منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 16 - 03 - 2014, 12:00 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,281

ننشر التحقيقات فى قضية «غرف عمليات الإخوان» من واقع مراسلات قيادات الجماعة

قيادى بـ«الإخوان» للكوادر: «لو فى دكر يقول أنا مع السيسى.. ولعوا فى القسم ومدرعات الجيش»




«الوطن» تواصل انفرادها بنشر التحقيقات فى قضية «غرف عمليات الإخوان» من واقع مراسلات قيادات الجماعة


تنشر «الوطن» فى الحلقة الأخيرة من قضية «غرفة عمليات الإخوان» تفاصيل عن الفيديوهات والمحادثات بين المتهمين الذين يتزعمهم مرشد الإخوان محمد بديع ومحمود غزلان.. ومن بينها تحريض على القتل ومهاجمة الشرطة، وإغراق الشوارع بكميات كبيرة من الزيوت لمواجهة تحركات سيارات وأفراد الشرطة وإحداث شلل وارتباك مرورى.. «الوطن» تنشر تحقيقات واستجواب النيابة للمتهم سعد الحسينى محافظ كفر الشيخ الأسبق، وأيضاً استجواب سعد بن خيرت الشاطر.. وتضم قضية غرف العمليات 52 متهماً بينهم مراد على وأحمد عارف وأحمد أبوبركة، وتشكلت هذه الغرف بعد ثورة 30 يونيو وكان الهدف منها إسقاط الدولة والقبض على القيادات والتحفظ على إعلاميين وقضاة وعمل بث إعلامى موحد، واتباع سياسة إعلامية تروج لأن ما حدث عبارة عن انقلاب كان هدفه محو الهوية الإسلامية وإعادة الدولة العلمانية، واعتمدت السياسة أو الاستراتيجية الإعلامية على تزييف الأخبار والفيديوهات والصور وإعادة بثها فى قناة الجزيرة وموقع رصد وبعض الفضائيات والصحف الأجنبية التى اشترت جماعة الإخوان مساحات بها.
تقول أوراق التحقيقات إنه بفحص مضبوطات غرفة العمليات الفرعية الكائن بفندق سونستا محل ضبط المتهمين الثامن والثامن والأربعين والتاسع والأربعين، تبين احتواء وحدتى التخزين ماركتى «istikbal» -أقر المتهم الثامن بملكيتهما- على ملفات فيديو للافتات باعتصام رابعة لشهداء مجزرة الحرس الجمهورى وصور لمنصة اعتصام رابعة، ومستشفى رابعة الميدانى والمنصة وفيديو مسجل من قناة الجزيرة يتناول تقرير المظاهرات وملفات صوتية ضد ما سمى بالانقلاب، كما تبين احتواء بطاقة الذاكرة محل الهاتف المحمول للمتهم أحمد جمعة الذى، وقال فى التحقيقات إنه يملك بعض الملفات على هاتفه المحمول تحمل عناوين بارود القسام، حرب العصابات، التاريخ السرى لجماعة الإخوان، فن الحرب، وبعض الصور لاعتصام رابعة والمصابين وملف فيديو المستشفى الميدانى وعلاج المصابين، وتبين احتواء الهاتف المحمول على محادثات نصية وعلى برنامج المحادثة «Whatsapp» تدلل على وجوده باعتصام رابعة العدوية لمدة أربعة وأربعين يوماً، كما ثبت بأحد نصوص المحادثات بين الأخير وشخص يسمى «بلال»، عبارة نصها: «مش هزار لو فى دكر يقول أنا مع السيسى ولعوا فى القسم ومدرعات الشرطة»، وأخرى نصها: «الثورة الإسلامية مقبلة».
