الى متى,,,,
اريد محادثته . .
سماع صوته . .
الإطمئنان عليه ..
اخاف تجاهله . . عدم رده . . تكبره وقسوته اكثر
لذا . . .
سرعان ما اعدل عن فكرة بدئي بالسؤال :
(وسرعان ما يرجوني الشوق " حادثيه ولو دقيقة "
,,,
صراع بين شوق وسؤال
وبين خوف التكبر والتجاهل
قلبي وعيني يدفعان الضريبة . . الي متي؟!