يحوّل اللعنة إلى بركة

[Ebn Barbara]

إفتح معي الكتاب المقدس على سفر الخروج الإصحاح 9: 1 " ثم فال الرب إلى موسى أُدخل إلى فرعون وقل له هكذا يقول الرب إله العبرانيين "، هناك رسالة موجهة من إله العبرانيين إلى ملك مصر الذي يرمز إلى إبليس، والرب يُرسل له رسالة مباشرة. والرب إله العهد الجديد يُرسل اليوم رسالة إلى الشيطان الذي يعيق شعبه ويقول له: أطلق شعبي ليعبدوني. الرب يرسل رسالة خاصة لإبليس بإطلاق شعبه، وكيف لا يسمع إبليس هكذا رسالة. رسالة أخرى من الله لإبليس في الإصحاح 5: 1 " وبعدَ ذلك دخل موسى وهارون وقالا لفرعون: هكذا يقول الرب إله إسرائيل أطلق شعبي ليُعيِّدوا لي في البرية "، الرب يقول لإبليس اليوم كف يدك عن شعبي لينطلق ويفرح بي ويُعيِّد لي في البرية، اليوم سنفرح ونُعيِّد بالرب يسوع المسيح. آمين؟



لكنك تقول أنك بسبب الخوف، الحزن، الضيقات المادية والفقر... الذي وضعه عليك إبليس لا تستطيع أن تُعيِّد بالرب، لكن في هذا الصباح الرب يحررك من كل قيد لكي تعيّده وتفرح به. هو يحررك من كل مرض ولعنة ويأس، يوجد حرية في هذا الصباح باسم الرب يسوع. إعلن إيمانك لتتحول اللعنة إلى بركة. إلهنا لن يزيل الحزن فقط بل سيحوله إلى فرح. هو لن يزيل اللعنة فقط بل سيحولها إلى بركة. الرب دعانا للفرح والتسبيح، لا للحزن وصغر النفس واليأس بل لحياة النصرة باسم يسوع. خطة الله أن نُعيِّده بفرح. عبادة الرب تتضمن الفرح. نخدم بفرح، نواظب على الاجتماعات بفرح.



إفتح معي الكتاب المقدس على سفر إشعياء 61: 1 " روح السيد الرب عليَّ لأن الرب مسحني لأبشر المساكين لأعصب منكسري القلوب لأنادي للمسبيين بالعتق للمأسورين بالإطلاق "، كل شخص مُقيَّد في هذا الصباح بنجاسة، بضعف شخصية، بخوف من الناس، من الضيقات المادية، من عدم الارتباط، من المستقبل... قيّد هذا الخوف الآن، لأن الرب لا يريدك أن تحمل أي هم أو خوف. سوف تُطلق في هذا الصباح من أي خوف. هناك لعنات على الناس، لعنات خوف وقلق وهَم وتشاؤم، لعنات مادية لعنات مختلفة... لكني أقول لك من كلمة الله أن الرب يحوِّل اللعنة في حياتك إلى بركة. أُنظر ما يقول " لأعطيهم جمالاً عوضاًً عن الرماد "، إن كانت حياتك قد احترقت وأصبحت رماد فالرب يعطيك جمالاً عوضًا عن الرماد. " دهن فرح عوضًا عن النوح " هل أنت حزين؟ هل فقدت فرحك؟ الرب اليوم لن يزيل حزنك فقط بل سيعطيك فرحاً عوضاً عنه ويحوِّل لعنتك إلى بركة، وستصبح أسعد إنسان في الوجود. إن كانت هناك لعنة حزن في حياتك انتقلت إليك من أهلك، أو نتيجة اعتداء جنسي، أُصلِّي أن يحوِّل الرب هذه اللعنة إلى فرح، ورداء تسبيح عوضًا عن الروح اليائسة، نكسر اللعنات في هذا الصباح باسم يسوع المسيح. اللعنة تأتي نتيجة خطيئة أو كسر لأحد قوانين الله، والخطيئة خاطئة جداً، ونريد أن نتوب عن أية خطيئة ارتكبناها ونكسر اللعنة باسم الرب يسوع.



