منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 30 - 03 - 2014, 11:25 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,270,059

لقاء بين نجل «القرضاوي» وإعلامي بـ«الجزيرة» ومرشح رئاسي سابق لنشر الفوضى في الجامعات.. الاتفاق مع قيادي عمالي لتحريك الإضرابات.. وتقييد حركة «السيسي» تحسبًا لاغتياله





قطر تضع مخطط «إشعال مصر»..




  • قطر تضع مخطط «إشعال مصر»..

    كشفت مصد أمني أن الأجهزة الأمنية رصدت خيوطًا لمؤامرة تستهدف تهييج الشارع المصري، لصالح تنظيم «الإخوان» الإرهابي، بالتزامن مع إعلان، المشير عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي السابق، ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة.
    وقال المصدر، في تصريحات لصحيفة «اليوم السعودية»، نشرتها في عددها الصادر اليوم الأحد، إن خطة المؤامرة، التي تضم سياسيين، وإعلاميين، وقيادات عمالية، إضافة لمرشح رئاسي سابق، تعتمد سياسة «التصعيد الخفي، والمدروس والممول من أطراف عربية وإقليمية، توزع الأدوار بينها في اتجاهات مختلفة، تنتهج التركيز على قيادة حملة هجوم على شخص وزير الدفاع السابق، وتشويهه، والاعتماد على عناصر طلابية موالية، تثير الشغب في الجامعات، وتصطدم بالشرطة، كمحاولة لجرها إلى معارك معها، تظهر الفوضى العارمة في البلاد».
    وذكرت الصحيفة السعودية أنها حصلت على معلومات حول سلسلة اجتماعات (نجح الأمن المصري في تسجيلها بالصوت والصورة) تمت قبل أسابيع، بفندق ميلينيوم سنتر بوينت في العاصمة القطرية الدوحة، بين نجل الشيخ يوسف القرضاوى، وإعلامي مصري (كان يعمل سابقًا بقناة الجزيرة)، وكذلك اجتماع بين الأخير ومرشح رئاسي سابق، إضافة لاجتماع بين هذا المرشح، ومراسل الجزيرة السابق، في عاصمة غربية، اتفق فيها على تنظيم حملة هجوم ضد المشير، وإبعاده عن الترشح وتقوية دور طلبة الجامعات ضد الشرطة، وإظهار مصر على أنها فوضى، مقابل مبالغ مالية، قيل إن مذيع الجزيرة السابق حصل فيها على 740 ألف دولار، فيما حصل المرشح على 600 ألف دولار.
    وأوضح المصدر الأمني ذاته، أن توزيع الأدوار جاء من خلال محاولات حثيثة لإشعال الإضرابات الفئوية للعمال، عن طريق قيادي عمالي في مصر، فيما يتولى المرشح، ملف التوسع في شعب الجامعات، أما حملة تشويه الحيش والمشير، فسيعمل عليها إعلامي الجزيرة مع إعلامي ساخر.
    وكشف المصدر، أن القيادة الرسمية للمخطط سيتولاها، شخصية سياسية، معروفة بمواقفها المتذبذبة، وعسكري شهير متقاعد ليكون نائبًا له.
    وأوضحت المعلومات التي تسرّبت، أن اجتماعًا رباعيًا عقد بالغرفة (27)، في فندق فيرمونت تاورز هليوبوليس بالقاهرة، ضم كلًا من مذيع الجزيرة السابق، والمرشح السابق للرئاسة، ومراسل الجزيرة السابق، والقيادي العمّالي (ك.) تم فيه الاتفاق على تهييج الحركة الطلابية، وتحريك الإضرابات الفئوية العمالية من جديد خلال الأيام المقبلة، وبتشجيع إعلامي من المراسل.
    بذات السياق، حذّر المصدر، من سيناريو «مريع» تم التصديق عليه من قبل التنظيم الدولي للجماعة الإرهابية، بالتواطؤ مع عناصره بالداخل، بهدف إدخال البلاد في مسلسل دموي، عبر سياسة «هدم المعبد» بالكامل، من خلال الإصرار على وضع أكثر من خطة تستهدف حياة المشير عبد الفتاح السيسي، باغتياله أو قتله، بأي ثمن.
    وأشار المصدر، إلى أن المشير السيسي فعلًا نجا من محاولتي اغتيال على يد العناصر الإرهابية، إضافة إلى ما كشف قبل أيام عن محاولة فاشلة لاغتيال وزير الدفاع الحالي الفريق أول صدقي صبحي، عندما كان رئيسًا للأركان، عبر حاويتين تحويان نصف طن من المتفجرات، على الطريق الدولي بسيناء.
    ورغم اعتراف القوات المسلحة، بأن المتفجرات، اكتشفت «مصادفة»، وأن خطوط سير رئيس الأركان السابق، سرية، إلا أن وجودها في هذا التوقيت، وفي ذات المكان، لا يعني إنكار المحاولة أو عدم وجوها، لتبقى كل الاحتمالات مفتوحة على مصراعيها.
