منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 28 - 05 - 2012, 04:12 PM
الصورة الرمزية Ebn Barbara
 
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Ebn Barbara غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701

الرب يقول لنا: لو تعرفون كم أنا أحبكم. لديَّ إيمان بأن لا أحد سيخرج من هنا دون أن يكون ملموسًا بمحبة الرب. جميعنا نحتاج المحبة أو الحب. لا أريد ٱستعمال كلمة محبة رغم أنها كتابية، وذلك لأنني أشعر أنه لكثرة ٱستعمال هذه الكلمة، فقدت قوتها ومعناها العميق، لذا سأستعمل اليوم كلمة حب. حب الله لنا وحبنا له ولبعضنا البعض. جميعنا يحتاج الحب، الحب الذي نعطش له، الذي يعطي المعنى والقيمة لحياتنا، لا أحد يستطيع العيش دون حب، كل مأساة العالم هي بسبب قلة الحب. والرب يقول أنه في آخر الأيام ستبرد محبة كثيرين حتى داخل الكنيسة. الكنيسة التي من المفروض عليها أن توصل محبة الرب للعالم، أصبح العالم يؤثر بها، ولم تعد توصل حب الله للناس. يقول الرسول بولس: أن بعض المؤمنين أصبحت لديهم صورة التقوى لكنهم يفتقدون لقوتها، هكذا نحن أيضاً اليوم.



إفتح معي على سفر التكوين 29 : 15 - 35 قصة حب يعقوب لراحيل " ثمَّ قالَ لابان ليعقوب: ألانك أخي تخدمني مجّانًا، أخبرني ما أجرتك، وكانَ للابان ٱبنتان، ٱسم الكُبرى ليئة، وٱسم الصغرى راحيل، وكانت عينا ليئة ضعيفتين، وأمَّا راحيل فكانت حسنة الصورة وحسنة المنظر ".

يعقوب نظر إلى المنظر أو الشكل: " وأحبَّ يعقوب راحيل، فقال: أخدمك سبع سنين براحيل ٱبنتك الصغرى ".



أحبَّ يعقوب بعينه لكنه لم ينظر إلى القلب، هكذا يفعل الكثيرون من الناس اليوم. كان يعقوب مستعدًا للعمل سبع سنوات مقابل حصوله على راحيل.

" فقال لابان: أن أُعطيك إياها أحسن من أن أُعطيها لرجل آخر، أقم عندي، فخدم يعقوب براحيل سبع سنين، وكانت في عينيه كأيام قليلة بسبب محبته لها ".

ثم نرى لاحقاً كيف غشَّ لابان يعقوب، وأعطاه ليئة بدل راحيل، ثم طلب منه العمل لسبع سنوات أخرى مقابل راحيل. لكن يعقوب كان مستعدًا لذلك.

" وأحبَّ أيضًا راحيل أكثر من ليئة، وعادَ فخدم عنده سبع سنين أخر، ورأى الرب أنَّ ليئة مكروهة ففتح رحمها، وأمَّا راحيل فكانت عاقرًا، فحبلت ليئة وولدت ٱبنًا ودعت ٱسمه رأوبين، لأنها قالت: أنَّ الرب قد نظر إلى مذّلتي، أنهُ الآن يحبني رجلي ".



كانت ليئة مرفوصة، وقد حاولت بهذه الطريقة أن تكسب محبة زوجها.

" وحبلت أيضًا وولدت ٱبنًا وقالت: أن الرب قد سمع أني مكروهة، فأعطاني هذا أيضًا، فدعت ٱسمه شمعون، وحبلت أيضًا وولدت ٱبنًا وقالت: الآن هذه المرة يقترن بي رجلي، لأني ولدت له ثلاثة بنين، لذلك دُعيَ ٱسمه لاوي ".



كانت دائمًا تحاول الحصول على محبة يعقوب من خلال الإنجاب، لكنها لم تفلح حتى حبلت بٱبنها الأخير، عندها حوَّلت عينيها إلى الرب، ودعته يهوذا. وبعد ذلك لم تعد تحاول الإنجاب، لأنها كانت قد حوَّلت عينيها عن يعقوب إلى الله، وحمدت الرب، ونحن نعلم أنه من سبط يهوذا جاءَ الرب يسوع، " وحبلت أيضًا وولدت ٱبنًا وقالت: هذه المرة أحمد الرب، لذلك دعت ٱسمه يهوذا، ثم توقفت عن الولادة ".

أود أن أقول لكَ اليوم: أنه ربما الناس يرفضونك بسبب شكلك ولونك، لكن الله ينظر إلى قلبك إلى حبك. من المهم ألا نلوم الناس لجهلهم كيفية منحنا الحب، تعلم أن تغفر وتُطلق الناس، لأن هذا سيفتح قلبك لتستقبل حب الله، وتشبهَّ به.