إفتح معي الكتـاب المقـدس علـى سفر يشوع 6: 1 " وكانت أريحا مغلقة، مقفلة بسبب بني إسرائيل لا أحد يخرج ولا أحد يدخل فقال الرب ليشوع أُنظر قد دفعت بيدك أريحا وملكها جبابرة البأس "، أريحا العظيمة يدفعها الرب وجبابرتها إلى يد يشوع وشعب الله.



7: 1 " وخان بنو إسرائيل خيانة في الحرام فأخذ عخان بن كرمي بن زبدي بن زارح من سبط يهوذا من الحرام فحمي غضب الرب على بني إسرائيل "، هناك خطيئة، والخطيئة تفتح باب للعنة والهزيمة. " فأرسل يشوع رجالاً من أريحا إلى عاي التي عند بيت آون شرقي بيت إيل وكلمهم قائلاً اصعدوا تجسسوا الأرض، فصعد الرجال وتجسسوا عاي ثم رجعوا إلى يشوع، وقالوا له: لا يصعد كل الشعب بل يصعد نحو ألفي رجل أو ثلاثة آلاف رجل، ويضربوا عاي، لا تكلف كل الشعب إلى هناك لأنهم قليلون، فصعد من الشعب إلى هناك نحو ثلاثة آلاف رجل وهربوا أمام أهل عاي فضرب منهم أهل عاي نحو ستة وثلاثين رجلاً، ولحقوهم من أمام الباب إلى شباريم وضربوهم في المنحدر فذاب قلب الشعب وصار مثل الماء، فمزَّق يشوع ثيابه وسقط على وجهه إلى الأرض أمام تابوت الرب إلى المساء ".



الخطيئة تجلب الهزيمة إلى حياتك.

آية 10 " فقال الرب ليشوع قم لما أنت ساقط على وجهك؟ قد أخطأ إسرائيل، بل تعدوا عهدي الذي أمرتهم به، بل أخذوا من الحرام، بل سرقوا، بل أنكروا، بل وضعوا في أمتعتهم، فلم يتمكن بنو إسرائيل للثبوت أمام أعدائهم، يديرون قفاهم أمام أعدائهم لأنهم محرومون ولا أعود أكون معكم إن لم تبيدوا الحرام من وسطكم ". هل هذا للعهد القديم فقط؟ كلا هذا مبدأ، قد تكون هناك أمور صغيرة في حياتك تعوق بركات الرب على حياتك. أريحا سقطت رغم كبرها، لكن عاي رغم أنها كانت صغيرة أفشلت شعب الله بسبب خطيئتهم. اللعنة لا تأتي بلا سبب. نحن نلوم إبليس على كل لعنة، وهو بالطبع وراء كل لعنة، لكن أحياناً خطايانا تكون هي العائق.



إفتح معي الكتاب المقدس على سفر العدد الإصحاح 22: 4 " لما رأى بالاق بن صفور جميع ما فعل إسرائيل بالأموريين، فزع موآب من الشعب جداً لأنه كثير، وضجر موآب من قبل بني إسرائيل، فقال موآب لشيوخ مديان الآن يلحس الجمهور كل ما حولنا كما يلحس الثور خضرة الحقل "، شعب دعوة الله له أن يكون قوي يُرعب الأعداء لا أن يرتعب هو منهم. نحن مدعوون لنخيف إبليس، ولكن لأن إبليس يخشى أن نكبر وننمو، يجلب الخطيئة واللعنة وسطنا، لأنه يعلم أننا متى أخطأنا نصبح ضعفاء، لهذا علينا أن نحارب الخطيئة.

23: 6 " فإذا هو واقف عند محرقته هو وجميع رؤساء موآب، فنطقَ بمثله وقال من أرام أتى بي بالاق ملك موآب من جبال المشرق، تعالَ إلعن لي يعقوب وهلمَّ إشتم إسرائيل. كيف ألعن من لم يلعنه الله وكيف أشتم من لم يشتمه الرب ".



