رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نقرأ من كلمة الله من إنجيل لوقا الاصحاح الثاني من العدد 41 – 49 " وكان أبواه يذهبان كل سنة الى أورشليم في عيد الفصح. ولما كانت له اثنتا عشرة سنة صعدوا الى أورشليم كعادة العيد. وبعدما أكملوا الأيام بقي عند رجوعهما الصبي يسوع في أورشليم ويوسف وأمه لم يعلما. واذ ظناه بين الرفقة ذهبا مسيرة يوم وكانا يطلبانه بين الأقرباء والمعارف. ولما لم يجداه رجعا الى أورشليم يطلبانه. وبعد ثلاثة أيام وجداه في الهيكل جالسًا في وسط المعلمين يسمعهم ويسألهم، وكل الذين سمعوه بُهتوا من فهمه وأجوبته. فلما أبصراه اندهشا وقالت له أمه: يا بني لماذا فعلت بنا هكذا؟ هوذا أبوك وأنا كنا نطلبك معذبين. فقال لهما: لماذا كنتما تطلبانني؟ ألم تعلما أنه ينبغي أن أكون في ما لأبي؟ ". هناك مؤمنون كثيرون موقفهم مثل مريم ويوسف، كانا أهل الصبي، ولكنهما رجعا الى الناصرة ولم يعلما أن الصبي يسوع لم يكن معهما، وهناك مؤمنون كثر سلموا حياتهم للرب يسوع منذ زمن طويل، لكنهم فقدوا رفقة الرب، فقدوا العلاقة مع الرب بسبب خطاياهم، وابتعدوا عن الرب بسبب أنهم تركوا هموم العالم ومشاغل العمل والعائلة والحياة الاجتماعية تغلبهم، فانصرفوا اليها ولم يعودوا على علاقة مع الرب، لأنهم لا يملكون الوقت لقراءة الكلمة والتأمل في محبة الرب ومناجاته، فقدوا حضور الرب في حياتهم وابتعدوا عن الآب، هم يظنون أنه برفقتهم، لكنهم لا يعلمون أنه ليس كذلك. كلمة الرب بسيطة اليوم، وهي أن ترجع الى الرب، ان كلمة الرب تقول لنا اليوم " أقوم وأعود الى الرب "، هلمَّ لنذهب ونفتش أين وقع الفأس، أين أضعنا يسوع، قد تأتي الى الكنيسة وترنم، ولكنك قد فقدت العلاقة الحميمة مع الرب، وأصبحت حياتك فارغة بدون شخص الرب يسوع. إنني لا أتكلم عن حضور الاجتماعات والاستماع الى العظات، بل أتكلم عن حضور الرب الدائم في حياتك، عن الجلسة اليومية مع الرب يسوع، هذا هو أهم شيء في الوجود، أهم شيء أن أسمع صوت الرب يقول لي: " إني راضٍ عنك يا ابني، انت مطيع لي، أنت حبيبي ". لنقوم ولنفتش عن الرب، وفي طريق الرجوع الى الرب هناك صعوبات، هناك أشواك وصخور وذئاب ستعترض طريقنا ولن نيأس، لذلك عندما أضاع يوسف ومريم الرب وفتشا عنه، وجداه في أورشليم مدينة الله، هناك نلاقي الرب، لم يجداه مع أقاربه أو رفاقه، لن تجد الرب في الجلسات الاجتماعية والدردشات مع الأصحاب، مع أن لهذه الأمور وقتها، ولكن الرب في أورشليم مع المعلمين مع الكلمة وأنت تلتقي الرب في غرفتك في الخفاء.. لنمتحن أنفسنا اليوم، هل نحن مع يسوع؟ يا أحبائي: الخطيئة، العالم، شهوات العالم وضغوطاته، وابليس، كل هذه الأمور تعمينا، فلا نعود نرى الرب. الرب يفضح اليوم هذا الأمر، وها هو يعطينا المفتاح، وحياتنا كلها ستتغيّر اذا رجعنا اليه. أقول لكم أن تسديد الاحتياجات سيتم باسم الرب يسوع، الفرح الحقيقي سيرجع الى حياتك باسم الرب يسوع، لا يوجد فرح في العالم، كل فرح العالم مزيف، كل المشتريات والسهرات والسفر، هي أمور مزيفة وباطلة، لن تمنحنا الرضا أو الفرح الحقيقي. أنا أكلمك عن فرح حقيقي، فرح الرجوع الى شخص الرب يسوع المسيح، وهذا الحدث يمكن أن يتحقق لك اليوم، فتنقلب حياتك 180 درجة باسم الرب يسوع، اليوم ستنقلب حياة كثيرين 180 درجة، حياتي ستنقلب 180 درجة، اليوم إذا أخذنا قرارًا بالتوبة والرجوع الى الرب، سنكتب أبديتنا، لأننا نحن نعيش ليس للأرض بل للأبدية، هل تريد أن تنظر وجه الرب ولا تخجل؟ ماذا تريد أن يقول لك عندما تراه؟ للتوضيح أعطيك هذا المثل: أنت تركب طائرة، والطائرة قد خطفها ارهابي، وستواجه مصير الموت، فماذا تفعل؟ ستصلي.. ولكن ماذا ستقول؟ هل ترفع يديك الى الرب وتتوب عن خطاياك قائلاً: سامحني على علاقاتي العاطفية غير اللائقة، أو سامحني على الصور التي أراها على الانترنت، أو سامحني أنا بعيد عنك ومقصّر تجاهك، أو سامحني لأني لا أدفع عشوري، أو أو... هل ستجد الوقت الكافي للتوبة؟ أم ستكون صلاتك كالتالي: " هللويا يا رب.. لقد أكملت السعي، حفظت الايمان، والآن يوضع لي اكليل البر، أستودع روحي بين يديك، وأنا فرحان لأنك ستقول لي: نعمًّا أيها العبد الصالح والأمين، كنتَ أمينًا على القليل وسأقيمك على الكثير ". هذا ما سيحدث بالتأكيد، لأن كلمة الرب تقول لنا هذا، إني أضع في قلبك الشهية لتعود الى الرب. إنَّ أهم ما تحتاجه في حياتك هو حضور الرب، لأنَّ كل شيء نحتاجه في الكنيسة، كالنهضات والشفاءات وخلاص النفوس سببه وأساسه حضور الرب الحقيقي. ويقول الرب ليس أنتم الذين تشتاقون اليّ والى حضوري في وسطكم، بل أنا الجائع والمشتاق أن آتي وأسكن وسط تسبيحات شعبي. نعم ان العكس هو الصحيح، فقد قال الرب لموسى: " ابنِ خيمة الاجتماع "، وأراه المثال السماوي " تبنيها بالتدقيق لأني أحب شعبي، أحبكم وأريد أن أريحكم من صراعات وتعب وانزعاجات وصراعات العالم، ابنِ لي خيمة لآتي وأسكن في وسطكم ". وبنى موسى له الخيمة: القدس وقدس الأقداس، " وهناك أكثر، هناك تابوت العهد، حيث حضوري الخاص ". ويقول الكتاب المقدس في سفر خروج الاصحاح الأخير: عندما بنى موسى الخيمة أتى الرب وسكن في خيمته، أتى بسحاب مجد، أتى بنار، عندما جاء حضور الرب، كان على شعب الرب مهابة وخوف، فصارت كل الشعوب الأخرى تهابه، والتي هي رمز للأرواح الشريرة، كانت تهابه وتخافه لأن مجد الرب كان في وسطهم، مجد الرب كان عليهم. في قدس الأقداس حيث حضور الرب لا يدخل نجس، لا أرواح شريرة، لا أمراض، لا احتياجات مادية، لا قيود، هناك حضور الرب.. مجد الرب ولا أحد يقرب اليهم. عندما بنى موسى الخيمة، أتى الرب في وسطهم، حدث هذا في العهد القديم، فكيف في العهد الجديد؟ الكلمة صار جسدًا وحلّ بيننا، الكلمة هو الرب يسوع، وفي الأصل اليوناني وردت بما معناه: " ونصب خيمته في وسطنا "، أثناء معمودية الرب، جاءَ الروح القدس وقال الآب: " هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت "، " فيه حلّ ملء الله جسديًا "، والرب يسوع أتى في العهد الجديد، ونصب خيمته في وسطنا، وإني أعلن حضور شخص الرب يسوع في هذا الاجتماع، هو ناصب خيمته في وسطنا، سيأتي اليوم بضباب المجد، سيأتي بنار ليحرق كل عمل لإبليس، كل خطيئة، كل قيد لإبليس، مجد الرب في وسطنا، ليس موجودًا في خيمة كما في العهد القديم، ولا في هيكل مصنوع بأيدي بشرية وحجارة، بل من الله، هللويا.. مجده ملء كل الأرض، انه موجود في وسطنا يا أحبائي، نعطيه كل المجد، عندما ننصب خيمته في وسطنا، الأرواح الشريرة تهرب من أمامنا، الاحتياجات المادية تهرب من أمامنا، لنقل له: لقد نصبنا خيمتك بيننا، تعال بمجدك علينا. يقول الرب : " ٱنصبوا الخيمة وأنا آت "، يا كنيسة يسوع المخلص، ٱنصبوا الخيمة، وعندما ننصب الخيمة يأتي الرب يسوع، وعندما يأتي الرب يسوع يأتي مجد الرب علينا. عظة اليوم بسيطة، لكنها قوية جدًّا وصعبة، لأننا نحن معقدون، تعال الى الرب، تُبْ، أجلس مع الرب، ليكن عندك جوع للرب، إقرأ الكلمة. يسوع بسيط، أمَّا نحن فمعقدون، مع احترامي لعلماء النفس، ٱكتشفوا أشياء كثيرة، ولكن أين الحل؟ الحل هو الرب يسوع. يقول الكتاب المقدس: " لا تدعوا الحيّة، أي ابليس، تفسدكم عن البساطة التي في المسيح يسوع ". انصبوا الخيمة وسيأتي الرب بمجده في وسطنا. في العهد القديم كان هناك الخيمة، وفي العهد الجديد الخيمة، هي أنا وأنت كما يقول الكتاب المقدس: " أجسادكم هي هياكل الروح القدس " هللويا ... في العهد القديم قماش( الخيمة) وحجارة (الهيكل)، في العهد الجديد (الجسد) لحم ودم فانيان. نحن البشر هيكل للروح القدس، والذي في داخلنا هو الرب يسوع، الذي في داخلنا هي مسحة الروح القدس، الذي في داخلنا هو الله، وعندما أمشي الله يمشي معي، خيمة الاجتماع تمشي معي، حضور الله يمشي معي، شخص الرب يسوع يمشي معي، فمن يقف أمامي؟ ولكن السؤال الذي يطرح نفسه : هل الخيمة منصوبة؟ الكنيسة التي هي جسد الرب.. هل الخيمة منصوبة؟ سنتكلم عن ثلاثة أنواع من الخيم : الخيمة أي أجسادنا الحجارة الحيّة، الخيمة كنيستنا وهي جزء من جسد الرب، ثم خيمة الكنائس الأخرى مجتمعة. اذا بنينا الخيم الثلاث، سيأتي مجد الرب علينا.. على الكنيسة.. وعلى لبنان. قال الرب لموسى: " أنصب الخيمة " وعندما نصبها أتى الرب بمجده، واليوم الرب يقول لك: " انصب الخيمة " وعندما ستبنيها سيأتي الرب عليك بمجده. كيف أنصب الخيمة؟ القداسة.. هل سمعتم بهذه الكلمة من قبل؟ " بدون قداسة لن يرى أحد الرب "، كما يقول الكتاب. القداسة أمر جميل جدًّا، التديُّن بشع، لأنه مفروض على الشخص أن يقوم بمجموعة أعمال لكي يُرضي الله، ولكـن القداسـة أمـر هيِّن ومُفـرح، أتـوب وأنـا فرح وأنـا أضحك، فـي القداسة حرية، يقول الكتاب المقدس في الرسالة الى تسالونيكي " هذه هي ارادة الرب.. قداستكم ". قد تسألني ما هي ارادة الرب لي؟ أقول لك القداسة.. في الحياة، في الخدمة، في كل شيء. ويربط الوحي القداسة بالزنى والنجاسة. يقول أيضًا في رسالة كورنثوس الأولى الاصحاح 6: أن الخطيئة التي تسيء الى الجسد، هي الزنى، هي خطيئة مشينة، وهي تؤذي الجسد الذي هو هيكل الروح القدس، تؤذي الخيمة، تصبح خيمة فاسدة، لا حضور لله، لا بركة، لا فرح، لا مجد، لا سعادة. الخطيئة الوحيدة المسيئة للجسد، هي الزنى، ويربطها الوحي في رسالة تسالونيكي بالقداسة، هذه خطايا تسيء الى الجسد، الى روحك، الى أولادك، الى كنيستك، ولها عواقب كثيرة قد تصل الى الموت، هناك تأديب يصل الى حدّ الموت: " لذلك هناك كثيرون بينكم يرقدون "، هذا الكلام قاله الرسول بولس لأهل كورنثوس.. الزنى والنجاسة والخطايا الجنسية تقود الى عواقب وخيمة، انها تمنع وتحجب حضور الله وراحة البال. أقول لك أنك اذا ارتكبت هذه الخطايا، وما زلت معافى وبيننا الآن، فإنَّ هذا بفضل رحمة الله ومحبته، لا أريد أن أخيفك، بل أن أحذرك، لأن الرب يحبك ويريد أن يعيد بناء هيكلك. اتكل على النعمة، تُبْ الى الرب، تعال الى الاجتماعات قل: " أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقوّيني". اليوم هو للتوبة، اليوم حسم لأمور كثيرة.. ولم لا، لقد أعطانا الرب كل شيء، أعطانا الروح القدس، أعطانا دم يسوع، أعطانا اسم يسوع، أعطانا سيف الروح وترس الايمان، أعطانا إخوة يصلون لأجلنا، أعطانا أسلحة النعمة، فضائل النعمة كلها لنا، لكي يكون انسان الله كاملاً. اليوم تستطيع أن تحسم. أن تقول أنك لست قادرًا، لكن هذه كذبة من ابليس. ان سقطت قم وحارب وقاوم، هناك نصرة على الخطيئة عند الرب يسوع، هل كلامنا مملح وفيه نعمة؟ كيف نتكلم عن بعضنا البعض؟ هناك كلام الهزل والسفاهة، الرب يدعونا لكي نكون قديسين، فلا نتفوه بكلمات تؤذي غيرنا، ولا نجرحهم ولا نحتقرهم ولا ندينهم ولا نتكبر أو نتسلط عليهم، لا ندين ولا نحتقر كما يقول في الرسالة الى رومية، هناك سلوك في القداسة، كيف أسلك مع الجنس الآخر؟ كيف أسلك مع زوجي مع أولادي ولا أغيظهم؟ كيف أسلك مع زوجتي؟ كيف أكرم أمي وأبي؟ هناك سلوك في القداسة " أسلكوا كما يليق بالقديسن "، السلوك بالدعوة بكل وداعة بكل لطف بكل تواضع.. نحن أحيانًا ننهش بعضنا بعضًا، هناك ثمر الروح، محبة فرح سلام تعفف ضبط نفس طول أناة، محتملين بعضكم بعضًا، مجتهدين أن تحفظوا وحدانية الروح مع بعضكم البعض، حاسبين غيركم أحسن من أنفسكم، لطفاء ودعاء، ان شتمك أحد لا ترد بالشتيمة، لا تواجهوا الشر بالشر، القداسة أن نقرأ الكتاب المقدس، أن نجلس مع الرب.. " لا تكن زينتكنَّ الزينة الخارجية، بل زينة الروح "، جيّد أن نتزين ونترتب، ولكنها