دفنار اليوم الرابع عشر من شهر طوبه المبارك نياحة القديس مكسيموس أخ القديس دماديوس الروميين
طرح بلحن آدم.
التفسير: بالحقيقة عظيم مجد وكرامة. أبوينا الروميين أولاد الملك. فمن أراد أن يتعبد لله. فليحسد سرتهما ومعيشتهما. لآنهما بالحقيقة قد رفضا مجد هذا العالم السريع الزوال. وطلبا الله منذ صغرهما من كل قلبهما. من يقجر أن ينطق بالنسكيات. والعبادات التي صنعاها. وسيرتهما الملائكة مختارة جدًا وعجيبة. لأنهما بالحقيقة أحبا الصوم والصلاة مثل إيليا. وهذه هي حقًا شهوتهما إذ كانا يطلبان الوحدة والهدوء. يسوع المسيح كان معهما في جميع أعمالهما التي صنعاها. لانه بالحقيقة قد أشرق لنا اليوم تذكار أبوينا ابني ملك الروم فكل اللغات التي للملائكة. وكل التسبيح المختارة السمائية. قد اشتاق اليها مكسيموس ودوماديوس من كل قلبيهما بصلواتهما يا رب أنعم لنا بغفران خطايانا.
وفي هذا ايوم أيضًا نياحة القديس أرشليدس
طرح بلحن واطس
التفسير. أنا أبتديء بشوق لأتكلم. أيها القديس الناسك أرشيليدس. لأن جميع أجناس الرومانيين يفرحون ويسرون. ويعيدون في هذا اليوم هو تذكارك المبارك. لأن ذكر الصديق يدوم إلي الأبد. وقلبه مستعد حتي يري بأعدائه. فأنا أقول الحق أنك أتبعت المسيح. مثل الرسل الذين تبعوا ربهم حسنًا أشرق لنا اليوم العمود المضيء. الذي أنار علي المسكونة بفضائله المرتفعة. فليفرح ويتهلل السمائيون والأرضيون. من أجل الآيات التي صنعتها في المرضي، لأنك قد أعطيت كل سلطان من قبل يسوع المسيح ضد الأرواح الشريرة وهذا عظيم جدًا.أبوك يوحنا وأمك سنكلديكي المباركان. كانت اعمالهما جميعًا مريضة لله الآب الضابط الكل. لأن أمك سنكلديكي قد بنت فندقًا. لما علمت بخبرك من جهة الرجل التاجر. وحينئذ قامت وأتت إليك بالدير المقدس الذي لأبينا الأنبا رومانوس.،أعلمتك بواسطة البواب قائلة لك. يا ابني قد أتيت إليك كي أبصرك ولكي تشفيني من مرضي الباطني. وللوقت سألت المسيح أن ينيح نفسك ظ. بدلا من أن تحنث في العهد الذي قررته مع المسيح.السلام للذي حفظ العهد إلي النهاية. لانه لم ينظر إلي وجه امرأة قط حتى إلي وجه امه. جسد أمك الطاهر وضعوه مع جسدك. كما أمرتهم قبل أن تسلم الروح. طوباك بالحقيقة أيها أرشيليدس. لأنك صرت ملكا مع المسيح إلي الأبد. أطلب من الرب عنا ليغفر لما خطايانا.