![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ننشر بالتفاصيل أسماء من صدر بحقهم قرار إلغاء «عفو مرسي».. «المعزول» أفرج عن 16 فلسطينيا وخفض عقوبة آخرين.. العفو عن 23 قيادة إسلامية.. واستبدال «الإعدام» على آخرين بينهم «شعبان عبدالغني» ![]() ![]() تنشر "فيتو" أسماء من صدر في حقهم قرار جمهورى بإلغاء قرار المعزول محمد مرسي بالعفو عن عقوبتهم وعددهم 52 محكومًا عليهم، منهم 27 ينتمون لتنظيم الإخوان والجهاديين بالإضافة إلى 16 فلسطينيًا و9 آخرين تم العفو عنهم في مناسبات مختلفة. كان المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، أصدر قرارًا جمهوريًا مساء الخميس الماضى بإلغاء قرارات رئيس الجمهورية أرقام 57 و58 و75 و122 و218 لسنة 2012 و36 لسنة 2013، فيما تضمنته من العفو عن العقوبة بالنسبة لـ52 شخصًا، على أن يستبدل بالعفو عن عقوبة الإعدام عقوبة السجن المؤبد بشأن المحكوم عليهم والسابق العفو عنهم وعددهم أربعة أشخاص، وعلى أن تستنزل المدة الزمنية ما بين تاريخ صدور قرار العفو، حتى تاريخ صدور هذا القرار من مدة العقوبة المحكوم بها. الإفراج عن الإرهابيين على الرغم من تنوع جرائمهم وبالرجوع لنصوص القرارات التي أصدرها «مرسي» يتبين أن القرار رقم 57 لسنة 2012 صدر بمناسبة شهر رمضان المبارك وتضمن العفو عن 588 من المحكوم عليهم وتنوعت جرائمهم ما بين حيازة أسلحة وذخائر والاتجار فيها وحيازة سلاح أبيض واستعراض القوة والعنف. 16 فلسطينيا من بين قرارات العفو وتبين أن من شملهم قرار إلغاء العفو 16 فلسطينيًا، حيث أصدر «مرسي» قرارا بتخفيض العقوبة عليهم « أحمد رجب محمود السحلوب، فلسطينى الجنسية، كان متهمًا بالاتجار في المخدرات، عضوية خلية نشطة لتهريب الأسلحة في سيناء، خلال شهر يونيو ٢٠١١، إذ تم تخفيف العقوبة الصادرة ضده من السجن المؤبد، إلى السجن ٧ سنوات، وياسر إبراهيم خليل أبوشاويش، الذي خففت عقوبته إلى السجن ٦ سنوات، وخالد إبراهيم خليل الحرم، نفس المدة، وأحمد سمير محمد عفيفى، ٤ سنوات، وشحتهع مبروك على محمد يوسف، ٣ سنوات، وسنة واحدة لكل من نبيل السيد زكى محمد، وأحمد ناجح السيد زكى، وصلاح جاب الله سالم حسن، وإسلام رضا حسين السيد وحسين رضا حسين السيد، و٧ سنوات لكل من الأحمدى المرسي عبدالسلام أحمد، وهانى حسين سليمان، ومصطفى كامل توفيق جمعة، وسنتين لمصطفى عبدالعال عبدالرحمن على، و٣ سنوات لكل من أيمن محمود سيد محمد، ومفتاح فرج سعيد قوبس. بينما تضمن القرار رقم 58 العفو عن العقوبة بالنسبة لبعض المحكوم عليهم بمناسبتى الاحتفال بالعيد الستين لثورة 23 يوليو والاحتفال بعيد الفطر في شوال 1433 هجرية. القرار 75 يتضمن العفو عن 27 إسلاميا أما القرار رقم 75 فتضمن العفو عن 27 إسلاميًا صدر بحقهم أحكام قضائية من المحكمة العسكرية وأمن الدولة العليا طوارئ بالإعدام والمؤبد حسبما نشرت الجريدة الرسمية في عددها يوم 26 يوليو الماضى وهو القرار 75 لسنة 2012 الذي ينص على إعفاء كل من غريب الشحات أحمد الجوهرى، الصادر ضده حكم بالإعدام في قضية اغتيال مدير مدرسة بالسويس في التسعينات، وأحمد عبدالقادر بكرى، الصادر ضده حكم بالإعدام في قضية قتل ضابط شرطة بأحداث مسجد الإيمان بالسويس، وكذلك حسن الخليفة عثمان الذي حصل على حكم بالإعدام في قضية قتل اللواء الشيمى. ونص القرار في مادته الثانية. على أن يُعفى عن العقوبة الأصلية أو ما تبقى منها المحكوم بها على 23 من القيادات الإسلامية هم على الترتيب: محمود عبدالغنى عبدالحافظ، المدان في أحداث الصعيد، وأبوالعلاء محمد عبدربه الحاصل على حكم بالمؤبد، في أحداث إمبابة، والسيد صابر خطاب وعطية عبدالسميع محمود، الصادر بحقهما حكم بالمؤبد في قضية مسجد الإيمان بالسويس». كما شمل العفو كلًا من «أحمد محمود همام عبد الله وعاطف موسى سعيد، وشوقى سلامة عطية، ومحمد حسن إبراهيم، ومحمد يسرى ياسين، وحسين فايد طه رزق، وشحتة فوزى أبوتريكة، ابن عم لاعب الكرة الشهير، وعبدالحميد عثمان موسى، حاصل على حكم بالمؤبد في قضية قتل اللواء الشيمى بأسيوط، والسيد أبوالنجا حسين الصفتاوى، ومحمد إسماعيل خليل، وأشرف محمد عبدالحليم عبدالغفار، والداعية الإخوانى وجدى غنيم، والداعية السعودى عوض محمد سعد القرنى، وإبراهيم منير، أمين التنظيم الدولى للإخوان بأوربا، والقيادى الإخوانى السورى على غالب محمود همت. العفو عن يوسف ندا وتضمن قرار العفو عن رجل الأعمال الإخوانى يوسف ندا، صاحب بنك التقوى، وإبراهيم فاروق محمد الزيات، القيادى بالجماعة والمقيم بألمانيا وهو صهر رئيس الوزراء التركى الأسبق نجم الدين أربكان، ويوسف توفيق على المتعايش، القيادى الإخوانى الشهير بـ«توفيق الواعى»، وفتحى أحمد الخولى «متوفى» بالسعودية عام 2010. بينما نصت المادة الثالثة من القرار على استبدال عقوبة الإعدام على، شعبان عبدالغنى هريدى بالسجن 15 سنة، وكان صدر ضده حكم بالإعدام في قضية اغتيال ضابط. وشمل القرار رقم 122 الإفراج عن 56 من المحكوم عليهم أمام المحاكم العسكرية طبقًا للكشوف المقدمة من لجنة الحرية الشخصية للعفو عن المدنيين المحاكمين أمام القضاء العسكري التي أمر «مرسي» بتشكيلها حينها. |
![]() |
|