مادة سر مسحة المرضى هي الزيت
- وهذا فعله الرسل (مر13:6). ويجب أن يكون الكاهن صائمًا عندما يمارس السر هو والمريض.
- وهناك فرق كبير بين القنديل وتبريك المنازل. فهناك صلاة مختلفة على ماء وليس زيتًالتبريك المنازل.
- ممنوع عمل سر مسحة المرضى بعد التناول، فالتناول هو كمال الأسرار وتمامها.
- من الأخطاء الشائعة عمل القنديل وقت الصوم الكبير ولكن الكنيسة تمارس السر يوم جمعة ختام الصوم لكل شعبها.
1-فهي لن تمارس السر مع مريض في أسبوع الآلام، لذلك فالكنيسة تصلي للكل بنفس فكرة الجناز العام يوم أحد الشعانين.
2-صوم الأربعين هو صوم للتوبة، وقد يكون هناك تائبين أصابتهم أمراض بسبب خطاياهم وإذ تابوا تصلي لهم الكنيسة ليشفوا.
- الكنيسة الكاثوليكية تمارس السر عند الوفاة وهذا خطأ لأن السر يستلزم التوبة والاعتراف فكيف يتوب ويعترف فاقد الوعي الذي اقترب من الموت.
- سر مسحة المرضى غير موهبة الشفاء. فالموهبة تمارس بلا زيت.
- كان السر يمارس في الكنيسة عن طريق 7 كهنة ورقم 7 رقم كامل (7 كنائس في سفر الرؤيا) والسر يمارس عن طريق سبع صلوات يصلي كل منها كاهن ويُمسح المريض بالزيت 7 أيام كاملة. وفي الصلاة يشعل كل كاهن فتيلة. والآن يُمارس السر بواسطة كاهن أو أكثر يوقدون هم الفتائل. والفتائل إشارة لعمل الروح القدس في السر.
- السر يحتاج لكي يتم: 1) توبة واعتراف وإيمان المريض؛ 2) صلوات الكاهن المشرطن السبعة. والصلوات تعزي المريض وأهله وتجعلهم يرفعوا قلوبهم لله في تسليم فمن ضمن الصلوات "إن أردت يا رب فاشفي المريض. وإن أردت أن تأخذه فليكن هذا بيد ملائكة نورانيين يحملون نفسه للسماء".
"إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت" (رو8:14).