صنع الله أقمصة من جلد لآدم وحواء قبل طردهما من الجنة (تكوين 3: 21) ولما تعلم الناس صناعة دبغ الجلود استعملت لأغراض كثيرة كالثياب والأمتعة وذكرت في الكتاب لهذه الأغراض وغيرها:
(1) استعملت لباسًا (عبرانيين 11: 37 و عدد 31: 20).
(2) واستعملت أغطية للخيمة (خروج 26: 14) "جلود كباش محمرة" و "جلود تخس" أي حيوان الدلفين البحري أو عجل البحر.
(3) يصنع منه الزق للخمر متى 9: 17.
(4) يصنع منه المجن للقتال وكان يلمع ويلين بالزيت أو يمسح بالدهن (2 صم 1: 21 و اشعياء 21: 5).
(5) للنعال (حزقيال 16: 10).
(6) مناطق من جلد كالمناطق التي كان يلبسها إيليا ويوحنا المعمدان (2 ملو 1: 8 و متى 3: 4).