    وقالت الصحيفة السعودية إن القوات المسلحة رفعت منذ الخميس الماضي، من مستوى تأمينها للمشير السيسي، في إطار حالة التأهب القصوى، وإعلان جاهزية عناصر الانتشار السريع للتدخل في أي وقت لمواجهة إرهاب الجماعة، مؤكدة أن الاحتياطات الأمنية، تستوجب تقييد حركته في المؤتمرات الشعبية ولقاءاته الجماهيرية بالمحافظات، والاكتفاء بمؤتمرين أو ثلاثة فقط في القاهرة، يوصل من خلالها رؤيته وبرنامجه الانتخابي، أشارت مصادر إلى أن هذا الأمر هو ما جعل السيسي نفسه، يلمح في خطاب إعلانه استقالته وخوضه السباق الرئاسي، مساء الأربعاء الماضي، إلى أن حملته الانتخابية ستكون «مختلفة» عن أية حملات أخرى.
    وشرح المصدر الأمني، أبعاد سيناريو «الاغتيال»، باعتباره هدفًا إستراتيجيًا للتنظيم، الذي يرى في السيسي «عدوًا تاريخيًا» ينبغي التخلص منه بأي شكل وبأي ثمن. وقال: إنه تم الإعداد لأكثر من سيناريو خارج مصر، بمشاركة أجهزة مخابرات إقليمية (قطر وتركيا) وغربية (أمريكية وبريطانية وألمانية) تتخذ من قبرص محورًا سرّيًا لتحركاتها.
    وأضاف أنه بعد تيقّن الجماعة من مضي خارطة الطريق، ونجاح عملية الاستفتاء على الدستور، حاول السيناريو في جزئه الأول، الضغط، عبر محاولة عرقلة عملية ترشح المشير السيسي، من خلال الإيحاء بعودة الحكم العسكري، والقيام بحملات إعلامية ضخمة، متزامنة مع الدفع بعناصر التنظيم لاستغلال الأوضاع وإلهاب الشارع، مع التركيز على إبراز العنف في الجامعات، وهو ما ظهر واضحًا في جامعتي الأزهر والقاهرة.. كذلك الإيحاء بوجود انقسام في المؤسسة العسكرية، عبر استغلال رئيس الأركان السابق، الفريق سامي عنان، والترويج لترشحه، وهو ما دفعه لإعلان عدم الترشح في مؤتمر صحفي.
    ومع فشل هذا الجزء، تم الاستعداد للتصعيد الأهم، بالتزامن مع ترشح الرجل القوى في البلاد، ليكون الرهان على الجزء الثاني من السيناريو، باعتبار صيد الرجل، هو الهدف الأسمى في كل المراحل، دون ممانعة، وفق السيناريو، في التضحية بشخصيات أخرى، ربما يكون المرشح الرئاسي حمدين صباحي، منها بالطبع، لوضع الدولة المصرية في مأزق الضعف، وتزايد الاتهامات لها بحكم مسؤوليتها، بحجة إفساح الطريق للمشير ليكون رئيسًا بالتزكية.
    السيناريو أيضًا، يضم بين جنباته، أسماء شخصيات سياسية وعسكرية وإعلامية ووزراء ومسئولين آخرين، موضوعين على لائحة التصفية، لا يُستبعد أيضًا وضع شخصيات معارضة أن تكون من بينها، للتشويش وإغراق البلاد في مستنقع دموي، يظهر الفوضى، ويتيح الوصول لتدويل الوضع في مصر، واستدعاء التدخل الأجنبي، وهذا ما يتم العمل على تلافيه تمامًا.. وسيبطله انتخاب السيسي رئيسًا للبلاد.
    وحول نتائج الاغتيال (إن تم) أوضح المصدر، أنه سيدخل البلاد في حالة عنيفة، تضع مستقبل وجود الجماعة ذاتها على المحك، لأنها وإن كانت قد نجحت في التخلص من «عدوها الأكبر» فإنها ستواجه بحالة انتقام شعبي من كل منتمٍ للجماعة، ما يدفع البلاد إلى مربع حال الطوارئ، وفرض هيبة الدولة بكل الوسائل، لمنع السقوط، باختصار ستكون النتيجة نهاية واجتثاث تام للجماعة وعناصرها، وكذلك إلغاء كل العملية السياسية الجارية، وهو نفق لا يتمناه أحد لمصر، غير الجماعات الإرهابيةـ
    وفي إجابته على سؤال: عمّ إذا كانت المخاوف من هذا السيناريو (الاغتيال)، وراء إعلان المشير السيسي استعداده لمصالحة مشروطة، مع الجماعة؟ نفى المصدر ذلك تمامًا، وقال إنه رغم الإعلان عن استعداد للمصالحة، يعتبر من بوادر «النوايا الطيبة» ولكنها لا تندرج على قيادات الصفين الأول والثاني من الجماعة، الذين ثبت تورطهم في الدم والإرهاب، واعتبر إشارة السيسي تلك نافذة لمن لم يشارك في العنف أو التحريض عليه، بالالتزام بثوابت المواطنة بما لها من حقوق وما عليها من واجبات
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
إصغاء أليصابات لسلام مريم
الإصغاء لا يعتمد على الأذان، بل إصغاء للقلب
تفاصيل إحباط مخطط إشعال حرب أهلية في مصــــــــــر
صورة إشعال نيران فوق كوبرى أكتوبر
بوتاجاز 4 شعلة - إشعال بدائي


الساعة الآن 10:53 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024