مزمور 109 : 2 – 5 " لأنهُ قد ٱنفتحَ عليَّ فم الشرير وفم الغش، تكلموا معي بلسان كذب، بكلام بغض أحاطوا بي وقاتلوني بلا سبب‎، بدل محبتي يخاصمونني، أمَّا أنا فصلاة "‎.

أنا قلبي صلاة للرب، " وضعوا عليَّ شرًّا بدل خير، وبغضًا بدل حبي ".

كم تحمَّل يسوع من الإهانات على الصليب، تُرِكَ وحده، حتى التلاميذ تركوه، لكنه لم يحقد ولم يكره، لأنه كان مملوء بحب الله لهُ. حب الله هو الحب الوحيد الكامل وقد ظهر لنا بيسوع.



" بهذا أُظهرت محبـة الله فينـا، أن الله قـد أرسلَ ٱبنه الوحيـد إلـى العالم لكي نحيا به في هذه هي المحبة، ليسَ أننا نحن أحببنا الله، بل أنهُ هو أحبنا، وأرسل ٱبنهُ كفارة لخطايانا " (1 يوحنا 4 : 9 – 10).

الرب هو من أحبك أولاً.

" نحنُ نُحبهُ، لأنهُ هوَ أحبنا أولاً " (1 يوحنا 4 : 19).

هوَ أحبنا أولاً، وبذل نفسه لأجلنا، وهذا الحب هوَ الذي يجب أن يخرج منا للآخرين.



حب الله يحميك:

" لأنه تعلَّقَ بي أُنجِّيه " (مزمور 91 : 14).

حب الرب يهتم بك، يهتم بكل تفاصيل حياتك، لا تسقط شعرة من رأسك دون علمه. هو يهتم بالعصافير والزنابق، أفلا يهتم بكَ أكثر؟

حب الله لطيف، هو يقود القطيع كلَّهُ على مهل، من أجل الضعفاء، يقود شعبه كأب، يهتم بأبنائه، لا يغضب عليهم لا يتركهم ويهملهم.



حب الله يسامح:

" البغضة تُهيِّج خصومات، والمحبة تستر كل الذنوب " (أمثال 10 : 12) .

الله لا يغفر فقط، بل يغفر وينسى، ويرمي خطايانا في قعر البحار. قد تتذكر أنت خطاياك، لكن الله ينساها عند توبتك، وهو يستر كل الذنوب أمام الناس، لا يفضحك ولا يُشهِّر بك.



حب الله غير مشروط:

رسالة رومية 5 : 6 – 8 " لأنَّ المسيح إذ كنا بعد ضعفاء، مات في الوقت المعيّن لأجل الفجار، فإنه بالجهد يموت أحد لأجل بار، ربما لأجل الصالح يجسر أحد أيضًا أن يموت، ولكنَّ الله بيَّنَ محبته لنا، لأنهُ ونحن بعد خطاة، مات المسيح لأجلنا ".

كثيرون مستعدون للموت من أجل قضية ما، لكن الله مات لأجلنا ونحن خطأة، مات من أجل أُناس لا يهمهم، ولا يعرفون لماذا مات الرب يسوع. هذا هو حب الله لنا.

الله لم يختر اليهود لأنهم أمة قوية، بل ٱختارهم لأنهم كانوا أصغر وأضعف الشعوب. والرب يقول لك الأمر نفسه اليوم، إن كنتَ تشعر أنك ضعيف وصغير، ٱعلم أن الله يريد ٱستخدامك أنت.



حب الله يدوم إلى الأبد:

" فإنَّ الجبال تزول، والآكام تتزعزع، أمَّا إحساني فلا يزول عنك، وعهد سلامي لا يتزعزع، قالَ راحمك الرب " (إشعياء 54 : 10).

حب الرب لا يمكن أن يُنتزع عنك. لقد تعهد الله معك بيسوع ٱبنه، أنه لا يتركك أبداً مهما حصل. حبه لا يتغير حسب الظروف، حبه ثابت إلى الأبد.



حب الله قوي، نار آكلة:

" ٱجعلني كخاتم على قلبك، كخاتم على ساعدك، لأنَّ المحبة قوية كالموت، الغيرة قاسية كالهاوية، لهيبهـا لهيـب نـار لظـى الرب " (نشيد الأنشاد 8 : 6).

عندما أُحب، يجب أن أُحب حباً حقيقياً، لا يمكن أن أحب أحدًا، دون أن تتغير حياته. الحب لا يعني أن تقبل الآخر كما هو، بل أن تكون قادراً على تغييره للأفضل.

" مياه كثيرة لا تستطيع أن تُطفئ المحبة، والسيول لا تغمرها، إن أعطى الإنسان كل ثروة بيته بدل المحبة، تُحتقر ٱحتقارًا " (نشيد الأنشاد 8 : 7).

