يوحنّا 16:3-18 "لأنّهُ هكذا أحبّ اللهُ العالمَ حتّى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلِكْ كلْ من يؤمِن بهِ بل تكون له الحياةُ الأبديّة. لأنّهُ لم يرسِلِ اللهُ ابنهُ إلى العالم ليدينَ العالم، بل ليخلصَ به العالم. الّذي يؤمنُ به لا يُدان، والّذي لا يؤمنُ به قد دينَ، لأنّهُ لم يؤمنْ باسمٍ ابن الله الوحيد"
يوحنّا 36:3 "الّذي يؤمن بالابن له حياةٌ أبديَّةٌ، والّذي لا يؤْمِنْ بالابن لن يرى حياةً بلْ يمكُثُ عليه غّضبُ الله".
يوحنّا 40:6 "لأنَّ هذه هي مشيئةُ الّذي أرسلني: أنَّ كُلَّ من يرى الابنَ ويؤمنُ به تكونُ له حياةٌ أبديّةٌ، وأنا أقيمُهُ في اليوم الأخير".
يوحنّا 36:8 "فإن حرركُم الابن فبالحقيقةِ تكونونَ أحراراً".
رومية 3:8 "فاللهُ إذ أرسَلَ ابنهُ في شِبِهِ جسد الخطيّةِ، ولأجلِ الخطيّةِ، دان الخطيَّةَ في الجسد".
رومية 32:8 "الّذي لم يُشفِق على ابنهِ، بَل بَذَلَهُ لِأجلنا أجمعين، كيف لا يهبنا أيضاً معه كُلَّ شيءِ".
رومية 10:5 "لأنَّهُ إن كُنّا ونحن أعداءٌ قد صولحنا مع اللهِ يموتِ ابنِهِ، فبالأوْلى كثيراً ونحن مصالحون نخلُصُ بحياتِهِ".
غلاطية 4:4-5 "ولكن لمّا جاءَ مِلء الزَّمانِ، أرسلَ اللهُ ابنَهُ مولوداً مِن امرأةٍ، مولوداً تحتَ النّاموسِِ، لِيفتًدي الّذينَ تحتَ النَّاموسِ، لِننال التّبنّي".
يوحنّا الأولى 7:1 "ودم يسوعَ المسيحِ ابنًهُ يُطَّهِرُنا مِن كلِّ خطيّةٍ". يوحنّا الأولى 9:4-10 "بهذا أُظهِرت محبّةُ الله فينا: أنَّ اللهَ قد أرسل ابنَهُ الوحيدَ إلى العالَمِ لكي نحيا بِه. في هذا هي المحبَّةُ: ليس نحنُ أحببنا اللهَ، بل أنّهُ هو أحبّنا، وأرسل ابنهُ كفّارةً لخطايانا"
يوحنّا الأولى 14:4 "ونحنُ قد نظرنا ونشهَدُ أنَّ الآبَ قد أرسلَ الابنَ مخلِّصاً للعالَمِ".
يوحنّا الأولى 10:5-12 "من يؤمنُ بابن اللهِ فعنده الشّهادةُ في نفسِهِ. من لا يصدّقُ اللهَ فقد جعله كاذباً، لأنّهُ لم يؤمن بالشّهادةِ الّتي شهِدَ بها اللهُ عن ابنِهِ. وهذه هي الشّهادةُ: أنَّ الله أعطانا حياة أبديّةً. وهذهِ الحياةُ هي في ابنِهِ. من له الابن فَلَهُ الحياةُ، ومن ليس له ابن الله فليست لَهُ الحياةُ".