إبليس لا يستطيع أن يمس شعب الرب بتاتاً، كل لعناته وسحره لا تستطيع أن تأتي على شعب الله لأن يسوع صار لعنة لأجلنا. كيف ألعن من لم يلعنه الله.

" إني من رأس الصخور أراه ومن الآكام أبصره، هوذا شعب يسكن وحده وبين الشعوب لا يُحسب، من أحصى تراب يعقوب وربع إسرائيل بعدد؟ لتَمُتْ نفسي موت الأبرار ولتكن آخرتي كآخرتهم ".



آية 16 " فوافق الرب بلعام ووضع كلاماً في فمه وقال إرجع إلى بالاق وتكلم هكذا، فأتى إليه وإذ هو واقف عند محرقته ورؤساء موآب معه. فقال له بالاق: ماذا تكلم به الرب؟ فنطق بمثله وقال: قم يا بالاق واسمع، أصغِ إليَّ يا ابن صفور، ليس الله إنساناً فيكذب ولا ابن إنسان فيندم هل يقول ولا يفعل؟ أو يتكلم ولا يفي؟ إني قد أُمرت أن أبارك، فإنه قد بارك فلا أرده، لم يبصر إثماً في يعقوب ". اللعنة تأتي نتيجة الخطيئة لكن رفضنا وتوبتنا عن الخطيئة تجعل إبليس ينظر إلينا ولا يرى خطيئة. الرب إلهنا في وسطنا من يكون علينا؟ نحن ملوك.



" الرب أخرجه من مصر، له مثل سرعة الرئم، إنه ليس عيافة على يعقوب ولا عرافة على إسرائيل. في الوقت يقال عن يعقوب وعن إسرائيل ما فعل الله هوذا شعب يقوم كلبوة ويرتفع كأسد، لا ينام حتى يأكل فريسة ويشرب دم قتلى "، هذه هيَ خطة الله لنا، ننهض كلبوة، نحن أسود لا لعنة ولا سحر علينا، لا خوف علينا لا شر علينا.

الإصحاح 24: 5 " ما أحسن خيامك يا يعقوب، مساكنك يا إسرائيل كأودية ممتدة، كجنات على نهر، كشجرات عود غرسها الرب، كأرزات على مياه يجري ماء من دلائه ويكون زرعه على مياه غزيرة ويتسامى ملكه على أجاج وترتفع مملكته، الله أخرجه من مصر، له مثل سرعة الرئم، يأكل أمما مضايقيه، ويقضم عظامهم ويُحطِّم سهامه، جَثَمَ كأسد، ربض كلبوة من يقيمه؟ مباركك مبارك ولاعنك ملعون ".



مباركنا يتبارك ولاعننا ملعون. أشكر الرب على امتيازه هذا، أُشكره لأن إبليس لا يستطيع أن يلعنك. رسالة خاصة نقولها لإبليس اليوم أطلق شعبي ليعيدوا لي في البرية. إن آمنت بكلمة الرب في هذا الصباح ستكسر أرواح النجاسة من وسطنا، آمن بهذه الكلمة فتخرج منتصراً. إبليس لا يستطيع أن يؤذي شعب الله لكن شعب الله هو الذي أذى نفسه. إبليس يهزمنا عندما نفتح له الباب.

الإصحاح 25: 1 " وأقام إسرائيل في شطيم وابتدأ الشعب يزنون مع بنات موآب، فَدَعوْنَ الشعب إلى ذبائح آلهتهن، فأكل الشعب وسجدوا لآلهتهن وتعلَّق إسرائيل ببعل فغور فحميَ غضب الرب على إسرائيل "، آية 6 " وإذ رجل من بني إسرائيل جاء وقدم إلى إخوته المديانية، أمام عيني موسى وأعين كل جماعة بني إسرائيل، وهم باكون لدي باب خيمة الاجتماع، فلما رأى ذلك فينحاس بن أليعازر بن هارون الكاهن، قام من وسط الجماعة وأخذَ رمحاً بيده ودخل وراء الرجل الإسرائيلي إلى القبة وطعن كليهما الرجل الإسرائيلي والمرأة في بطنها، فامتنع الوباء عن بني إسرائيل، وكان الذين ماتوا بالوباء أربعة وعشرين ألفا "، بلعام وبالاق لم يستطيعا أن يؤذيا شعب الله، لكن عندما زنى الشعب، مات أربعة وعشرين ألف رجل !!!