الحب هو أكثر ما يمكنك الحصول عليه في الحياة. هذا الحب هو نار آكلة لأعداءك الذين يهاجمون حياتك، نار لخطاياك وقيودك. من يمسك يمس حدقة عين الرب. غيرة الرب عليك كغيرته على عينه، لا تمسوا مسحائي يقول الرب، لا تفكر أنَّ الحرب ستأتي عليك وملائكة السماء لا يفعلون شيئًا، بل على العكس تمامًا، فالسماء كلها ستتحرك من أجلك. عندما كسر يسوع صناديق الباعة في الهيكل، لم يكن غضبه على الناس، بل على الخطأ الحاصل في الهيكل. أنت هيكل الله وهو سيكسر كل خطأ في هذا الهيكل، آمين؟



لنستقبل اليوم حب الرب الذي يبني، ولكن لنستقبل أيضاً الحب الذي يكسر ويُغيِّر فينا. إن كان لديك خوف، فهذا يعني أنك تجهل كم أن الرب يحبك ويريد حمايتك. إن كنت تخاف من حصول مكروه لكَ، فأنت ما زلت تجهل حب الرب لك. حب الرب حب عملي لا يقتصر على الكلام فقط، بل على العمل أيضاً:

" لأنه هكذا أحبَّ الله العالم، حتى بذلَ ٱبنهُ الوحيد، لكي لا يهلك كـل مـن يؤمن بهِ، بـل تكـون لهُ الحياة الأبدية، لأنهُ لم يُرسل الله ٱبنهُ إلى العالم ليدين العالم، بل ليُخلّص به العالم " (يوحنا 3 : 16 – 17).

لهذا بذلَ ٱبنهُ الوحيد، كان حبه ومازال حبًا عمليًا، يسوع جاءَ وشفى وعلَّم وأحب ومات على الصليب من أجلك. هذا هو حب الله لي.

لكن السؤال يبقى، إن كان الله يحبني بهذا القدر، فلماذا القيود في حياتي؟ لماذا ألتجئ إلى المشروب والسكر والإدمان والجنس والأكل... إلخ؟ لماذا أحاول بطريقتي أنا الحصول على حب الناس؟

لأني بحاجة لمحبته.



إن أمضيت كل النهار أكلمكم عن حب الله، ولم يُعلن لك الروح القدس هذا الحب في داخلك، ٱعلم أنَّ كلامي سيكون مجرد كلام تسمعه. ليس بالصدفة اليوم أن يكون كل الاجتماع يتمحور حول حب الله، هذا تأكيد على أن هذه رسالة من الله لنا. إن أدركت حب الله لك لن تعود تسعى وراء محبة الناس، لن تعود تسعى لترضي الجميع، وتبدو لطيفًا لكي تنال محبتهم، لن تعود تساوم. بل ستحيا حياة القداسة والتقوى واثقاً بحب الله لك.

" بل كما هو مكتوب، ما لم ترَ عين، ولم تسمع أُذن، ولم يخطر على بال إنسان، ما أعدَّهُ الله للذين يحبونه " (1 كورنثوس 2 : 9).

لا يمكنك أن تتخيل ما أعده الله لك.



" لأني عرفت الأفكار التي أنا مفتكر بها عنكم يقول الرب، أفكار سلام لا شر، لأُعطيكم آخرة ورجاء، فتدعونني وتذهبون وتصلّون إليَّ فأسمع لكم، وتطلبونني فتجدونني، إذ تطلبونني بكل قلبكم " (إرميا 29 : 11 – 13).

للرب مخطط لحياتكم، خطط رجاء وسلام، لا تعب وإعياء، هذا فقط إن طلبت الرب من كل قلبك. هل أنت مستعد لذلك؟ هل أنتَ مستعد أن تعترف للرب أنك بحاجة لحبه، لا يجب أن تختبئ وراء مظهر المؤمن المثالي، الذي يدعي أنّض حب الله في قلبه، وأنه لا يحتاج إلى شيء، ٱعترف بضعفك للرب، ٱعترف بحاجتك لحبه، لا تخجل ولا تهتم لرأي الناس.



يقول الرسول بولس:

" مـع المسيـح صُلبت، فأحيا لا أنـا، بـل المسيـح يحيـا فيَّ، فمـا أحيـاه الآن فـي الجسـد، فإنمـا أحيـاه فـي الإيمـان، إيمـان ٱبن الله الذي أحبني وأسلم نفسهُ لأجلي " (غلاطية 2 : 20).



لقد أحببتني للمنتهى يا رب، فكيف أردُّ لكَ هذا الحب؟ كل ما عليك فعله هو ٱستقبال حبه. وكلما ٱستقبلتَ حبه، كلما أعطاكَ المزيد منهُ، موجة تلوَ الأخرى.

