ويقول أيضاً:
ألح عليَّ جارى أن أذهب إلى هذا الشيخ علشان يدعيلى وعينىَّ تخف وعندما ذهبت إليه فى المطرانية .. قلت له: "فاكرنى يا مولانا" .. فقال له: "لا يا ابنى .. مش فاكرك" .. فقال: "أنا اللى شتمت عليك فى الخطاره وأدينى أخذت جزائى وعميت .." فقال له القديس بحنو: "ألف سلامه عليك .." فقال: "أصليلك وأرشم عينيك .." فصلى له ورشم عينيه .. فعاد إليها البصر فى الحال .. وعاد هذا الشخص وهو فى ملء الفرح .. مؤمناً بقداسة هذا ... الشيخ العجيب.