رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ننشر شهادة وزير الداخلية الأسبق محمود وجدي فى قضية الهروب من السجون أكد اللواء محمود وجدي وزير الداخلية الأسبق، أن الوزارة رصدت عدد من الاتصالات، بين قيادات الإخوان وقيادي بحماس بين شخص يدعى رمضان شلح للتنسيق معهم حول الهتافات بميدان التحرير والمداخلات التي تتم من قيادات الجماعة وأن هناك شخص يدعى وضاحي خنفر وهو المسئول عن فتح قنوات الاتصال مع قناة الجزيرة. وتابع الشاهد في قضية الهروب من سجن وادي النطرون، المتهم فيها الرئيس السابق مرسى وقيادات جماعة الاخوان ، وفور الانتهاء من أقوالة قام محمد الدماطى بإثبات أن الشاهد حضر في قاعة المحكمة ومعه عشر حراس وهذا لا يليق أمام المحكمة لانه يرهب الحضور وحدثت مشادة بين محمد البلتاجي وصفوت حجازي وهيئة المحكمة لعدم الاستجابة لهم بسؤال الشاهد وقال لهم القاضي أن الشاهد انصرف. وتضم قائمة المتهمين في القضية 131 متهما من بينهم الرئيس السابق وعدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، وعلى رأسهم المرشد العام للجماعة محمد بديع ونائبه محمود عزت وسعد الكتاتني وعصام العريان وصفوت حجازي، بالإضافة إلى عناصر أخرى. وأكد الشاهد الرابع، في قضية هروب السجناء من سجن وادي النطرون، أثناء شهادته أن هناك عناصر أجنبية اقتحمت السجون. وأوضح الشاهد، أنه أُبلغ باختطاف ثلاثة ضباط وأمين شرطة بمعرفة حماس. وأشار الشاهد إلي أن أعضاء حزب الله، الذين دخلوا البلاد ما يقرب من 90 مقاتل بخلاف حماس وجيش الإسلام وجهاد الإسلام و بعض المنظمات الموجودة في فلسطين. ونوه عن أن اللواء عمر سليمان، أكد له أنهم دخلوا البلاد عن طريق الإنفاق وبتسهيلات بعلاقتهم ببدو سيناء، وأن المتهمين المحبوسين حاليًا وعددهما 34شخصا كانوا معتقلين فجر يوم 28يناير ونقلو إلى السجون يوم 29يناير 2011 . وتابع :” لم أعرف أحدا منهم سوى سعد الكتاني لأني كنت مدير امن المنيا في وقت من الأوقات وزارني في مكتبي انه بعد ثورة يناير أن خالد مشعل قال في اجتماع بالمخابرات العامة أن حماس شاركت في الثورة وهذا ما قرأته في احدي الصحف”. وأوضح انة صباح يوم 30يناير تم اقتحام سجن المرج والذى به هو وسجن وادى النطرون وابو زعبل بها سجون سياسيين وتلاحظ اثناء عرض المعلومات علية ان هناك عناصر لها تدريب خاص والتسليح لايستخدم الا فى الشرطة وتم التعامل معهم الى ان نفذت زخيرة الخنود المكلفة بحراسة هذة السجون ؟ وأكد الشاهد ان الذين تم اقتحام السجون بها عن طريق انفاق غزة من حزب الله وحماس ومنها كتائب القسام وجيش الاسلام وتم اتصال بالواء عمر سليمان مدير المخابرات العامة انذاك انة قال لة ان هؤلاء العناصر الخارجية هم من قامو بالاقتحام وهناك معلومات بذلك وضكرت هذ الكلام فى شهادة اثناء محاكمة مبارك وحبيب العادلى واثناء تولى وزارة الداخلية جاء خطاب من وزارة الخارخية انة فى قطاع غزة تلاحظ وجود كميات كبيرة من سيارات التابعة للشرطة تحمل علامات وارقام مصر. وقال وزير الداخلية الأسبق انا توليت وزارة الداخلية فى 31يناير 2011وكانت الشركة فى حالة انهيار كامل ونسبة تواجد الشرطة منعدم وكلة ترك خدماتة الى المنازل وبدات اعيد ذلك بالاجتماعات عشان نحصر الخسائر وعندما فحصت قطاع السجون من خلال امن الدولة وقطاع السجون والامن العام واكدت ان هناك اقتحام حصل فى السجون . وأشار ان يوم جمعة 28يناير حدث اقتحام السجون والحدود من قطاع غزة عبر الانفاق ودمرت كل مايخص الشرطة فى رفح والعريش بسيارات دفع رباعى زيرو اى جديدة عل الطريق وموتوسيكلات وايضا المعلومات دخلو الى القاهرة وكانو متواجدين فى ميدان التحرير وصباح يوم 29يناير تم اقتحام السجون واشار الشاهد انة تقلد العديد من المناصب وخلال تواجدى كمساعد لمصلحة السجون لم اشاهد مثل هذ الاقتحام وكان التدريب داخل السجون هو على التمرد الداخلى داخل السجون من خلال تمرد المساجين وتم اقتحام سجن ابو زعبل يوم 29يناير ثم تم محاولة اقتحام سجن الفيوم وفجر 30يناير تم اقتحام سجن وادى النطرون. |
|