الخطيئة خاطئة جداً، وهي تجلب لعنة على حياتك شئت أم أبيت. نستطيع في هذا الصباح بنعمة الرب أن نكسر هذه اللعنة. الشخص المؤمن وغير المؤمن، إذا أخطأا، واسترسلا بخطيئتهما، ولم يقاوما هذه الخطيئة فعاجلاً أم آجلاً ستأتي اللعنة على حياتهما وسيؤدبهما الرب. هناك حل طبعاً وهو أن الرب يحول اللعنة إلى بركة متى جئنا وتبنا عن خطايانا، واغتسلنا بدم الحمل. فلنتب عن كل خطيئة في حياتنا. هذه هي الطريقة الوحيدة لكسر اللعنة والخطيئة. دم يسوع في هذا الصباح يطهر من كل خطيئة ويغسلنا باسم الرب يسوع. بسبب الخطيئة هُزِمَ يشوع، لكن ماذا حصل؟



إفتح معي الكتاب المقدس على سفر يشوع 8: 30 " بنى يشوع مذبحاً في جبل عيبال ".

جبل عيبال هو جبل اللعنات، وجبل جزريل هو جبل البركات. وكان يفصل بين الجبلين وادٍ. كان عند تلاوة البركات واللعنات يقف نصف الشعب على جبل عيبال، والنصف الآخر على جبل جزريل، وعند تلاوة البركات يقول الواقفون على جبل جزريل آمين، وعند تلاوة اللعنات يقول الواقفون على جبل عيبال آمين، إذ أنهم كانوا يقبلون اللعنات متى أخطأوا كما البركات. لم يبنِ يشوع المذبح على جبل البركات، بل على جبل اللعنات، وذلك لكسر اللعنة والتوبة عن الخطيئة. اليوم يوم دعوة لكَ، تب عن خطاياك وادخل العمق مع الرب حيث البركات، حيث العطاء بالكامل للرب، لا للاجتماعيات، لنخدم من كل القلب، ولنواظب على الاجتماعات من كل القلب. الأمهات لا تتحجَّجن بالأولاد كعذر لعدم المواظبة على الاجتماعات والخدمة، تعالوا أنتنَّ والأطفال، فهناك من سيهتم بهم. كونوا أمناء مع الرب في العشور، يقول الله في سفر ملاخي " سلبتموني العشور " أتسلب الرب عشوره؟ تُب عن ذلك، أوفي الرب حقه عليك، وإلا ستنال التأديب. الرب يؤدب أبناءه على أية خطيئة يرتكبونها. طبعاً هناك الإيمان مع تقدمة العشور. لا يكن تقديمك للعشور مصطحباً بمحبة المال. اكنز في السماء لا على الأرض.



النقطة الأولى: هي سدّ كل ثغرة في حياتنا، ومقاومة كل خطيئة، والذبح للرب على جبل اللعنات بتوبة. ودم يسوع يطهر من كل لعنة، نصير بر الله في المسيح لأنه هو أصبح لعنة لأجلنا.