تضيف أوراق التحقيق: ثبت بالاطلاع على الملفات النصية المرفقة بالتقرير -محل بطاقة ذاكرة الهاتف المملوك للمتهم 49- تضمنها مطبوع، بعنوان: «تمهيد» ويتناول تطور العمل العسكرى عبر العصور ومراحله وأولها الرصد وهو تتبع حركة العدو المستهدف وتسجيل حركته بدقة وجمع ما أمكن من معلومات عنه، والصفات التى يجب أن تتوافر فى الراصد وأدوات الرصد، ومنها اللباس المناسب، ومنظار، وكاميرا والمرحلة الثانية التخطيط وهو مناقشة الزمان والمكان والأدوات والإجراءات وصور وأشكال الهجمات النارية، ومنها الرمى من موقع ثابت نحو هدف متحرك أو ثابت، وتفيد التحقيقات أنه بفحص مضبوطات غرفة العمليات الفرعية الكائنة بالتجمع الأول - القاهرة الجديدة، محل ضبط المتهمين الخمسين والحادى والخمسين تبين أن الهاتف المحمول يتضمن مقاطع فيديو وصوراً لمظاهرات الإخوان، واعتصام رابعة، ورسائل تقول إحداها: «غداً الجمعة إن شاء الله التجمع فى موقف التجنيد من 10:30 - 11 ص للتحرك فى مجموعات إلى دار القضاء العالى، وممنوع الذهاب فرادى، وعلى المتأخر أن ينتظر حتى نبلغه بمجموعة أخرى يأتى معها»، وأخرى بشأن التجمع أمام مسجد السلام للاحتشاد عند مدخل 26 يوليو شمال ويمنع الجلباب، وتحديد موعد لقاء فى منزل من يدعى أحمد قاسم، ثم رسالة نصها: «مكان الكتيبة 135 ح الدور الأخير عند من يدعى الدكتور عبدالماجد، وأعقبها تأكيد على أن الموعد 6:15 وعدم الإفصاح عن ذلك اللقاء لأى شخص، حيث إنه خاص بالإخوان دون المحبين والمؤيدين»، ورسالة تضمنت عقد لقاء هام للحزب فى فيلا كائنة بشارع الجيش، وعلى من يستطيع التوجه فوراً، ورسالة تذكير بموعد دورة الاتصال الساعة 7 بمقر الحزب، وكذا طلب حضور الإخوة عند المهندس عبدالله عودة بخصوص ترتيبات ليوم الجمعة، ورسائل مفادها ضرورة الذهاب الجماعى وليس الفردى، والتأكيد على موعد أداء صلاة العصر بمسجد السلام عند تقاطع النصر مع يوسف عباس عند البنزينة، ورسالة بعنوان هام جداً متنها: «ممنوع الأعذار صلاة العصر فى مسجد خاتم المرسلين رجالاً ونساءً وأطفالاً، احشد قدر المستطاع، اصبروا وصابروا ورابطوا، فإنما النصر صبر ساعة، بعد صلاة العصر مسيرة حاشدة من خاتم المرسلين إلى جامعة القاهرة». الأوراق أضافت أنه تضمن مجموعة من الرسائل النصية بين المتهم ومن يسمى A Shosha ثبت بإحداها «هناك فكرة فعالة فى حالة المواجهات أن يكون معنا جراكن زيت دلفاك، أو أى نوع من أنواع السيارات النقل، ونفرغه بيننا وبين المهاجمين أو تحجيمهم»، وكذا رسالة بشأن أن المعارضة نصبت خياماً عند قصر القبة، وهناك اقتراح بشأن السبق للوجود بذلك المكان.
.. ورسالة أخرى من قاض إلى هاتف المتهم يقول فيها: «أستطيع بعون الله تقديم الكثير لنصرة الإخوان - فقط أعيدونى لعملى القضائى بقرار جمهورى وسندى فى ذلك بطلان تشكيل مجلس التأديب، وما صدر عنه فى عهد النظام السابق - وليد سيف».