ليست الهدف، بل الهدف هو الروح.. هناك أيضًا لباس الحشمة، هناك مستوى واحد من الحشمة متعارف عليه، رغم الفوارق الحضارية، الروح القدس يرشدك يا أختي للباس الحشمة الخاص بك، وغير المرغوب فيه في أميركا، غير مرغوب فيه أيضًا في لبنان، والمقبول في الصين مقبول في لبنان وفي جميع البلدان على اختلاف حضاراتها وثقافاتها.. المهم أن ننتبه لمفهوم الحشمة، والرب يرشدك لفعل الصواب. وهناك لباس للرجال مغرِ أيضًا، ينبغي أن تنتبه يا أخي أنت أيضًا.. الشخص الذي يريد أن يُصلح هذه الأمور، هو شخص يريد أن يبني الخيمة، هو مشتاق وجائع للرب.. عندما نبني خيمتنا ونجلس مع الرب ونتمتع بالكلمة سيأتي الرب بمجده.. والكنيسة كيف ستُبنى؟ هل فيها انقسامات وتحزبات وأنا مع فلان وضد فلان؟ أكثر شيء يؤذي الكنيسة هو النميمة.. عندما نتكلم على بعضنا وندين أخوتنا، فنحنُ نضع لعنات عليهم. وهناك أيضًا عدم المحبة بين بعضنا البعض، فان لم تكن النفس واحدة لا يأتي الروح القدس كما حدث في يوم الخمسين، فقد كان الجميع بنفس واحدة ورأي واحد.. فمن أنت لكي تدين أخاك؟ هل ترى نفسك؟ قف أمام المرآة، أي الكتاب المقدس كما يقول الرسول يعقوب، فترى الخشبة التي في عينك قبل أن ترى القذى التي في عين أخيك.. اذا رأيت أمرًا غير صحيح، صلي، تكلم مع أخيك، مع الراعي، تعالوا نبني الخيمة، خيمة الكنيسة بالمحبة، وكما يقول الرب يسوع: " كنت جائعًا فأطعمتموني، كنت مريضًا فزرتموني، كنت عريانًا فكسوتموني ". هذه الآية نطبقها في أعمال الرحمة، وهي مخصصة للكنيسة، يقول الرب: " كلما فعلتموه مع أخوتي هؤلاء الأصاغر فبي فعلتم "، وإخوة الرب هم المؤمنين. الجائع أطعموه، العطشان أسقوه، السجين المقيّد لا تدينه بل زره وأحببه، كنت عريانًا، أي أخ عليه خزي وعار، هل نزيد عاره وخزيه أم نحبه ونستره؟ نغطيه بالثياب، والثياب الحقيقية، هي المحبة التي تستر كثرة من الخطايا، وهكذا يأتي حضور الرب علينا، وتُبنى ليس فقط كنيستنا، بل كنيسة المسيح حول العالم، وتُبني هذه الخيمة بالوحدة مع بعضنا البعض، ببركة من يعبد اسم يسوع، بالصلاة من أجل كنائس بعضنا البعض، بعدم الكلام على بعضنا البعض، بدعم بعضنا البعض، نحترم رؤيتنا ونحترم رؤية غيرنا كما يقول يسوع: " الذي ليس ضدنا فهو معنا "، نبارك من يباركه الرب، ونبارك من يستخدمه الرب، نعلن عن محبتنا للجميع واتحادنا بمحبة للجميع، نبني الخيمة ويأتي مجد الرب. ثلاث خيم نبنيها ويأتي الرب بمجده، الرب مشتاق لك يا أخي ولك يا أختي، اذا ضيَّعت الرب، فهو لم يُضعكَ، بل أرسل لك هذه الرسالة اليوم.. بالرجوع إليه نخلص.. آمين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
❤️ لنلبي دعوة الرب ونعود الى احضانه❤️ |
لنتحد بالرب ونعود الى احضانه |
ليتنا نُسَبِّح الرب كأبناء، ونغني: "هلليويا" |
كلمة الله حقائق ووعود |
نادى الرب وقول له |