" قال له يسوع انا هو الطريق والحق والحياة.ليس احد يأتي الى الآب الا بي." (يوحنا6:14)
"لانه لم يرسل الله ابنه الى العالم ليدين العالم بل ليخلّص به العالم." (يوحنا 17:3)
"واقول لكم كل من اعترف بي قدام الناس يعترف به ابن الانسان قدام ملائكة الله." (لوقا 8:12)
"اقول لكم انه هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب اكثر من تسعة وتسعين بارا لا يحتاجون الى توبة."
(لوقا 7:15)
"صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبول ان المسيح يسوع جاء الى العالم ليخلّص الخطاة الذين اولهم انا." (1تيمو15:1)
"وليس باحد غيره الخلاص.لان ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص" (اعمال 12:4)
الله يريد أن الجميع يخلصون " قل لهم.حيّ انا يقول السيد الرب اني لا اسر بموت الشرير بل بان يرجع الشرير عن طريقه ويحيا.ارجعوا ارجعوا عن طرقكم الرديئة.فلماذا تموتون يا بيت اسرائيل." و في تيموثاوس يقول الرسول بولس
"لان هذا حسن ومقبول لدى مخلّصنا الله الذي يريد ان جميع الناس يخلصون والى معرفة الحق يقبلون."
(1تيموثاوس3:2-4)
إنه يتأنى على الضالين " لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ لكنه يتأنى علينا وهو لا يشاء ان يهلك اناس بل ان يقبل الجميع الى التوبة." (2بطرس 9:3)
هل تؤمن ان عليك أن تشارك في إعلان بشارة الإنجيل للآخرين؟ قال يسوع في
" ليس انتم اخترتموني بل انا اخترتكم واقمتكم لتذهبوا وتأتوا بثمر ويدوم ثمركم.لكي يعطيكم الآب كل ما طلبتم باسمي."
(يوحنا 16:15)
يسوع هو الكرمة ونحن الأغصان وهو يريد أن يأتي كل غصن بثمر.
وفي (يوحنا 32:12) "وانا ان ارتفعت عن الارض اجذب اليّ الجميع." إنه لم يميز شعب عن شعب او شخص عن شخص هو قال الجميع , وتحققت هذه الآية حينما رفع رفع الجنود الصليب وثبتوه في الأرض , ومن خلال هذا الصليب
ذاق يسوع الموت من أجل كل واحد .
".ولكن الذي وضع قليلا عن الملائكة يسوع نراه مكللا بالمجد والكرامة من اجل ألم الموت لكي يذوق بنعمة الله الموت لاجل كل واحد." (عبرانيين 9:2)
إذا أردنا أن نرضي المسيح فعلينا أن نملّكه علينا سيداَ فوق الكل .
" لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الارض ومن تحت الارض ويعترف كل لسان ان يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب" (فيلبي 10:2-11)
المأمورية العظمى
"فاذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس.وعلموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به.وها انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر." (متّى 19:28-20)
هذه الكلمات يمكن أن يطلق عليها المأمورية العظمى الذي يكلف بها يسوع التلاميذ وحدهم بل كل تابعيه .
ومادام هناك أناس يصلحون أن يكونوا تلاميذ للرب يسوع فسوف تظل هذه المهمة واجباً عليهم .
المأمورية العظمى تطلب الطاعة . إذا اردت تطبيق كلمات المسيح على حياتك , سوف تدرك أنك ينبغي أن تعلن بشارة الإنجيل للآخرين و هذه هي البشارة
"صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبول ان المسيح يسوع جاء الى العالم ليخلّص الخطاة الذين اولهم انا." (1تيمو15:1)
"البشارة ايضاً هي "لان كل من يدعو باسم الرب يخلص." (رومية 13:10)
لا يمكننا إذن أن نحتفظ بهذه البشارة المفرحة لأنفسنا .
يقول الرسول بولس في (رومية 14:10) "فكيف يدعون بمن لم يؤمنوا به.وكيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به.وكيف يسمعون بلا كارز." يطرح بولس عدة تسائلات مترابطة :
1: كيف يدعون بمن لم يؤمنوا به ؟
2: كيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به ؟
3:كيف يسمعون بلا كارز ؟
هذا يعني أنه لا بد أن نعلن شهادة ذات معنى تفتح المجال للناس كي يقبلوا المسيح وفقاً لرسالة رومية
"فكيف يدعون بمن لم يؤمنوا به.وكيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به.وكيف يسمعون بلا كارز." (رومية 14:10)
1:يخبره شخص
2:يستمع الرسالة
3:يؤمن بما سمع
4:يطلب معونة المسيح
هل أنت تصلح أن تكون تلميذ للرب أم ماذا