الحسينى: مرسى لم يوضح للشعب المشاكل.. و«أجهزة الدولة» تآمرت ضده.. و800 ألف شاركوا فى 30 يونيو
وتنتقل أوراق التحقيق إلى استجواب سعد الحسينى، محافظ كفر الشيخ الأسبق، والقيادى البارز بجماعة الإخوان.. ويثبت محمد سامى رئيس النيابة وصوله إلى سجن طرة لاستجواب المتهم سعد الحسينى محافظ كفر الشيخ الأسبق، والقيادى البارز بجماعة الإخوان ويبدأ الاستجواب ويقول الحسينى:
اسمى/ سعد عصمت محمد الحسينى
السن/ 54 سنة
وأعمل محافظ كفر الشيخ الحالى والقانونى ومهنتى الأصلية مهندس استشارى مدنى
مقيم فى المحلة الكبرى.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من اتهامات «تلوناها عليه»؟
ج: أولاً أنا أحب أن أبدى اعتراضى على الأساس القانونى الذى تقوم عليه التحقيقات مع التأكيد على احترام النيابة العامة ووظيفتها المنوطة بها قانوناً ومع كل هذا أثبت الآتى: أن الأساس القانونى الذى تقوم عليه النيابة العامة أصبح الآن فى حكم العدم، وذلك حال كونكم رئيساً للنيابة ووكيلاً للنائب العام، حيث إن السيد النائب العام قد يعتبر مغتصباً لهذه السلطة حيث قد صدر قرار باطل بتعيينه من غير مختص وهو المدعو عدلى منصور الذى أطلق عليه وصف الرئيس المؤقت لاعتباره رئيساً للمحكمة الدستورية، وحيث إنه لم يكن رئيساً للمحكمة الدستورية حيث لم يقسم اليمين الدستورية أمام رئيس الجمهورية المنتخب الرئيس الدكتور محمد مرسى، وحيث إنه عين أيضاً بمسمى الرئيس المؤقت من قبل شخص غير ذى صفة وهو الفريق أول عبدالفتاح السيسى القائد العام للقوات المسلحة الذى اختطف الرئيس الشرعى المنتخب من قبل الشعب وأخفاه فى مكان غير معلوم.
س: وما ردك على الاتهامات الموجهة إليك؟
ج: أنا برفضها كلها وأنكر أى علاقة بيها وأعتبر أنها تهم ملفقة فاضحة تدين محررها وأعتبرها مكيدة سياسية وبلاغاً كاذباً وإساءة استخدام السلطة وتزويراً فاضحاً فى محررات رسمية وأطالب بمحاكمة القائمين عليها ومحرريها؟
س: ما رأيك فى التشريعات المطبقة فى مصر حالياً؟
ج: فيها ما هو جيد وفيها ما يحتاج تعديله وهو الغالب، ولكن بالأساليب الدستورية والقانونية ولكن الغالبية قوانين جيدة ومقبولة وده اللى أنا أقصده من كلمة الغالب منها.
س: ما تقييمك لأداء الرئيس السابق محمد مرسى إبان حكمه؟
ج: ده سؤال غريب ولكن محمد مرسى كبشر يصيب ويخطئ ويؤخذ منه ويترك.
س: وهل هناك سلبيات فى أداء الأخير من وجهة نظرك؟
ج: أيوة لأنه لم يوضح للشعب بشكل كاف حجم المشاكل الاقتصادية التى استلمها من النظام البائد وحجم الفساد الهائل الذى واجهه بكل قطاعات الدولة وكذلك حجم التآمر بكثير من أجهزة الدولة ضده كرئيس وكذلك حجم التكاسل والضعف الذى أصاب كثيراً من قطاعات الدولة والمتعمد فى بعضه والذى أدى إلى انعدام أو ضعف الرؤية عن كثير من المواطنين وحملوه كثيراً من مسئولية تردى أجهزة الدولة كما سبق أن ذكرت كما أصاب غضب الكثير من أداء الرئيس وهذه الأجهزة وهذه الأحوال التى استلمها أصبح مسئولاً عنها.
س: وما السبيل فى وجهة نظرك لعلاج تلك الأخطاء؟
ج: المزيد من الشفافية والوضوح والمصارحة مع الشعب والمزيد من العزم فى تطبيق القانون على المتآمرين والمتقاعدين والمتكاسلين.
