رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الابتعاد عن العِشرة المضرة Evil company corrupts good habits · هل لو كان هناك شخص عشرته تضرني روحيًا أو اجتماعيا وقد ابتعدت عنه، هل يجب علي إذن أن أذهب وأصالحة؟ الجواب: كلا، فالكتاب يمنع من صحبة الأشرار. ويقول المزمور الأول " طوبي للرجل الذي لم يسلك في مشورة الأشرار، وفي طريق الخطاة لم يقف، وفي مجلس المستهزئين لم يجلس" (مز 1:1). ويقول أيضا إن المعاشرات الردية تفسد الأخلاق الجيدة" (1كو 15: 33). بل يقول كذلك "لا تخالطوا ولا تؤاكلوا مثل هذا" (1كو 6:11). وينطبق هذا الكلام أيضًا عن الذي يضرك عقيديًا (2يو 10، 11) معاشرة هؤلاء ليست صلحًا، أنما هي مخاصمة لله. المفروض أن مصالحتك لأي إنسان تكون علي الصلح مع الله ومحبتك لأي إنسان تكون نابعة من محبتك لله. فالذي يفسد حياتك الروحية، ابتعد عنه. ولا تحسب هذا خصامًا بل حرصًا. وفي نفس الوقت لا تختزن في قلبك عداوة من جهته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
طائر دروجو ذو ذيل المضرب |
المرءُ في هذا العصر بحاجة إلى العِشرة الحَسَنة |
إنت العِشرة اللي مقدرش أستغني عنها أبدا . |
إنت العِشرة |
ما هى الاطعمة المضرة للحامل ؟ |