حبيبى يرانى
أحسست به وهو يرانى...نعم يرانى ولايزال يرانى وسيظل يرانى
رآنى فى خطيتى فنزل رآنى فى عبوديتى فأسرع ليحررنى رآنى فى عطشى فقام ليروينى رآنى فى جوعى فجاء ليشبعنى رآنى فى ضيقى فوقف بى ومعى ونجانى رآنى فى أتون النار وقد حماه.لى العالم سبعة أضعاف فرافقنى ليطفىء نارى رآنى وأنا فى جب الأسود الجائعة والرابضة منتظرة التهامى فكمم أفواه الأسود وأبعدها عنى.