س: ما موقفك من عزل الرئيس السابق محمد مرسى؟
ج: أنا أعتبره هو الرئيس الشرعى الوحيد وأن هذا الذى حدث هو انقلاب عسكرى دموى مرفوض دستوراً وقانوناً وشعباً ويجب على الجميع مقاومته بكل الوسائل السلمية المشروعة.
س: ما تعليقك على مظاهرات الثلاثين من يونيو؟
ج: هى مظاهرات قام بها مئات الآلاف من المصريين الغاضبين والرافضين لحكم الرئيس مرسى وللأسف كانت منهم نسبة غير قليلة من المستأجرين والبلطجية ووجدوا لعدة ساعات يوم 30/6 وكانوا متمركزين فى ميدان التحرير وبعض الشوارع المتصلة وكان عددهم طبقاً للحسابات الهندسية لا يزيد بأى حال من الأحوال على 800 ألف متظاهر وذلك بافتراض نظرى جداً أن هناك أربعة أفراد فى كل متر وظلوا عدة ساعات وانصرفوا ولم يعودوا وكان هناك فى بعض المحافظات أعداد تصل إلى المئات إلا ما ندر فى بعض المدن وخرج هؤلاء جميعاً غاضبين وكان من أثر ذلك أنه خرج الرئيس وأعلن خارطة طريق واضحة أخذ بها المجلس العسكرى كلها وللأسف هؤلاء ذهبوا بعد ساعات ولم يعودوا ومن العجب أن يسمى هذا الخروج الوحيد الذى لم يحدث فيه أى إصابة لأى إنسان بأنها ثورة فليس هناك ثورة من خلال خروج واحد وليس هناك ثورة تستبدل الرئيس المنتخب بحكم عسكرى وليس هناك ثورة تستبدل الدستور المستفتى عليه من قبل الشعب بإعلان دستورى وضعه أفراد مغتصبون للسلطة وليس هناك ثورة تستبدل مجلس الشورى المنتخب من الشعب بتسليم السلطة التشريعية إلى رجل واحد معين من قبل الانقلاب وليس هناك ثورة تغتصب الثوار فى هذه الليلة مائة وثمانين ثائراً مثلهم فهذا العمل استغله قادة الانقلاب حتى ولو كان مشروعاً فى تبرير انقلابهم على الرئيس المنتخب والدستور ومجلس الشورى المنتخب.
س: ذكرت سلفاً ترددك على اعتصام رابعة العدوية فما معلوماتك عن ذلك الاعتصام؟
ج: هو اعتصام دعا إليه التحالف الوطنى لحماية الشرعية ورفض الانقلاب وهو اعتصام قانونى شرعى سلمى ليس أكثر.
تعليمات لأعضاء الكتيبة «135ح»: «ارتدوا اللباس المناسب لمهاجمة العدو
س: ما معلوماتك عن أعداد هؤلاء المعتصمين؟
ج: مئات الآلاف.
س: وهل كان بذلك الاعتصام ثمة أسلحة؟
ج: بالقطع لا وقد رأيت عشرات المرات الشباب والفتيات فى جميع مداخل الاعتصام يقومون بتفتيش كل الداخلين تفتيشاً دقيقاً خشية أن يتسرب مع البعض بعض الأسلحة، كما أن التحالف الوطنى دعا عشرات المرات جميع وسائل الإعلام وجميع المنظمات الحقوقية وجميع الوفود الرسمية للتجول فى أى وقت وبأى أسلوب فى جوانب الاعتصام للتأكد من عدم وجود أى أسلحة وهذا ما تم بالفعل.
س: كم مرة توجهت إلى ذلك الاعتصام؟
ج: مش متذكر كنت أتردد على الاعتصام وعلى شقتى بالمقطم.
س: ولماذا توجهت إلى هناك؟
ج: للمشاركة فى الاعتصام والمطالبة بالعودة إلى الشرعية والمسار الديمقراطى ورفض الانقلاب.