" وتحب الرب إلهك، من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك، هذه هيَ الوصية الأولى، وثانية مثلها هيَ، تحب قريبك كنفسك، ليسَ وصية أُخرى أعظم من هاتين " (مرقس 12 : 30 - 31).

كل الوصايا تُختصر بهاتين الآيتين.

مخافة الرب ليست خوف، بل حب، هي أن نحب الله لدرجة تمنعنا عن الخطأ كي لا نُحزن قلبه. للرب وعود رائعة للذين يحبونه، هو يباركهم ويبارك نسلهم وعملهم وكل ما هوَ لهم.



" أيها الأحباء، إن كانَ الله قد احبنا هكذا، ينبغي لنا أيضًا أن يحب بعضنا بعضًا، الله لم ينظره أحد قط، إن أحبَّ بعضنا بعضًا، فالله يثبت فينا، ومحبته قد تكمَّلت فينا، بهذا نعرف أننا نثبت فيه، وهوَ فينا، أنه قد أعطانا من روحه، ونحن قد نظرنا ونشهد أنَّ الآب قد أرسل الابن مخلّصًا للعالم، من ٱعترفَ أنَّ يسوع هوَ ٱبن الله، فالله يثبت فيه وهوَ في الله، ونحن قد عرفنا وصدقنا المحبة التي للّه فينا، الله محبة ومن يثبت في المحبة يثبت في الله والله فيه، بهذا تكمَّلت المحبة فينا، أن يكون لنا ثقة في يوم الدين، لأنه كما هوَ في هذا العالم، هكذا نحنُ أيضًا، لا خوف في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج، لأنَّ الخوف لهُ عذاب، وأمَّا من خاف فلم يتكمَّل في المحبة، نحنُ نحبه لأنهُ هوَ أحبنا اولاً، إن قالَ أحدٌ أني أحب الله وأبغضَ أخاه فهو كاذب، لأنَّ من لا يُحب أخاه الذي أبصرهُ، كيف يقدر أن يُحب الله الذي لم يُبصره " (1 يوحنا 4 : 11 – 20).

لا يمكن أن تستقبل حب الله، دون أن يفيض منك للآخرين. عندما تُلمس أنت، ستلمس الآخرين.



" ليس لأحد حب اعظم من هذا، أن يضع أحد نفسه لجل أحبائه، أنتم أحبائي إن فعلتم ما اوصيكم به " (يوحنا 15 : 13 – 14).



الرب يريدنا أن نحب بعضنا البعض كما هو أحبنا. أي أن نسامح، نكون لطفاء مع الآخرين، نحب دون شرط، دون حقد، أن نساعد الآخرين، أن نكون صريحين عندما نرى خطأ ما في حياة من نحب. هكذا يعرفون أنكم تلاميذي يقول الرب.



لنلمس العالم الذي يحتاج إلى الحب والذي يتخبط في الخطيئة، الإنجيل هو قوة الله للخلاص. حب الله يطرد ويكسر كل روح شرير، واليوم الرب يريد أن يكسر ويطرد كل روح شرير في هذا المكان. حب الرب إلى الأبد يدوم، أترك المزيف وتعلق بالحقيقي.

صلي للرب، وأطلب منه أن يرسل حبه عليك، وليُعلن لكَ الروح القدس هذا الحب في داخلك.

أشكرك يا رب على حضورك وعلى أمواج حبك في هذا المكان.



من يريد أن يحب الرب من كل قوته وفكره وقلبه؟ من يريد حب الرب أكثر من أي شيء في الدنيا؟ يقول الرب أنه لا يمكن لأحد أن يطلبه ولا يجده، لا يمكن أن تطلب منه شيئاً بحسب مشيئته ولا تحصل عليه. هذا غير ممكن مع الرب.
رد مع اقتباس
قديم 29 - 05 - 2012, 05:34 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
فرونكا Male
..::| العضوية الذهبية |::..

الصورة الرمزية فرونكا

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 56
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : حضن يسوع
المشاركـــــــات : 10,702

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

فرونكا غير متواجد حالياً

افتراضي

موضوع جميل ربنا يباركك
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
سر المعرفة المتبادلة بين الآب والابن ومحبة الآب لابنه وللعالم
مسكنك، أيها الرَّبّ يسوع، هو الآب، وأنت مسكن الآب
إن يد الله الآب اليمنى أو يمين الآب إنما هو الابن الجالس عن يمينه
يميّز بين الآب والابن ويوضح أنّ الآب هو مبدأ الجميع وعلّتهم
اللة يظهر عجائبة في حبة الزيتون معجزة كلمة اللة علي الزيتونة فيديو صور الزتونة .


الساعة الآن 12:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025