رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الأصحاح التاسع والعشرون 29: 1 ويل لاريئيل لاريئيل قرية نزل عليها داود زيدوا سنة على سنة لتدر الاعياد 29: 2 و انا اضايق اريئيل فيكون نوح و حزن و تكون لي كاريئيل 29: 3 و احيط بك كالدائرة و اضايق عليك بحصن و اقيم عليك متارس 29: 4 فتتضعين و تتكلمين من الارض و ينخفض قولك من التراب و يكون صوتك كخيال من الارض و يشقشق قولك من التراب 29: 5 و يصير جمهور اعدائك كالغبار الدقيق و جمهور العتاة كالعصافة المارة و يكون ذلك في لحظة بغتة 29: 6 من قبل رب الجنود تفتقد برعد و زلزلة و صوت عظيم بزوبعة و عاصف و لهيب نار اكلة 29: 7 و يكون كحلم كرؤيا الليل جمهور كل الامم المتجندين على اريئيل كل المتجندين عليها و على قلاعها و الذين يضايقونها 29: 8 و يكون كما يحلم الجائع انه ياكل ثم يستيقظ و اذا نفسه فارغة و كما يحلم العطشان انه يشرب ثم يستيقظ و اذا هو رازح و نفسه مشتهية هكذا يكون جمهور كل الامم المتجندين على جبل صهيون 29: 9 توانوا و ابهتوا تلذذوا و اعموا قد سكروا و ليس من الخمر ترنحوا و ليس من المسكر 29: 10 لان الرب قد سكب عليكم روح سبات و اغمض عيونكم الانبياء و رؤساؤكم الناظرون غطاهم 29: 11 و صارت لكم رؤيا الكل مثل كلام السفر المختوم الذي يدفعونه لعارف الكتابة قائلين اقرا هذا فيقول لا استطيع لانه مختوم 29: 12 او يدفع الكتاب لمن لا يعرف الكتابة و يقال له اقرا هذا فيقول لا اعرف الكتابة 29: 13 فقال السيد لان هذا الشعب قد اقترب الي بفمه و اكرمني بشفتيه و اما قلبه فابعده عني و صارت مخافتهم مني وصية الناس معلمة 29: 14 لذلك هانذا اعود اصنع بهذا الشعب عجبا و عجيبا فتبيد حكمة حكمائه و يختفي فهم فهمائه 29: 15 ويل للذين يتعمقون ليكتموا رايهم عن الرب فتصير اعمالهم في الظلمة و يقولون من يبصرنا و من يعرفنا 29: 16 يا لتحريفكم هل يحسب الجابل كالطين حتى يقول المصنوع عن صانعه لم يصنعني او تقول الجبلة عن جابلها لم يفهم 29: 17 اليس في مدة يسيرة جدا يتحول لبنان بستانا و البستان يحسب وعرا 29: 18 و يسمع في ذلك اليوم الصم اقوال السفر و تنظر من القتام و الظلمة عيون العمي 29: 19 و يزداد البائسون فرحا بالرب و يهتف مساكين الناس بقدوس اسرائيل 29: 20 لان العاتي قد باد و فني المستهزئ و انقطع كل الساهرين على الاثم 29: 21 الذين جعلوا الانسان يخطئ بكلمة و نصبوا فخا للمنصف في الباب و صدوا البار بالبطل 29: 22 لذلك هكذا يقول لبيت يعقوب الرب الذي فدى ابراهيم ليس الان يخجل يعقوب و ليس الان يصفار وجهه 29: 23 بل عند رؤية اولاده عمل يدي في وسطه يقدسون اسمي و يقدسون قدوس يعقوب و يرهبون اله اسرائيل 29: 24 و يعرف الضالو الارواح فهما و يتعلم المتمردون تعليما |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سفر حزقيال الاصحاح التاسع والعشرون |
سفر إرميا الاصحاح التاسع والعشرون |
سفر الأمثال الاصحاح التاسع والعشرون |
سفر التثنية الاصحاح التاسع والعشرون |
سفر العدد الاصحاح التاسع والعشرون |