س: وما سبيل ذلك؟
ج: ليس لدينا وسيلة سوى الاحتجاج والاعتصام والتظاهر السلمى بعيداً عن كل أشكال العنف، ولا أنسى المرشد العام محمد بديع على المنصة وهو يقول: «سلميتنا أقوى من الرصاص» وأنا شخصياً قلت من على المنصة ووسائل الإعلام إن صدورنا العارية هى أقوى من أى سلاح وأن بيننا وبين من يعتدى علينا أو يقتلنا قول الله سبحانه وتعالى: «لَئِنْ بَسَطتَ إِلَىَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِى مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِى إِلَيْكَ لأَقْتُلَكَ إِنِّى أَخَافُ الله رَبَّ الْعَالَمِينَ».
س: كيف ترى أنك المحافظ الفعلى والقانونى لمحافظة كفر الشيخ؟
ج: كما أرى أن الرئيس محمد مرسى هو الرئيس القانونى والشرعى لأننا لا نعترف بسلطة الانقلاب العسكرى الدموى.
س: وما علاقة الإخوان المسلمين بحركة حماس؟
ج: أنا أعرف أن حماس تؤمن بفكر الإخوان وهما فى بيان تأسيسهم بيقولوا أنهم يؤمنون بفكر جماعة الإخوان المسلمين.
ثم يواجهه المحقق بالاتهامات:
س: أنت متهم بالانضمام إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام القوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة التى كفلها الدستور والقانون والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى حال كون الإرهاب من وسائلها فى تحقيق أغرضها؟
ج: محصلش.
س: كما أنك متهم بتولى قيادة فى تلك الجماعة؟
ج: محصلش.
س: كما أنك متهم بإمداد تلك الجماعة بمعونات مادية ومالية مع علمك بالغرض الذى تدعو إليه ووسيلة تحقيقه؟
ج: محصلش.
س: كما أنك متهم بالترويج بالقول والكتابة لأغراض تلك الجماعة؟
ج: محصلش.
س: كما أنك متهم بتولى قيادة فى عصابة مسلحة حاولت بالقوة تغيير نظام الدولة الجمهورى.
ج: محصلش.
س: كما أنك متهم بتولى قيادة فى عصابة هاجمت طائفة من السكان قاومت بالسلاح رجال السلطة العامة فى تنفيذ القوانين؟
ج: محصلش.
س: كما أنك متهم بالاشتراك بطريقة التحريض والاتفاق والمساعدة فى تخريب مبان وأملاك عامة مخصصة لمصالح حكومية تنفيذاً لغرض إرهابى بقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى؟
ج: محصلش.
ولا تخطروا المؤيدين بموعد الهجوم.. واحشدوا الرجال والنساء والأطفال»
س: كما أنك متهم بصفتك مصرياً بإذاعة عمداً فى الخارج أخباراً وبيانات وإشاعات كاذبة حول الأوضاع الداخلية للبلاد وكان من شأن ذلك إضعاف هيبة الدولة واعتبارها، وباشرت نشاطاً من شأنه الإضرار بالمصلحة القومية للبلاد؟
ج: محصلش.
س: كما أنك متهم بإذاعتك عمداً بيانات وأخباراً وإشاعات كاذبة كان من شأنها تكدير الأمن العام وإلحاق الضرر بالمصلحة العامة؟
ج: محصلش.
س: هل لديك أقوال أخرى؟
ج: لا.


المصدر : قيادى بـ«الإخوان» للكوادر: «لو فى دكر يقول أنا مع السيسى.. ولعوا فى القسم ومدرعات الجيش»
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
قيادي بالحزب العربي الناصري : في حالة عدم ترشح السيسي للرئاسة علي الجيش وضع بديل
قيادي بـ"دعم الإخوان" يدعو لمحاصرة أقسام الشرطة التي تحتجز الفتيات: بعد خروجهن نعمل مع القسم الواجب
اعتقال قيادي سلفي بالسويس متهم بالمشاركة في حرق الكنائس ومدرعات الجيش
قيادي بـ«القاعدة»: الجيش المصري كافر يجب قتاله.. و«الإخوان» حزب يعبد الكراسي
قيادي بـ الإخوان تعليقا على بيان الجيش


الساعة الآن 07:47 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024