سفر يشوع 8: 31 " كما أمر موسى عبد الرب بني إسرائيل كما هو مكتوب في سفر توراة موسى، مذبح حجارة صحيحة لم يرفع أحد عليها حديد، وأصعدوا عليه محرقات للرب وذبحوا ذبائح سلامة "، ماذا يعني لم يرفع عليها أحد حديد؟ يعني أنه ممنوع أن يُحددها أحد، أي لا يد بشرية تتدخل في المذبح بل يكون عمل كامل للرب. لا يد بشرية تستطيع التدخل، بل تكن يد الرب هي التي تُكمل العمل. ذبيحة يسوع كافية لكسر كل اللعنات. كسر الوصايا يجلب لعنة. يجب أن نصنع مذبحاً للرب قل له: يا رب أنا لا أستطيع التغيُّر والتوبة وكسر هذه اللعنات، أريد هذه الذبيحة أن تكسر اللعنات عني وتحررني من كل خطيئة. إن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرار. هذا عمل يحتاج أن يحفره الروح القدس في داخلك. أنت دورك أن تؤمن. كثيرون يتوبون لكن لا تُكسر اللعنة في حياتهم، لأنهم لم يؤمنوا بكمال ذبيحة الرب وعمله على الصليب. تحرر من خميرة الصدوقيين. من يعلم ما هي خميرة الصدوقيين؟ لم يؤمنوا بقيامة الأموات ولا بالأعمال المعجزية. والرب قال للشعب تحرروا من خمير ة الصدوقيين. قد تكون صليت لكثير من اللعنات في حياتك، لكن البعد الآخر هو التحرر من خمير الصدوقيين، والتوقف عن التدخل بعمل الرب، دعه هو يُغيِّرك، وأنت كن خاضعاً لهذا التغيير وآمن أن الرب سيحررك من كل خطيئة ولعنة باسم الرب يسوع المسيح. " هكذا يقول الرب إله إسرائيل أطلق شعبي ليُعيِّدوا لي في البرية "، لكن فرعون قال من هو إلهك؟ ليته لم يقل ذلك، إبليس غبي بتكبره. وأراه الله من يكون وضربه الضربة تلو الأخرى. وفي هذا الصباح نعلن أن لا قوة لإبليس على شعب الرب، لأن الرب سيريه من يكون، واللعنات ستتحوَّل إلى بركات، من الآكل أكلاً ومن الجافي حلاوة.



إبني معي هذا المذبح على جبل عيبال، إن كنت تريد كسر اللعنات والتحرر من الخوف والفقر والعلاقات التي ليست بحسب قلب الرب. نكسر يد إبليس عن شعب الرب باسم يسوع. لا للعنات، من مثلنا شعب ينهض كلبوة. بسبب الخطيئة دخل الوباء، لكن لا للخطيئة بعد اليوم، لأننا لسنا تحت اللعنة بل تحت النعمة. الرب افتدانا من لعنة الناموس. لن نتكل على ذواتنا لن نمس المذبح ولن نُجمِّله، لن نتدخَّل، لن ندع حديد يمس المذبح. نُعلن إيماننا أن الروح القدس سيتدخل في حياتنا، نعلن أن عمل الصليب كامل في حياتنا. توقف عن الاتكال على نفسك وقدراتك البشرية، اتكل على الرب وعلى صليبه، لكن طبعاً دون استسلام للخطيئة.



أعلن إيماني، كسر لخطايا النجاسة، كسر للعنات باسم يسوع، تُكسر اللعنات باسم يسوع، نعم للمعجزات. تعال يا رب بقوة، بسلطان، بتحرير من الخطايا، بكسر للقيود والنير. نعلن حرب الرب على إبليس. نعلن باسم يسوع إطلاق لشعب الرب، ضربة وراء الأخرى على إبليس، إلى أن يُطلق شعب الرب. كن مثل بولس شرساً ضد العدو. إن اشتدت اللعنة، فاعلم أن البركة ستزداد البركة. آمين، ليكن كذلك.

نستقبل من يد الرب. ادخل قدس الأقداس حيث البركات. أي روح تنجس شعب الرب تكسر في هذا الصباح باسم الرب يسوع

[نونا بنت البابا]

بجد عظة اكثر من رائعة
ميرسى كتير ليك يا مايكل

[نونا بنت البابا]

بجد عظة اكثر من رائعة
ميرسى كتير ليك يا مايكل

[Mary Naeem]

شكرا على المشاركة الجميلة
ربنا يبارك حياتك