العشية: (مز 88: 26، 27) "مبارك الآتي باسم الرب باركناكم من بيت الرب رتبوا عيدًا في الواصلين إلى قرون المذبح"... وفي هذا إشارة لبيت عنيا التي بقرب أورشليم وسماها قرون المذبح (الذبيحة)... (الإنجيل يو 12: 1 – 11) سكب مريم الطيب على السيد المسيح وتذمر يهوذا الخائن)
باكر: (مزمور 68: 19، 25) "مبارك الرب الإله – مبارك الرب يومًا فيومًا – إله إسرائيل هو يعطي قوة وعزاءًا لشعبه – مبارك هو الله"... يتضح نداءات الناس أمام خروف الفصح – البركة – قوة وعزاءً.
الإنجيل (لو 19: 1 – 10) (لقاء المسيح مع زكا عند الجميزة التي تشير للصليب) حدث خلاص لهذا البيت.
القداس:مزمور الأناجيل الثلاثة: (مز 81: 1، 2، 3) "بوقوا في رأس الشهر بالبوق – وفوا عيدكم المشهور – ابتهجوا بالله معيننا – هللوا لإله يعقوب – خذوا مزمارًا واضربوا دفًا – مزمارًا مطرًا مع قيثار".
الأناجيل: مت 21: 1 – 17، مر 11: 1 – 11، لو 19: 29 – 48 (أحداث الدخول لأورشليم)... ويلاحظ هتاف الجماهير: "أوصانا لابن داود – مبارك الآتي باسم الرب، أوصانا في الأعالي – مباركة مملكة أبينا داود الآتية باسم الرب، سلام في السماء ومجد على الأرض"... مزمور الإنجيل الرابع: (مزمور 65: 1، 2) (لله ينبغي التسبيح يا الله في صهيون – ولك نوفي النذور في أورشليم – استمع يا الله صلاتي لأنه إليك يأتي كل بشر) الإنجيل: (يو 12: 12 – 19) (وهو الإنجيل الوحيد الذي ذكر الأتان والجحش ابن أتان كرمز لليهود والأمم... انه شمولية الخلاص المقدم للجميع)... الرسائل: البولس: (1 كو 15: 1 – 27) (عب 9: 11 – 28) يتكلم عن الخلاص بدم المسيح وليس بدم تيوس وعجول بسبب القيامة – فالذبيحة الحقيقية مرتبطة بقوة القيامة وليس بمجرد سفك الدم فقط والموت... الكاثوليكون: (1 بط 4: 1 – 11) (الخدمة كوكلاء صالحين على نعمة الله – فالمسيح مصدر الخلاص ونحن خدامه. فإذ قد تألم المسيح بالجسد فلنتسلح بهذه الآلام فنستحق عمل النعمة ونخدم بها كوكلاء صالحين) الابركسيس: (أع 28: 11 – 31) (وهنا يقدم الفارق بين قساوة الشعب الرافضين لخلاص المسيح طمسوا عيونهم وأصموا أذانهم لئلا يبصروا ويسمعوا فيرجعوا وأشفيهم يقول الرب).
وهكذا تقدم القراءات وصفًا تفصيليًا لتسابيح الفرحين ورفض الآخرين الخلاص في دخول الرب لأورشليم...