاً لمطروح، فكانت قرى الساحل تضغط على خدمات المواطنين، من مأكل ومشرب وكانوا يصرفون الخبز من المدينة».
فيما قال إبراهيم محمد، موظف بجامعة الإسكندرية، «القرار فى وقته، علشان الأجهزة الأمنية تقدر تسيطر على وكر الإرهاب، وتتصدى له، ويكون هناك جهاز أمنى، قريب من المكان».وفى القليوبية، طالب الأهالى بسرعة إنجاز تقسيم المحافظة التى تضم أكثر من مليون وافد من مختلف محافظات مصر.
ورحب أهالى محافظة قنا بالتقسيم الجديد، الذى يزيد من مساحة المحافظة إلى ضعفين من المساحة القديمة، بإضافة ظهير صحراوى من الجهة الغربية، وفتح منفذ على البحر الأحمر عن طريق ضم مدينة القصير الساحلية إليها.
ورفض الدكتور مصطفى محمود، استشارى العلوم الجيولوجية والبيئية، التقسيم الجديد للمحافظات، لافتاً إلى أن التقسيم الجديد بشكل عرضى وضم مساحات من ساحل البحر الأحمر للمحافظات لا جدوى منه، لأن ذلك يساعد على القضاء على السياحة بسبب الهجرة التى سوف تحدث من وادى النيل وتحول المدن الساحلية الجميلة الهادئة إلى ما يشبه محافظات القاهرة.
وقال اللواء صلاح الدين زيادة، محافظ المنيا: إن مساحة 8% التى سيتم استقطاعها من إجمالى مساحة المحافظة عقب ترسيم حدود المحافظات، هى مساحة جبال رملية تقع أقصى غرب المنيا وهى الحد الجغرافى الفاصل بين حدود المنيا الغربية، ومحافظة «الواحات» إحدى المحافظات الثلاث الجديدة، وهى غير مأهولة بالسكان لعدم إمكانية العيش بها فى التوقيت الحالى.
وسادت حالة من السرور والارتياح بين صفوف المواطنين فى الشارع الأسيوطى بعد قرار إعادة ترسيم الحدود بين محافظات الصعيد والذى أتاح منفذاً للمحافظة على البحر الأحمر، بالإضافة إلى زيادة فى مساحتها وصلت للضعف من ناحية الظهير الصحراوى من الجانبين، مما يضيف فرصة للتعدين والاستصلاح الزراعى.
كما أثار قرار التقسيم الإدارى الجديد للمحافظات ردود فعل واسعة داخل محافظة بنى سويف، حيث أعرب قطاع كبير من المواطنين عن فرحتهم بما يتداول من أنباء عن زيادة مساحة بنى سويف بنسبة بلغت 67% عن مساحتها الحالية، مع امتداد واجهتها الشرقية لتصل إلى ساحل البحر الأحمر. كما تباينت الآراء فى بورسعيد، وتساءل دكتور محمد فاروق، بقسم هندسة الإلكترونيات والاتصالات ومدير البوابة الإلكترونية لجامعة بورسعيد، هل تقسيم المحافظات سيعطى فرصة للمحليات والمحافظات بالعمل على نطاق اللامركزية والسماح لهم بسلطات أعلى للعمل على مناطقهم؟ وقال: إذا كان كذلك فمرحباً به.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
التقسيم بالقرعة في العهد الجديد في الكتاب المقدس
ردود الافعال عقب القبض على منة عبد العزيز
من باب العدل أن يتحملوا ردود الافعال
التقسيم الجديد لمحافظات مصر
الافعال النبيلة التي تخفى على الناس هي اكثر الافعال تبجيلا


الساعة الآن 12:21 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024